يدعي طارق كذبًا بأن والده نسى مكان صندوق التبرعات حتى يفك حبسه، وطلب من أبو راشد مساعدته في ذلك ودفع الأموال بنفسه، في حين أخبرت فاطمة طارق برفضها الزواج منه.