يستمر فهد وشريكه في السرقة، ويخبر صالح ليلى بحبه، وعلى الجهة الأخرى يتشاجر أبو راشد مع عفاف ويطلقها بعدما اكتشف حملها، ويطلب منها إجهاضه.