يحاول فهد إقناع زينب بعدم حبه لزوجته وأنه كان ينوي طلاقها قبل معرفتها، ويوظف أبو داليا - فيصل مديرًا لمكتبه، ويفكر رائد في طلاق زوجته والعودة إلى زينب.