تحاول الوالدة باشا أن تصطنع خطأ لسرخانم، ويُعثر على نادية وهى منهارة عصبيًا، وتحكي لتوفيق أنها اختلت بالخديوي في الليلة السابقة، ويطالب حسين كامل أن يعترف به والده.