يقرر مجد أن يصالح ندى بعد خروجها من المستشفى قبل عودته إلى سوريا، ويحث الجميع شوق على بدء تناول أدوية الزهايمر، وتحظى أم خضر أخيرًا بزيارة من ابنتها وتخبرها بضرورة الهرب من البلدة.