يعرّض ديفيد نفسه لاختبار الحمض النووي التجريبي، ولكنه يكتشف أن شركاء الطبيب يقومون بجمع أطفال حديثي الولادة لإجراء أبحاث مماثلة ونقل قدراته لهم.