حلقات المسلسل: مسلسل - ماطوس - 2000

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26
• حلقة #27
• حلقة #28
• حلقة #29
• حلقة #30

يغضب إدريس لأن الشبخ حمد سافر دون إعلامه وبتربص الفلاقة به للانتقام منه ويجمع عبد الدايم هاشم وبقية الأفراد التي ستذهب في القافلة ويحذرهم من قطاع الطرق كما أن ظريف يريد الذهاب معهم لكن الشيخ رفض.

يطلب إدريس من عبد الدايم أن يذهب معه شاكر في السفر لكن عبد الدايم لا يريد ويقرر إدريس أن يأخذ معه بدر ويوصي هاشم أن ينتبه للقصر من مبروك لأنه مجرم وخطير. يتشاجر شاكر مع هاشم ويهدده بالقتل إن اقترب من ربيحة ويلتقي شاكر بمبروك في الطريق ويوقفه ويسخر منه.

تحكي الجدة عن ماطوس الذي حارب الرومان وسكن في تلك المنطقة الجبلية وسميت باسمه لأن ذرية الجبل كلها ذريته. يحكم القاضي على شاكر بيوم سجن لكن عبد الدايم يريد التعويض بالمال إلا أن هاشم يرفض ويطلب الاعتذار أمام البنات لكن شاكر يرفض كما أنه يغضب من موقف عبدالدايم.

يطلب هاشم من البنات إيصال السلام إلى ربيحة وإخبارها بحبه لها. يطلب مبروك من هاشم أن يساعده أن ياخذ المجبى من ماطوس ويبني منزلًا ويسكن فيه مقابل تخليصه من شاكر. تمرض زوجة عبدالدايم بالطاعون وهى بين الحياة والموت. يتفق هاشم مع مبروك أن يهجم على القبيلة ويريد عبدالدايم مقابلة الشيخ عون.

يهجم مبروك على قبيلة ماطوس ويدافع عنهم الشيخ عون ويشكره عبدالدايم. تمرض زوجة عبد الدايم وتسوء حالتها وتطلب من الشيخ حمد أن أولادها يروا والدهم. يشتكي الشيخ حمد من إدريس للحاكم في العاصمة بأنه يأخذ منهم الجباية لنفسه ولما يعلم إدريس يغضب.

تخبر ربيحة- شاكر أنها تشك أن والدها لديه زوجة في العاصمة مراد باي يريد احتلال العاصمة والحاكم متخوف من ذلك فيعقد اجتماع مع مشايخ تونس ويذهب أولاد عبدالدايم إلى ماطوس لكنهم يضيعون الطريق. يذهب عبدالدايم مع شاكر للقاء مبروك والتفاهم معه.

يعود شاكر وعبدالدايم ويذهبا للقاء صميدة وعم هاشم ويتصالح هاشم وشاكر ويتصافحا لكن هاشم يخطط لشيء ما. يريد ابن عبدالدايم الهروب من الرجل الذي يحتجزه هو وأخته لكنه لا يستطيع خوفًا منه.

يهجم مبروك وجماعته على عبد الدايم وشاكر ويصاب عبدالدايم ويطلب من شاكر أن يطلق النار على المسلحين وعمارة الذي أسره لكن شاكر يطلب منهم أن يبتعدوا عنهم مقابل تسليمهم صديقهم. ريم تحب شاكر وهى تعلم أنه يحب ربيحة كما أن والدها لا يمكن تزويجها لفلاح.

يغضب صميدة لعدم تمكن رجاله من القبض على المسلحين رغم اخبار ريم له برؤيتهم، أما عبدالدايم فيحاول الحكيم معالجته والجدة تفرح كثيرًا بشجاعة شاكر. أما المصاب من المسلحين يده بدأت تتعفن ويطلب من أصدقائه أن يقتلوه. تقوم بنات القبيلة بالرقص والغناء احتفالًا بعودة عبدالدايم وشاكر.

يكتشف صميدة أن هاشم ومخلوف هما من خططا لقتلهما بواسطة عصابة مبروك ويواجه والدة هاشم بذلك ويحزن كثيرًا لأنه لا يريد أن تقع مشاكل مع أهل ماطوس. تذهب ريم إلى قبيلة ماطوس لرؤية عبدالدايم.

تلتقي ريم بشاكر في الحضرة وتسأله إذا كان مرتبط فيخبرها بأنه مهتم بالأرض فقط وهم كذلك يرقصون ويأكلون إذ يكتشف شاكر أن هناك من يتربص بالجمل خارج الخيمة وتذهب معه ريم لتفقد الأمر. لازال سعدون وأخته أسيرين لدى الفارس الذي طلب منه الزواج من أخته.

تساعد زوجة الفارس سعدون على الهروب هو وأخته. يعترف عبد الدايم لابنه أن لديه أخ وأخت في تونس من زوجة ثانية. يطلب صميدة من هاشم الذهاب إلى ماطوس ومحاولة تحسين علاقته بشاكر لكنه يرفض، أما مبروك فينسحب من مطاردة شاكر.

يلتقي شاكر بربيحة ويخبرها أنه عندما يعود والدها سوف يطلبها للزواج. يذهب مبروك إلى هاشم في منزله دون أن يراه أحدًا ويلومه هاشم على عدم هجومه على قبيلة ماطوس. تزور ربيحة ريم في منزلها وتجد هاشم وتخبره أنها تريد مصالحته على شاكر.

يريد مبروك الانتقام من شاكر لأنه قطع ساق عمارة وجرحه فيرسل رجلًا من رجاله ويضربه ولما يراه سكان المنطقة مرميًا على الأرض، يأخذه عبدالدايم إلى المنزل ويأتي الحكيم لمعالجته كما يأتي أصحابه للاطمئنان عليه.

يعود ظريف إلى القبيلة ويأتي بكمية كبيرة من السلاح لبيعها ويذهب الشيخ عبدالدايم ليسلم عليه. تسمع ريم- هاشم وهو يقول أنه كان واثق أن مبروك سيساعده على التخلص من شاكر. يذهب هاشم إلى زيارة شاكر حتى لا يثير الشبهات ويستقبله عبدالدايم.

يفرح ظريف أن شاكر بين الحياة والموت، أما عبدالدايم يريد الانتقام لشاكر ويخرج هو والفرسان. يكتشف ظريف أن هاشم هو وراء ضرب شاكر ويغضب منه ويوبخه، أما شاكر استفاق من الغيبوبة كما أن قافلة حمد رجعت من تونس ويستقبلها السكان بالزغاريد.

يجلب الشيخ حمد الكثير من الهدايا لأهله وابنته ويخرج شاكر من غرفتهم وتصحبه البنات خارجًا، أما عبدالدايم يطلب من حمد مقابلة ظريف لكنه في كل مرة يذهب إليه ولا يجده وظريف يتعمد إذلاله. يعلم عبدالدايم أن زوجته في العاصمة مريضة وأن أولاده مشتاقين له.

يلتقي الشيخ حمد بظريف ويخبره أنه جاء للصلح لكن ظريف يعتبر نفسه حاكمًا على ماطوس ويريد أخذ الجباية منه ويحاول عبدالدايم أيضًا معه دون جدوى. يحتجز شاكر أحد رجال مبروك وشامخة تتولى حراسته. يأتي مبعوث الحاكم من العاصمة لمقابلة المشايخ وطلب الحماية منهم ضد أي اعتداء خارجي.

يطلب الرجلين الحماية من الشيخ حمد لكن الشيخ أمرهما بالرحيل والالتجاء إلى الشيخ عون وفي الطريق يحتجزهما ظريف لديه. يسلم حمد المشيخة إلى عبدالدايم رغم عدم موافقة أهل ماطوس ويرفض عبدالدايم أي احتفال بتوليه المشيخة. تذهب الشيوخ إلى قصر ظريف وهو يريد الاستيلاء على مال الرجلين.

يتولى الشيخ عبدالدايم منصب شيخ ماطوس ويذهب للقاء ظريف وأعطاه المجبى ويسأله ظريف عما إذا كان يعلم أين يخبئ الرجلين المحتجزين المال. يصل سعدون وأخته إلى ماطوس ويستقبلهم الشيخ حمد ولما يعلم عبد الدايم يفرح كثيرًا بهما لكن زوجته تحزن لأنه خانها.

يهرب الرجلان من قصر ظريف ويلتقيا في الطريق فارس يطلبان منه المساعدة مقابل خزينة من المال. يقبض مبروك على حميدة ابن الشيخ عبد الدايم ويربطه ووالده قلق عليه. يتجمع شبان ماطوس لإنقاذ حميدة.

يطلب ظريف من هاشم أن يأتي له بابراهيم ويجهز الفرسان لمطاردة مبروك. تترك زوجة عبدالدايم المنزل وتذهب إلى منزل والدها إلى أن يعود ابنها، أما حميدة لا زال أسيرًا لدى مبروك وتحاول ابنته أن تعرض عليه تحريره مقابل أن يتزوج منها لكنه يرفض.

يضرب إبراهيم- شامخة ويهرب أثناء الحفل ويغضب كل من ظريف وعبدالدايم. يتفق عبدالدايم مع شاكر وبعض الفرسان أن يخسروا أمام مبارزة رجال ظريف وذلك لمصلحتهم وأثناء المبارزة يظهر فجأة حميدة.

يخبر حميدة الجميع أن ربيحة وشامخة هما من أطلقا إبراهيم لذلك تركه مبروك يعود إلى دياره ويغضب ظريف. يفوز شاكر على غريمه في قنص الحمام ويغضب عبدالدايم لأنه لم يسمع كلامه كما يظهر ظريف إعجابه بشاكر وقوته. يطلب ظريف من حمد أن يتعاون معه على تأسيس جيش ضخم يقوده شاكر.

يريد الشيخ حمد تزويج ربيحة من شاكر، وشاكر مشغول مع حميدة في حماية القبيلة كما يذهبان لزيارة الشيخ عون في دياره. مبروك لم يعد يريد التعامل مع هاشم خاصة وأن والده يريد الإمساك به هو ورجاله.

يطلب ظريف من الشيخ حمد يد ابنته ربيحة إلى ابنه هاشم لكن حمد يرفض لأن ابنته سوف تتزوج من شاكر وكان قد خطبها قبله كما يطلب جلول يد ريم للزواج وظريف يعتقد أنها فكرة هاشم. تتفق ريم مع شامخة أن تحاول أن تؤثر على ربيحة بعدم الزواج من شاكر حتى لا تحصل مشاكل.

يستدعي صميدة شاكر ويخبره أنه متهم بالتهريب والاستيلاء على مال الأغا وتهييج الفرسان ضد ظريف. يعجب ظريف بابنة عبدالدايم عندما قدمت له اللبن، أما شاكر لا زال يتفاهم مع مبروك ولما علم حمد وعبدالدايم غضبا منه.

يتفق شاكر مع مبروك و يدرب شامخة على استعمال السلاح كما أنها حامل ويعيد لها إبراهيم صندوق مصوغاتها كما يغضب عبدالدايم لأن الشبان يعلمون البنات إطلاق النار والتحالف مع مبروك ضد ظريف ويخبر الشيخ حمد بذلك ويحاولا إجبار شاكر على عدم مواجهة ظريف.

تقنع ريم ربيحة بعدم الزواج من شاكر تفاديًا للمشاكل وعندما تولى الأغا الجديد حكم تونس عين ظريف لأخذ المجبى من المشايخ، الأمر الذي أغضب شاكر وحميدة. يريد ظريف معرفة أين خبأ الرجلين المال قبل هروبهما من القصر، أما هاشم فيريد التخلص من شاكر لزواجه من ربيحة.

يطلب مبروك من شاكر أن ينضم إلى جماعته ويصبح هو القائد وذلك للإطاحة بظريف ويخبر شاكر حمد فيشجعه. تموت الجدة ويحزن الجميع عليها. يقرر حمد إرسال شاكر لتحرير ماطوس ويوافق عبدالدايم كذلك ولن تتزوج ربيحة من هاشم.