حلقات المسلسل: مسلسل - دار الضمانة - 2016

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20

الحاج متزوج من أربع نساء وقد أنجبت له الزوجة الصغيرة طفلًا، أما زوجته الأولى فبدأت تشعر أنها قد كبرت في السن, يعود الحاج من السفر وتستقبله عائلته وتحضر له مائدة الطعام, يذهب الحاج للمبيت في غرفة زوجته الأولى والثانية تغار، لكن الحاج لا يريد إغضابهن.

يذهب سي إدريس إلى السلطان ويطلب منه أن يكون شريف المنطقة ويحضر له هدية ويعده السلطان أنه سوف ينظر في الأمر، يتشاجر إدريس مع ابنه عبدالله لأنه لا يحترم أحدًا في المنزل وكذلك لأنه يتشاجر مع زوجة أبيه ويفرض أفكاره البائسة عليهم. يعد الحاج ابنه الصغير بأنه سيشتري له عود جديد بدل الذي كسره عبدالله.

يجتمع المقاتلين من كل مكان بقيادة زعيمهم من مكناس وذلك للجهاد في سبيل الله، يستدعي القائد إدريس ليأخذ منه كل الكمية من الأعشاب التي جلبها من الهند لأن السلطان يريدها له. السلطان يعين إدريس شريف المدينة وعائلته تفرح لأجله ويأتي ابنه ليسلم على والدته قبل الذهاب إلى الحرب.

يصلح إدريس العود لابنه ويأتي به إلى المنزل ويريد أن يزهو قليلًا إلا أن زوجته تلومه لأن ابنها ذهب للحرب، تقضي ياقوت الليلة مع الحاج وكادت زوجته تكتشف الأمر. يذهب إدريس إلى السوق حيث المحل ويعجب بفتاة وكانت تشتري هناك ويطلب من ابنه أن يعطيه حساب المحل كله.

تحاول الحاجة أن تعرف سبب حزن ياقوت وتخبرها أن هناك من تعدى عليها وتحاول النساء أن تعرف من لكنها لم تخبرهم أنه الحاج خوفًا منه، تشك بها الحاجة وتخبرها عليها أن تتحمل نتيجة غدرها للعائلة. تخاف الحاجة على ابنها بسبب الحرب.

يقرر خادم إدريس أن يذهب إلى المجرمين ويتفق معهم على جلب أمة سيأخذها إلى الحاج إدريس، ويهرب بها وتطارده العصابة كما تهرب منه الأمة ولكنه يمسكها.

تتوطد علاقة عبدالرحمن بالخادمة ويخبرها أنه يحبها ويريد الزواج منها وهى تفرح، أما البتول فتحكي لياقوت ما تشعر به من حزن وألم على ابنها ومعاملة إدريس لها كما يستعد عبدالله للحرب مع جنود الأمير.

يريد عبدالله الزواج من الخادمة لكن والدتها ترفض خوفًا من إدريس، وفعلًا يطلب عبدالله من أمه أن تزوجه نفيسة إلا أنها ترفض وتطردهم فيغضب كل من عبدالله وأخوه الصغير، يعود الحاج من السفر وتسأل الحاجة عن ابنها سليمان ويخبرهم أنه أتى بخادمة جديدة وتغضب منه بتول. تتعرف الخادمة الفرنسية على رئيس الخدم ويفرح بوجودها لأنها أجنبية مثله.

تنزعج بتول من وجود الخادمة الجديدة، خاصة أن ابنها والحاج معجبين بها، كما أن الحاجة تشكر في عملها، يعود ابن الحاجة من الحرب وهو حزين على الشهداء ويقرر أن يساعد عائلاتهم، تروي الخادمة قصة حياتها لرئيس الخدم ويطلب منها أن تنتبه لإدريس، يعود المقاتلين من الحرب.

يطلب القائد من سليمان أن يتزوج لأنها من الشروط لتسلم المنصب الجديد، يصبح الابن الصغير لإدريس صديق مقرب للخادمة الجديدة وتعلمه القراءة الفرنسية، يتزوج ابن الحاجة ويسكن في المنزل وياقوت تحاول استفزاز الخادمة الفرنسية لأن صاحبتها تكرهها.

يتقدم السيد عبدالرحمن الزواج من ابنة إدريس وهى ترفضه أنه كبير في السن عليها، يحاول إدريس في السوق أن يجد حل مع ابنه للرجل المنافس له ويطلب من ابنه أن يقف جيدًا على المحل. توافق الفتاة على الزواج وتقدم لها المجوهرات هدية في حين يذهب الخادم إلى إدريس يطلب الزواج من ابنته.

تتجهز ابنة ادريس للزواج وتقدم لها والدتها المجوهرات وكذلك البتول تقدم لها الهدايا، أما ادريس فهو مضطرب وغير راض عن أي أمر، خاصة وقد ظهر شخص يدعى التلمساني يبحث عن التجارة في فاس ويعترضه خادم إدريس ويمكث معه في الطريق مع قطاع الطريق. تأتي الممرضة إلى منزل إدريس وتكشف على ياقوت وتخبرهم أنها حامل.

يقرر الملك أن يمنح يهود المغرب أرض حتى يبنوا فيها منازل خاصة بهم، ويريد أن يكون التعايش بينهم وبين المسلمين في سلم وأمان، يتزوج إدريس من الخادمة الفرنسية دون علم زوجاته، يكتشف إدريس أن الأعشاب التي جاء بها ابنه سليمان كانت غير موجودة ويغضب كثيرًا، يجهز الطباخ وصفة لإجهاض ياقوت.

تخبر الخادمة الفرنسية ياقوت أنها تعلم أن الذي شربته كان وصفة لاجهاضها وأنها تعلم كل شيء وأنها تريد أن يصبحا صديقين لكن الطباخ يطلب منها أن تاخذ حذرها من أهل البيت. ياقوت أصبحت غير قادرة على القيام بالأعمال المنزلية بسبب الحمل، وتنصحها الباهية أن تخبر الباتول بكل ما حصل معها وبالفعل أخبرتها أنها حامل.

تذهب ابنة إدريس إلى أخيها سليمان حتى تتوسط لزوجها في تجارته وعمله إلا أنه يرفض ويخبرها أنه رجل طماع وهى تغضب منه وتتركه وترحل. تخبر بتول زوجها أن ياقوت حامل وأنها تشك في الخادم أنه هو الوالد، يتشاجر إدريس مع ابنه ويطرده من المنزل ويخبر زوجاته أن الباهية زوجته وسوف تجلس معهم في المنزل كسيدة وليس كخادمة.

يرسل السلطان رسالة إلى القائد سليمان ينبهه أن يعود إلى رشده أو أنه سوف يقيله، يجتمع إدريس بزوجاته على مائدة العشاء وفجأة يأتي غريب لزيارته وتفاجئ الباهية عندما رأته وأخبرت الطباخ أنه رجل خطير لا يجب التعامل معه وهو جاء لأخذها إلا أن إدريس رفض أن يسلمها وأنها لم تعد عبدة.

بتول تتوسل لياقوت أن تخبرها من هو أبو ابنها، خاصة أنها ستتزوج من رجل جاء به إدريس وراض بالجنين أن يربيه ويعتبره ابنه، وتخبرها أنه الحاج إدريس صاحب الفعلة، يعلم القائد سليمان أن عبدالرحمن يخطط كي يطيح به مع العصابة الغاشمة. يذهب سليمان مع الجيش ويقتحم منزل عبدالرحمن ويقبض عليه ويحرر أخته التي كان يحتجزها في غرفة لوحدها.

تهرب بتول مع ابنها من دار المنزل كما تهرب الباهية مع ميلاد باتفاق مع مهدي حتى يأخذها إلى بلدها فرنسا ويفاجئ الحاج كما يخبره مهدي أن محلاته في السوق احترقت بالكامل وأصبحت رمادًا. يتهم إدريس جاره اليهودي أنه من حرق محلاته وتأخذه الشرطة إلى السجن، يصبح إدريس طريح الفراش ويحاول مهدي أن يعطيه شرابًا كي يقتله حتى ينتقم من معاملته السيئة له.

يحاول مهدي أن يسمم إدريس بالطريق البطيء حتى لا يكتشف أحد أمره خاصة أنه لم يعد بامكانه الكلام وتقف زوجته بجانبه ولم تتركه، يأتي اليهودي لزيارة إدريس إلا أنه لم يستطع رؤيته بسبب مرضه، تذهب الحاجة إلى السوق كي تبيع ذهبها من أجل زوجها وفي الأثناء يحاول مهدي قتل إدريس بالمخدة لإخماد أنفاسه، تتقدم قبيلة الأعداء من فاس ويحاول القائد أن يمنعهم.

يأتي ابن إدريس وينقذه من الموت ويقبض على مهدي وتفاجئ الحاجة من موقف مهدي وتطمئن لوجود ابنها في اللحظة المناسبة. تهجم القبائل على جيش سليمان وهو يتصدى لهم، يقوم الحاج من مرضه ويخبر القاضي أن صديقه اليهودي بريء ويخرجه من السجن ويعود إلى السوق بفضل المال الذي أعطاه إياه الحاجة وابنه.