حلقات المسلسل: مسلسل - وعاد الحنين - 1984

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17

يحصل عمرو على درجة الدكتوراه، ويموت والده فيتولى عبدالستار إدارة التركة فتتصدى حميدة لطمعه.

يستعين عبدالستار بعوض الله لإخفاء الأوراق التي تركها عبدالرحمن لابنه عمرو، وتكلف شفيقة عوض الله بمراقبة عبدالستار.

تطلب شفيقة من عبدالستار مساعدتها على زواج ابنتها من عمرو بدلًا من جميلة فيرفض عبدالستار، ويكتشف عمرو قيام والده ببيع 25 فدان من أرضه قبل وفاته.

يعترف بهجت لجميلة بحبه لها ويحاول إبعادها عن عمرو، ويتقابل عمرو مع نجلاء بعد سنوات طويلة فيخبرها أنه ما زال يحبها.

يكتشف عمرو هوية مالك ال25 فدان وهو عبدالستار وشفيقه، ويرفض عبدالستار زواج عمرو من خارج العائلة فيرفض الأخير طاعته، وتصاب جميلة بصدمة عندما تكتشف رغبة عمرو في الزواج من غيرها.

يُطلق شخص مجهول النار على عمرو فينجو الأخير من الموت، ويحاول أبو زيد الغفير منع عمرو من إبلاغ الشرطة.

يتزوج عمرو من نجلاء، ويطلب عوض الله من عبدالستار وشفيقة الزواج من ابنتهما، بينما يكتشف عمرو مرض نجلاء بمشكلة في شرايين القلب.

يتضح وقوف عوض الله وأبو زيد وراء محاولة قتل عمرو بتكليف من عبدالستار، ويبحث الأخضر عن ابنته ويرصد مكافأة لم يعثر عليها.

يكتشف عمرو أن بهجت مزور ومنتحل شخصية، وتتلقى عائلة عمرو خبر وفاته في حادث أثناء ذهابه للاطمئنان على جميلة.

يحاول عبدالستار السيطرة على العائلة بعد فقدان عمرو، ويعرض بهجت الزواج على نجلاء.

يتضح قيام بهجت باختطاف ابنة الأخضر عواطف وحبسها في منزله لمدة عامين، وتكتشف نجلاء حملها من عمرو قبل وفاته، وترفض نجلاء الزواج من بهجت فيخبرها عن عودته للبلد والزواج من جميلة.

تستمر الشرطة في البحث عن عواطف، ويرفض عبدالستار الاعتراف بابن نجلاء فيعد بهجت الأخيرة بمساعدتها.

يزيف بهجت ولادة نجلاء لفتاة بولد حتى تحصل على حقوقها من الميراث الخاص بعمرو، ويبتزها بهجت بفضح الحقيقة في حالة رفضها الزواج منه، وتخطط حميدة لأخذ الطفل من نجلاء.

ترعى عواطف - سلطانة ابنة نجلاء، بينما ترعى الأخيرة الطفل المزيف، ويقدم بهجت - عواطف كخادمته، وتعرض نجلاء على بهجت بيع نصيبها في الشركة بسعر زهيد مقابل إلغاء فكرة الزواج منها.

تحقق الشرطة بقيادة علي مع عبدالستار بعد اكتشاف تدبير حادث عمرو وتعمد قتله فينكر علاقته بالأمر، فيقرر علي مراقبة بهجت لمعرفة علاقته بالقضية.

يتهم المسيري - بهجت بتدبيره قتل عمرو، ويندم عبدالستار على تزويره عقد الأرض وإستيلائه على أرض عمرو، ويقرر إعادة الحقوق لأصحابها فتتصدى له شفيقة.

تنجح الشرطة في الوصول لمكان احتجاز عواطف، وتكتشف الشرطة تدبير بهجت لجريمة قتل عمرو، والذي يتم القبض عليه في النهاية.