يضع (محيي الدين ابن عربي) كتابًا جديدًا يجمع فيه خلاصة ما عرفه في أسفاره، وتحاول والدته إقناعه بالزواج من جديد بعد وفاة زوجته، وينشغل قلبه من جديد بابنة الشيخ (زاهر).