ترى (قرة العين) (محيي الدين ابن عربي) في منامها، ويأتي بعدها لزيارتهم، فتعتبر تلك بشارة، ويصل الشيخ (حامد) من اﻷندلس إلى مكة، ويتوجه الكثير من حاضري مجلس العلم للسلام عليه.