تُبلغ (شقاء) أخبار (ابن عربي) و(ست الحسن) للشيخ (حامد)، ويأمرها بأن تضع لهما سمًا في الشراب، ويذيع صيت (ابن عربي) في دمشق، ويزداد أتباعه رغم أنف (الشيخ حامد) وأشياعه.