تتخذ علياء كل إجراءاتها من أجل نجاح العملية، وتطلب الانفراد بالغرفة، كما تعترف مريم لزوجها أنها ليست حبلى وأنه تريده أن يساعدها في عملية التلقيح الصناعي.