يتولى حسني توصيل المهاجرين الغير شرعين لجمع المال لعلاج ابنته، وتبحث عنه الشرطة، وتبحث هوارية عن ابنها مراد المتوفي، أما سارة فوالدتها ترفض زواجها من كلاي ﻷنه ذو بشرة سمراء.