يخاطب بشير شقيقه نوري فيُخبره أنه تم تعيينه لإدارة شئون ينبع البحر في الحجاز، وفي عام 1916 يصدر قرار من الاستعمار الإنجليزي في مصر بإطلاق سراح سليمان.