ملك تقدم مساعدتها لأسرة جلال، وتتدهور صحة شهد، وتقبض الشرطة على زينهم، فيعترف بقتل خميس دون توريط عمرو، ويعود جلال إلى شقته فيصدم لاستيلاء زغلول عليها.