تحاول زوجة المستشار يوسف إقناعه بنيل قسطا من الراحة، فيخبرها بضرورة انتهائه من البحث في إحدى القضايا الهامة التي تمس العدالة، في حين يلوم يوسف على شقيقه بهاء تأخره كل يوم عن العودة للمنزل.
يتلقى يوسف تهديدات قبل الحكم في إحدى القضايا، في حين يوافق بهاء على إقراض أكرم مبلغا من المال وعندما يطالبه به، يُقتل أكرم في الفندق وتوجه أصابع الاتهام لبهاء.
تحقق الشرطة مع الجميع، ويطلب بهاء من شقيقه يوسف الدفاع عنه، ويؤكد براءته من قتل أكرم، في حين يتابع رئيس العصابة التي سرقت أموال أكرم وقتله القضية عن قرب.
يهرب بهاء من السجن، ويتفق رئيس العصابة مع منى على التخلص من سمير، في الوقت ذاته تعاني سارة شقيقة أكرم من تحمل أعباء رعاية ابنه ووالدهم الكهل، ويقابلها بهاء ويطلب العمل لديها.
يتولى بهاء رعاية ابن أكرم، في الوقت ذاته يتشاجر نادر مع سعيد وبهاء لغيرته على سارة، ولرفضها الزواج منه، وعلى الجهة الأخرى يثور رئيس العصابة عندما يعلم بهروب بهاء.
يتفق محقق الشرطة مع يوسف على وضع خطة، ونصب كمين للإيقاع بالقاتل، وتسلم سارة إدارة كل أعمالها لبهاء بعد الوثوق فيه، ويجرى ليوسف عملية جراحية خطيرة لمرضه الشديد.
يتوجه زرزور عضو العصابة إلى المستشفى للتخلص من يوسف، ولكنه يفشل عندما يقابل محقق الشرطة، ويخبر بهاء - سعيد برغبته في إخبار سارة ووالدها بحقيقته.
يستلم يوسف شريط تسجيل لسيدة تهدده، فيعرضه على محقق الشرطة، الذي بدوره يحاول الجمع بين أقوال السكرتيرة وفاء وبين ما يحدث.
يمرض أبو سارة بشدة، وينقل إلى المستشفى، ويحاول والدها إقناعها بالموافقة على الزواج من نادر، في حين يقابل محقق الشرطة - رئيس العصابة في مكتب وفاء.
يتبرع بهاء بكليته لإنقاذ والد سارة، في حين يصدر محقق الشرطة قرار بالقبض على شقيق وفاء لشكه في تورطه مع العصابة.
يتفق رئيس العصابة مع مساعديه على الهرب قبل الإيقاع به، وينجح محقق الشرطة في القبض على زغلول، ويمسك سعيد بزرزور.
يهرب بهاء من منزل سارة قبل وصول الشرطة مع نادر، ويتضح أن سعيد ضابط شرطة، ويساعد بهاء في إثبات براءته.