يعثر ورد على رسالة من آدم تفيد بتسبب ديالا بقتل حياة ومساعدتها لمعتصم، ويتذكر مصطفى اتصاله بآدم وإخباره بعثوره على معتصم والمحتجزين مقتولين في القبو.