يذهب حمودة إلى والده ويطالب بحقه في ميراث والدته، ويدعي عاصم المرض ويطلب من نجله الرحيل عن المنزل، ويُخبر مغاوي - روايح أن دبور هو من زج بزوجها حسنين في السجن بمشاركة عاصم الطرشوبي.