يطلب أبو سهيل من عزيزة البقاء معه وترك إسحاق ولكنها تخبره بتوقيعها العقد بالفعل، يسرق عزمي عقد عزيزة مع إسحاق ويُعطيه لأبو سهيل، يتهم إسحاق - عزمي بسرقة العقد ويُبلغ خليل.