رفض فارس الاعتراف بإبن عزة، وتشاجر عبدالله مع فارس بعد رفضه الاعتراف بالجنين، وتم ترحيل سوكا للنيابة، بينما أعطى طلعت شهادة ميلاد شادي لأشجان.