تنتحر سلمى بجرعة زائدة، ويبيع عمر شقته ويعود للإقامة مع والدته، وتطلب فيروز من عزت بالسجن الطلاق، وتنهي فيروز شعورها بالذنب بقتل عمر وانتحارها بالسم.