يزور إدريس عشائر الغجر ويقتل زعيمتهم، ويوزع عاصي الأموال المسروقة على الأهالي، ويعطي الصكوك لمدير البنك روث، الذي يعطي لنورس مدة للإمساك بعاصي ورجاله، وتحاصر الشرطة الضيعة.