تحكي أسماء لرشيد عن ماضيها وابتزاز مانو لها، فيهدد رشيد الأخيرة لتبتعد عن أسماء، ويكتشف سيف هوية رشيد الحقيقية ودخوله السجن، فيما يصل صلاح للذهب ويتضح تواطؤه مع أمير في قتل فهمي.