يتضح اعتراف شذى لوالدها قبل وفاته بقتلها لديمة، ويقنع دحام - إنصاف بالشهادة ضد ناصر مقابل إعطاء شذى محل والدها لهما، ولكن يعترف عماد عليهم جميعًا، ويُقبض على شذى ودحام.