يتشاجر أبو سعود مع طيف ويصر على إبلاغ الشرطة لدخولها منزله، ويطلب غانم من غيث تولي أبحاث سيف من بعده، وتتذكر حمدة علاقتها بسيف، وتقرر التبرع بقلبها للأبحاث الطبية.