تفاجأ سهيلة بعدم وجود صورة سلامة في مستودع المنزل، وتطلب من أولادها البحث عن الصورة ومعرفة السارق.
يشارك أولاد سهيلة وزوجتهم في مقابلة تلفزيونية، ويجرى بينهم بعض المسابقات حول حياتهم العائلية.
تعود سبيجة من السفر، ويطلب سهيل من بناته العودة إلى أزواجهن، في حين تتناول عهد وجبة طعام خارج المنزل من مطعم خالد وتصاب بألم حادة وتنقلها شقيقتها إلى المستشفى.
يتضح اتفاق عبداللطيف مع خالد على الإيقاع بعهد والتقرب منها لتخريب زواجها، في حين تقرر شهد دعوة شقيقاتها وأزواجهم لحفل معرفة جنس مولودها القادم.
يهدد العامل الهندي سليم بالقفز من أعلى المنزل إذا لم تدفع له سهيلة مبلغ من المال ليعود إلى بلده، وتفاجأ الأخيرة بعودة والدتها ميمونة.
ترفض سهيلة استقبال والدتها ميمونة عقب خروجها من السجن، وتحاول سبيجة الإصلاح بينهما، ويخبر خالد - عهد بتحريض عبداللطيف له ضدها.
تخبر عهد زوجها سعد بما فعله عبداللطيف وخالد ومحاولة الأخير للتقرب منها، وتنجح سبيجة في الإصلاح بين ميمونة وسهيلة.
يقرر سعد فتح مشروع لبيع الشاورما، وتقيم سهيلة حفلة لاستقبال ميمونة، وتواجه سهيلة - سهيل بكل ما فعله معها وتحريض عبداللطيف ضدها وإدعاء وجود ابنة لزوجها الراحل سلامة.
يصير أولاد سهيلة وبنات سهيل فريقين، ويعمل سعد في إقامة الحفلات والدي جي، ولكن تقبض الشرطة عليهم لإقامة حفل غير مشروع.
تقرر سهيلة تفعيل هدنة بينها وبين سهيل، وتبعث بسندس إلى منزله للقيام بذلك، وفي ذات الوقت يتفق خالد مع الشرطة على كشف بعض المجرمين بالحي.
تطلب وعد من زوجها فهد جلب خادمة لها بعد وضعها مولودها، ولكن سهيلة ترفض، ويعتذر سهيل لسهيلة عما فعله في حقها أملا في تحسين الظروف ويطلب منها مسامحته.
تُنقل بنات سهيل إلى المستشفى لعملية الوضع، ويضعن جميعا مولودات، في الوقت ذاته يفكر أشرف في التقدم لسندس للزواج منها.
يُصدم أشرف عندما يظهر زوج سندس الحقيقي، وتطلق سهيلة اسمها على الأربع حفيدات، وتتشاجر سهيلة مع الخادمة ماري.
تختفي سهيلة وتصطحب ابنة وعد معها، ويقدم فهد بلاغ ضد الخادمة بخطف الطفلة، فتبحث الشرطة عن سهيلة.