محتوى العمل: فيلم - المساجين الثلاثة - 1968

القصة الكاملة

 [2 نصين]

يهرب ثلاثة من المساجين حيث يحاول كل منهم أن ينفذ فكرة تجول في خاطره، وينجحون فى الهرب فالأول يسرق سيارة أحد أفراد عصابة، ويتقابل مع مندوبة العصابة التي كانت تنتظر العميل الأصلي وتعتقد أنه يحمل كميات من الذهب ثم يحاول أن تهرب معه فينكشف أمرها. والثاني يحاول أن يسترد حبيبته التي دخل السجن من أجلها، ويحاول أن يمنع زواجها، وينجح في اكتشاف أن خطيب حبيبته مزور لص. أما السجين الثالث فقد أخفى ما سرقه تحت شجرة ويعود لاسترداده لكن دون جدوى. يقرر المساجين الثلاثة التضحية بحريتهم من أجل القبض على عصابة تهريب الأموال، يعود الثلاثة إلى السجن لتمضية العقوبة ثم يخرجون ليتزوج كل منهم بحبيبته بعد فترة من الوقت وقد صاروا مواطنين صالحين.

هرب من السجن ثلاثة مساجين هم شعبان وعوض ورشدى.الاول شعبان(يوسف شعبان)كان خبيرا فى فتح الخزائن ويحب هدى(ناهد يسرى)وخدعه مجموعة من اللصوص وأرغموه على فتح خزانة وأخذوا مابها وتركوه يقع فى يد البوليس، وبعد هروبه ذهب الى منزل هدى التى وجدها قد خطبت الى فريد(سميرصبرى)شقيق ميمى زوجة والد هدى(ابراهيم حشمت). كان فريد مديونا وعليه شيكات،فقرر سرقة خزانة والد هدى ولما تعرف على شعبان وعرف انه خبير فى الخزائن، اتفق معه على سرقة الخزينه مقابل مبلغا من المال،وكان شعبان يريد كشف حقيقته امام والد هدى،وبالفعل اتفق معه علىالميعاد وابلغ والد هدى الذى ضبطه وهو يسرق وهرب بالنقود،ولكن شعبان لحق به وأخذمنه النقود وسلمه للشرطة وأعاد النقود الى والد هدى الذى طلب منه ان يسلم نفسه على ان يتزوج هدى عقب خروجه. والثانى عوض(محمدعوض) كان سائقا لتاكسى وركب معه مجموعة من اللصوص وحينما شعروا بالبوليس تركوا حقيبة النقودوهربوا ولكن عوضأخذ الحقيبة ودفنها فى خرابة،وقبض عليه البوليس،وبعد هروبه ذهب للخرابه فوجد فيللا بنيت مكانها، وكان موضع النقود داخل حديقة الفيللا فتعرف على البواب سعد(عبدالغنىالنجدى)وادعى انه بلدياته واقام عنده، ثم تعرف على خادمة الفيللا توحه (نوال ابو الفتوح) واقام معها علاقة حب، فسعت لتطفيش طباخ الفيللا سيد(عبد النبىمحمد) وحل عوض محله عند صاحب الفيللا غندور(عبدالمنعم مدبولى) وزوجته (زوزو شكيب) وشاف منهم الويل وتحمل،وعرف ان مكان النقود فوقه بيت كلب الحراسة،فتحايل على الكلب حتى رفع بيته وحفر بحثا عن الحقيبة ولم يعثر عليها. أما الثالث رشدى(رشدى أباظه)فقد كان نصابا، دخل السجن بتهمة النصب، وأثناء هروبه ركب سيارة مع احد المارة وتشاجر معه وأخذ ملابسه وسيارته ولم يكن يدرى انه چو(كنعان وصفى)أحد أفراد عصابة تهريب ومعه كمية من الألماظ خبئها فى چاكت كان يلبسها وأخذها رشدى وفى الطريق كانت ريتا(شمس البارودى) تنتظر چو الذى لا تعرف شكله ولكن تعرف رقم السياره وشكل ملابسه، فظنت ان رشدى هو چو وأرادت ان تسرق الألماظ معه ويهربون ولكن رينيه زعيم العصابه(صلاح نظمى) حاول القبض على چو ولم يفلح.كان البروفيسير الرأس المدبر للعصابه هى مدام روزا (ناديه شمس الدين) تسكن فى أتيليه فوق شقة ريتا،وقد عرفت چو عليها والتى اكتشفت ان چو هذا مزيف فأبلغت رينيه، وتم القبض على رشدى من قبل العصابة،ولكن يوسف تمكن من إحضار عوض،وذهبوا لإنقاذرشدى بعد ان أبلغوا البوليس،وتمكنوا من إنقاذ رشدى بعد معركة مع العصابة،واكتشفوا ان روزا هى البروفيسير، وتم القبض على الجميع، وعادوا الى السجن لإستكمال باقى مدة العقوبة،وخرجوا مواطنين صالحين وتزوج شعبان من هدى وعوض من توحه.


ملخص القصة

 [1 نص]

يهرب مساجين ثلاثة من السجن في محاولة كل واحد منهم تنفيذ فكرة عشوائية تجول بخاطره، الأول يحاول سرقة عصابة تهريب، والثاني يحاول استرداد حبيبته التي دخل السجن من أجلها، والثالث يعود لاسترداد ما أخفاه تحت شجرة. في إطار كوميدي ومثير نشاهد رحلتهم الشيقة إلى أن يصبحوا مواطنين صالحين.


نبذة عن القصة

 [2 نصين]

ثلاثة مساجين يهربون من السجن وكل واحد منهم يرغب في تحقيق أمر ما خاص به، نشاركهم رحلتهم وهم يحاولون الفوز بحبيباتهم وأن يكونوا مواطنين صالحين.

ثلاثة مساجين يهربون من السجن وكل واحد منهم يحاول تنفيذ فكرة تجول بخاطره، نشارك ثلاثتهم في محاولة كل منهم في الفوز بحبيبته وأن يصبح مواطنا صالحا.