رجل بمعنى الكلمة  (1978)  Ragol Bima'n Al-kalima

6.7

يسافر اللواء عز الدين إلى تونس للقبض على محسن الذي رحل عن مصر منذ سنوات هربًا لاتهامه ظلمًا في جريمة قتل ابنته، ويعيش محسن في تونس ومتزوج من ماجدة، وقد صار رجل اعمال ناجح، ويعترف محسن لعز الدين أن...اقرأ المزيد ابنته نادية تورطت في علاقتها مع زميلها نبيل الذي جمع الحب فيما بينهما.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




صور

  [7 صور]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يسافر اللواء عز الدين إلى تونس للقبض على محسن الذي رحل عن مصر منذ سنوات هربًا لاتهامه ظلمًا في جريمة قتل ابنته، ويعيش محسن في تونس ومتزوج من ماجدة، وقد صار رجل اعمال ناجح، ويعترف...اقرأ المزيد محسن لعز الدين أن ابنته نادية تورطت في علاقتها مع زميلها نبيل الذي جمع الحب فيما بينهما.

المزيد

القصة الكاملة:

احمد فهمى(محمود ياسين)طالب جامعى،زميله نبيل على علاقة بزميلته ناديه وحدث ان قبض على نبيل،وكانت ناديه حاملا منه وخافت من والدها الضابط عز الدين سالم(عادل ادهم)فأرسلت خطابا الى احمد...اقرأ المزيد فهمى تطلب مساعدته ولكن لم يكن بيده شيئ،فأقدمت ناديه على إجهاض جنينها،ثم لجأت لمنزل احمد للإحتماء به،وطلبت منه ان يحضر لها بعض الأدوية،وحينما عاد وجد والدها ورجال البوليس فى شقته وقد فارقت ناديه الحياة،وظن والدها انه المسئول عما حدث،فطارده للقبض عليه،فهرب احمد الى تونس،بينما حوكم غيابيا بتهمة هتك العرض والاغتصاب المقرون بالقتل،وحكم بإعدامه غيابيا. استقر احمد فى بنزرت بتونس تحت اسم محسن بن عمار،وعمل فى مصنع لتعليب الأسماك عند الحاج بركه(ابراهيم الشامى)الذى يمتلك أسطولاللصيد وأسطولا للنقل،واجتهد بعمله وأثبت جدارة وحسن خلق،فإكتسب ثقة الحاج وثقة الناس،وأعجبت ماجده(إجلال زكى)ابنة الحاج بمحسن،وفضلته على ابن عمها وكيل النيابة على(مجدى وهبة)وتزوجته،وعاشا حياة سعيدة وأنجبا ابنتهما مروة(أسمى فريد)واصبح شريكا للحاج بركة،وتحسنت علاقته بأهل بنزرت،وأثبت للجميع انه رجل بمعنى الكلمة. كان هناك احد عمال الشركة قد سقط فى البحر من فوق مركب الصيد وغرق فى الماء،فقام محسن بتعيين ابنته ليلى فى المصنع،وعطف عليها ولبى لها كل طلباتها،فظن العامل عامر (فاروق يوسف)الذى يحبها،ان هناك علاقة آثمة بينهما فإستدرجها،واغتصبها ثم قتلها،وشهد امام وكيل النيابة على انه رآها مع محسن،مما جعل الجميع يوجهون لمحسن الاتهام. ظل اللواء عز الدين سالم لمدة ١٥ عاما يبحث عن احمد فهمى الذى يظن انه قاتل ابنته،حتى عثر عليه اخيراً فى صورة نشرت له فى أحد الصحف التونيسية تحت اسم محسن بن عمار،فتوجه لبنزرت فى محاولة للتأكد من انه هو احمد فهمى،حتى تأكد واستغل مقتل ليلى واتهامه بقتلها،وأرسل للقاهرة يطلب إذنا للقبض عليه موجها لبوليس تونس،وحينما وصل الإذن،تقدم به للسلطات المختصة،ولكن سكرتير الشركة محمود(مخلوف عبد العزيز)استمع لعامر وهو يهزى اثناء تناوله للخمر،معترفا بقتله ليلى، فأبلغ محسن،الذى طارده حتى قبض عليه،واعترف عامر امام الجميع انه هو القاتل،قبل ان يحاول الهرب ويلقى مصرعه،وتمت تبرأته من قتل ليلى، لكن قبض عليه لأنه احمد فهمى المرتكب لجريمة فى مصر،وتم تسليمه الى اللواء عز الدين،ورغم ان احمد فهمى سلم له خطاب ابنته ناديه،الذى تشير فيه ان حملها كان من شخص آخر،إلا انه لم يقتنع،وتجمهر اهل بنزرت لوداع محسن،ووقفت ابنته مروة تدعوه صارخة عدم تركها،وأمام هذا الحب أيقن اللواء عز الدين انه سيقدم شخصا لحبل المشنقة مشكوك فى ادانته فرق قلبه ومزق إذن القبض والإحضار وقال له اذهب يا محسن الى ابنتك. (رجل بمعنى الكلمة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات