محتوى العمل: فيلم - شجرة الدر - 1935

القصة الكاملة

 [1 نص]

شجرة الدر (أسيا) جارية تركية، فى بلاط الملك الصالح نجم الدين أيوب، خلال القرن الثالث عشر الميلادي، إستطاعت أن تستحوذ على قلب الملك الصالح، بفضل جمالها وذكاءها، فتزوجها لتتدخل فى شئون البلاد وترسم الخطط والمكائد داخل قصر الحكم، وعندما تنشب الحروب الصليبية، يموت الملك الصالح أثناء معركة المنصورة، فتخفي شجرة الدر خبر موت الملك، حتى لا يفت فى عضد الجند، خبر موت الملك الصالح، وتستمر تحكم مصر وتأمر بإسم الملك، مع إدارتها البارعة لمعركة المنصورة، بقيادة الأمير سنقر الرومي (مختار حسين) أمير السلاح، وبعد الإنتصار وأسر قائد الصليبيين، الملك لويس التاسع، تستمر شجرة الدر وتدير مؤامرة للتخلص من الأمير طوران شاه، إبن الملك الصالح، الذى حاول معاداة زوجة أبيه الراحل، وقاد المؤامرة الأمير المملوكي بلباي الرشيدي (حسين فوزي)، وتمكن المماليك من قتل الأمير طوران شاه، ولأنه لايصح أن تحكم مصر إمرأة، فقد تزوجت من أمير المماليك عزالدين أيبك (عبد الرحمن رشدي)، بعد تخلصه من المملوك بلباي الرشيدي، وعندما حاول عزالدين أيبك الإنفراد بالحكم، تآمرت عليه شجرة الدر، بالتعاون مع جواريها، وتخلصن من أيبك بقتله. وكانت لشجرة الدر منافسة تدعي سلافة (ماري كويني) وهى جارية كردية كانت من نساء الملك الصالح، وكانت تغار مما وصلت إليه شجرة الدر، فإتصلت بالخليفة العباسي فى بغداد، لإقناعه بخلع شجرة الدر، ثم تعاونت مع أرملة عز الدين أيبك وأم إبنه الوحيد على، وقمن بقتل شجرة الدر. (شجرة الدر)


ملخص القصة

 [1 نص]

في القرن الـ 13 الميلادي، تستحوذ الجارية التركية (شجرة الدر) على قلب (الملك الصالح) فيتزوجها لتتدخل في شئون البلاد وترسم وتخطط المكائد والخطط عند نشوب الحرب ضد الصليبيين، يحدث أن يموت (الملك الصالح) أثناء الحرب فتخفي خبر موته حتى لا يهتز الجند في المعركة وتظل تحكم وتأمر باسمه.