أيام السادات  (2001)  Ayam El Sadat

8.3

يتناول الفيلم قصة حياة الرئيس الراحل (محمد أنور السادات)، متتبعًا مشوار حياته من البداية وحتى حادثة اغتياله في المنصة، وذلك على مدار أربعين عامًا حافلة بالتحديات الشخصية والسياسية.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين (برعاية Yango Play)



المزيد

صور

  [15 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتناول الفيلم قصة حياة الرئيس الراحل (محمد أنور السادات)، متتبعًا مشوار حياته من البداية وحتى حادثة اغتياله في المنصة، وذلك على مدار أربعين عامًا حافلة بالتحديات الشخصية والسياسية.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • حصد الفيلم أيرادات تجاوزت 11 مليون جنيه مصرى وقت عرضه.

  • استمر تصوير الفيلم لمدة 11 أسبوع.

  • تكلف إنتاج الفيلم ميزانية 6 مليون جنيه مصرى.

  • التجربة الأولى والأخيرة للفنان أحمد زكي في مجال الإنتاج، ونجح في تحقيق أرباح كبيرة.

  • تم تجميع المواد العلمية والوثائقية والمعاجة السينمائية للقصة من أكثر من 20 مرجعا أهمهم: وصيتي والبحث...اقرأ المزيد عن الذات لأنور السادات، سنوات ما قبل الثورة لخيري أبو المجد، محاوراتي مع السادات لأحمد بهاء الدين، مصر في عهد السادات للدكتور عبدالعظيم رمضان، خريف الغضب لمحمد حسنين هيكل، سيدة من مصر لجيهان السادات، الكفاح السري ضد الإنجليز لوسيم خالد، السادات الحقيقة والأسطورة لموسى صبري.
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

ليس مجرد فيلم.. "أيام السادات" دراما وطن وزعيم

بعيدًا عن براعة الممثل القدير أحمد زكي – رحمه الله – في تجسيد الشخصيات، وخاصة شخصية الرئيس الراحل أنور السادات، وبعيدًا عن نجاح ماكيير الفيلم محمد عشوب الذي جعل ملامح السادات تتجول في كل بيت مصري وكأن الزعيم عاد حيًّا من جديد، بل وحتى بعيدًا عن شخصية السادات نفسها وزعامته التي تركت أثرًا بالغًا في الوطن العربي، لا يمكنني إلا أن أقف احترامًا لكاتب السيناريو والحوار أحمد بهجت، وأقول له: "شكرًا لما قدمت". لقد نجح أحمد بهجت في مهمة شبه مستحيلة: تحويل سيرة زعيم بحجم أنور السادات، بكل ما تحمله من ثقل...اقرأ المزيد تاريخي وسياسي وإنساني، إلى فيلم مدته ساعات معدودة، دون أن يفقد المتفرج الإحساس بثراء الأحداث أو عمق التجربة. استطاع أن يُخرج سيناريوً مذهلًا بالاعتماد على كتابي "البحث عن الذات" للرئيس السادات نفسه، و*"سيدة من مصر"* لزوجته جيهان السادات، وصنع منهما حبكة درامية متماسكة، فيها الكثير من العاطفة، والصدق، والتوازن بين الشخصي والسياسي، وبين المأساة والبطولة. ساعده في هذا التكوين العظيم موسيقى ياسر عبدالرحمن، التي لم تكن مجرد خلفية صوتية، بل كانت جزءًا من روح الفيلم، تحمل المشاهد داخل قلب الحدث، وتنقله من لحظة إلى أخرى بسلاسة، وكأنها تسرد القصة بلغتها الخاصة. أما المخرج محمد خان، فقد نجح في تفادي الأخطاء التاريخية التي قد تفسد عملًا من هذا النوع، خاصة في النصف الأول من الفيلم، حيث الحياة الشخصية للسادات، وتمكن من تقديم سيرة ذاتية غير تقليدية، تحاكي نبض الجمهور، وتُقرب الشخصية من القلوب، حتى لأولئك الذين قد يختلفون مع السادات في أفكاره أو سياساته. فيلم "أيام السادات" ليس مجرد عمل فني، بل وثيقة إنسانية وتاريخية، استطاع أن يقدم شخصية الزعيم بشريًا، بأحلامه وصراعاته، بنجاحه وهزيمته، بتاريخه الطويل الذي اختُصر ببراعة في فيلم واحد.

أضف نقد جديد


أخبار

  [3 أخبار]
المزيد

تعليقات