محتوى العمل: فيلم - الفرح - 2009

القصة الكاملة

 [1 نص]

بالأحياء الشعبية ينتشر فرح الجمعيات، وهو فرح اونطه الهدف منه جمع النقطة لصاحب الفرح ويدور الدور على الأخرين، وكان صاحب هذا الفرح زينهم (خالد الصاوى) الذى نقط سابقا ويريد جمع فلوسه لشراء ميكروباص، فأقام له حبشى (محمودالجندى) متعهد الافراح، فرحاً لجمع النقوط، وقد كان زينهم يعيش مع زوجته صفيه (روجينا) وأبناءه الصغار، وأمه المسنة نفيسه (كريمه مختار)، وقام هلهوله (سليمان عيد) بإستئجار الموبيليا الخاصة بالعروس لتزور الحارة وتعود لصاحبها (سعيدالصالح) كما قام بالاتفاق مع عبدالله (ياسرجلال) وزوجته جميلة (جومانا مراد) لتمثيل دور العروسين،حيث أنهما مكتوب كتابهما منذ٧سنوات ودخل بها عبدالله سرا من وراء ظهر والدها(سعيد طرابيك) الذى يريد دخلة ابنته بلدى،ويحتاج عبدالله للنقود لإجراء جراحة البكاره، وأعتمد العسلى (ماجدكدوانى) نبطشيا للفرح مسئولا عن الميكروفون، ويطارد العسلى بكل الافراح، والده (محمدمتولى) يرغب بمصالحة إبنه الذى ضربه منذ٢٠عاما فأحدث بوجهه ندبة كبيرة، لم يتسامح فيها العسلى حتى الآن، ويتولى سند (علاء مرسى) تصوير الفيديو، ويتولى شلفطه (حاتم جميل) جمع النقوط من على الارض، ويسلمها لأوشه (محمدطه) الذى يحفظها بحقيبة معه، وتتولى سميره بيرة (دنيا غانم) بيع البيرة للمعازيم ودفع نسبة لزينهم، وتلبس سميره ملابس الرجال وتحمل مطواة حتى تتجنب طمع البلطجية، وقد اسمعها تاجر الأدوات المنزلية حسن الحشاش (باسم سمرة) كلاما معسولا، ادار رأسها كأنثى فمالت إليه، وتزينت بإرتداء قرط ووضع أحمر الشفاة، وجاء صلاح ورده (صلاح عبدالله) المنولوجست القديم، محاولا تقديم فقرة ليفتخر به إبنه حاتم (رامز امير) ولكن لفظه المساطيل، وكانت الست نفيسه غير راضية عن الراقصة نوجه (سوسن بدر) التى تنام بأعين الرجال، ونصحتها بالتوبة ومنحتها اجرتها بدون رقص، وقد حدثت مشادة بين الام وزينهم غضبت على إثرها الأم، وبعيدا عن الفرح حاول الاسطى شوقى (حسن حسنى)بعد تناوله للحبة الزرقاء قضاء ليلة ممتعة مع زوجته الشابة نسرين (مى كساب) والتى أزعجها صوت ميكروفون الفرح المعلق فى بلكونتها واتهمت زوجها بالخوف من زينهم. وحدثت المفاجأة بموت الأم واقترح الكبار اخفاء الخبر ساعتين لإتمام الفرح ولم النقطة ورفضت صفيه وطلبت الطلاق، كما طلبته نسرين، وحاول حسن الاعتداء على سميره فقتلته، ورقصت نوجه بعد ان ضربها زينهم، وذهب العرسان للطبيب مجدى عزب (خالدطلعت)الذى حاول النوم مع جميله قبل إتمام العملية، فضربه عبدالله، واضطر العروسان للهرب من مواجهة الأهل، وتم سرقة النقطة وماتت الام غاضبة على ابنها، ولكن زينهم فاق لنفسه واعلن إنهاء الفرح لموت امه واكتفى بما جمع من النقوط، ولن تطلب صفية او نسرين الطلاق، ولم يقتل الحشاش، وتابت نوجه وعاد العروسان للحارة. (الفرح)


ملخص القصة

 [1 نص]

يضيق الحال بزينهم فيضطر لإقامة حفل زفاف واستئجار عروسين ليسترد ما دفعه من نقود كمجاملات في الأفراح، ليسد دينه ويشترى ميكروباص وتشاء الأقدار أن تتوفى والدته أثناء الفرح، فهل سيستكمل الفرح حتى يجمع نقوده أم ينهيه؟


نبذة عن القصة

 [1 نص]

يضيق الحال بزينهم (خالدالصاوى) فيضطر لإقامة حفل زفاف واستئجار عروسين ليسترد ما دفعه من نقود كمجاملات في الأفراح، ليسد دينه ويشترى ميكروباص وتشاء الأقدار أن تتوفى والدته أثناء الفرح، فهل سيستكمل الفرح حتى يجمع نقوده أم ينهيه؟.