كلمني شكرا  (2010) 

5.9

يعيش إبراهيم توشكى وهم النجومية، ويحلم بالتمثيل رغم انعدام موهبته، وعندما تتبدد أحلامه يبدأ في التحايل على واقعه بالفهلوة التي تصل أحيانًا للنصب والاحتيال، فيشتري خطوط محمول ويبيع المكالمات للناس دون...اقرأ المزيد تسديد الفواتير ثم ينشيء شبكة غير شرعية للقنوات الفضائية، فيقع في المشكلة تلو الأخرى.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [137 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يعيش إبراهيم توشكى وهم النجومية، ويحلم بالتمثيل رغم انعدام موهبته، وعندما تتبدد أحلامه يبدأ في التحايل على واقعه بالفهلوة التي تصل أحيانًا للنصب والاحتيال، فيشتري خطوط محمول ويبيع...اقرأ المزيد المكالمات للناس دون تسديد الفواتير ثم ينشيء شبكة غير شرعية للقنوات الفضائية، فيقع في المشكلة تلو الأخرى.

المزيد

القصة الكاملة:

فى عزبة حليمه بصفط اللبن، يعيش البسطاء المهمشون، يتحايلون لكسب الرزق، بالخروج على النظام واستغلال بعضهم،فهذه اشجان (غاده عبدالرازق) زوجة حنفى كبده، تخونه مع ابراهيم توشكا (عمرو...اقرأ المزيد عبدالجليل) حتى حملت سفاحا، وهجرها زوجها وأرسل لها ورقة الطلاق، وتعرفت على المجرم صلاح معارك (ماجد المصرى) وعاشت معه فى نعيم حتى دخل السجن، فطردها أهله لتعود الى الحارة تمارس البغاء، وتدفع ايجار الشقة المتأخر للمعلم العربى (ممدوح مداح) بلقاءات جسدية، وأرغمت توشكا على كتابة ورقة عرفية وإلا فضحته، وتعيش مع اختها فجر (حوريه فرغلى) التى لم تسلم جسمها لرجل، ولكنها تعرض مفاتنها من خلال الشات للراغبين مقابل شحن المقابل على الموبايل، وتبيع الحصيلة للواد عاطف الطاير (شادى خلف) صاحب السنترال والكافيتريا التى يعرض فيها القنوات المشفرة، وتعرفت اخيرا على شاب مهاجر لكندا وعدها بالزواج اذا حضرت إليه، فباعت ورقة العرفى الخاصة بأختها لتوشكا، وسافرت لتكتشف ان حبيب القلب زعيم شبكة دعارة وأجبرها على ممارسة الرذيلة، حتى هربت منه وعادت للعزبة، والمعلم عرابى الفران يبيع الدقيق فى السوق السوداء، وزين كآبه (رامى غيط) الجامعى العاطل يعمل اى شيئ مع توشكا طمعا فى الزواج من شقيقته الممرضة هبه (ايمان ابوالمجد)، أما توشكا فيعيش مع اخته هبه وأمه رابحه (شويكار) ويحلم بأن يكون نجم سينمائى وتستغله المنتجة العربية انجى (كارولينا) فى انتاج افلام تسيئ لمصر، وتصورها على انها حقيقية، فمثلا يصورون فرح وبه دخلة بلدى يمثلها توشكا، ويستضيفونه تليفزيونيا مع اخفاء وجهه ليقول انه تم اغتصابه صغيرا،كما مثل انه ضابط يعذب المتهمة، حتى قبض البوليس على المنتجة والمخرج المصرى ادهم (محمد عمر) وينشئ توشكا سنترالا بمنزله بأجر زهيد وبخطوط لايدفع فاتورتها، ثم ينشئ محطة إرسال تليفزيونى للقنوات المشفرة ويعطى وصلات لأهل العزبة، ويحب توشكا جارته عبله (داليا ابراهيم) والتى تتركه عندما تعلم ان له ابن من اشجان لايريد الاعتراف بنسبه إليه كما كان لتوشكا قضية بروز فى منزله، فضرب موظف الحى وحكم عليه ٦ شهور سجن، ولكن المحامى اشرف (رمضان خاطر) استأنف له، ولأن عاطف الطاير هو المتضرر من افعال توشكا فقد دفع ألفين جنيه للمحامى اشرف حتى لايذهب للمحكمة، فأصبح الحكم نهائى، وهرب توشكا، اما اطفال العزبة فقد واصلوا شرب السبرتو الاحمر فأصيبوا بالعمى، وخرج صلاح معارك من السجن وأخذ اشجان ومعها ابنها، فذهب توشكا وراءهما لإسترداد ابنه، وذهب وراءه كل اهل العزبة لمساندته، وترك له صلاح ابنه واحتفظ بأشجان التى تزوجها، وعاد توشكا للعزبة ليجد عبله فى انتظاره والتى وعدته بإنتظاره حتى ينهى مدة عقوبته، فسلم نفسه.(كلمنى شكرًا)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • شويكار لم تعمل افلام سينمائية منذ 15 عام لانها لم تجد الفرصة المناسبة لها والانتاج الكبير ولكن خالد...اقرأ المزيد يوسف أقنعها هذه المرة بالعودة الى السينما
  • 5 اغسطس 2009 دمر حريق كبير نشب فى السادسة صباحا نتيجة ماس كهربائي داخل مبنى عبارة عن صيدلية ضمن...اقرأ المزيد الديكور الشعبي مما ادي الي احتراق ديكور الفيلم بالكامل حيث دمرت النيران الديكور الذي تكلف بناؤه ما يزيد عن مليوني جنيه "361 ألف دولار" كما دمرت معدات تصوير وإضاءة وأتلفت ملابس الفنانين ليتوقف تصوير الفيلم بشكل كامل حتى بناء ديكور جديد ويضاف لميزانيته ما يزيد على 3 ملايين من الجنيهات إضافة إلى تعطله لفترة لم يتم تحديدها بعد.
  • رفض المخرج خالد يوسف الاتهامات التي وجهها إليه أحد طلاب المعهد العالي للسينما حول سرقته مشاهد من...اقرأ المزيد فيلمه "كارت شحن بـ10" وضمها لفيلم كلمني شكراً،
  • أوضح عمرو عبدالجليل انه بالفعل يميل للتعليقات الكوميدية فى المواقف المختلفة وبعض تعليقاته فى "فيلم...اقرأ المزيد كلمنى شكرا" كانت تلقائية فرضها الجو العام اثناء التصوير، ولم تكن داخل النص ولكن المخرج اقرها وطلب اعادتها.
  • عاب نقاد مصريون على المخرج خالد يوسف تهميشه للعديد من القضايا التي تضمّنها فيلمه الجديد "كلمني...اقرأ المزيد شكرا"، معتبرين أنه لم يوفق في تقديم عمل متماسك دراميّا، بينما زادت جرعة اعتماده على الإيحاءات الجنسية والألفاظ النابية في ظل غياب التدخل الرقابي.
  • نالت غادة عبدالرازق أكبر قدر من الانتقادات في الفيلم بسبب الملابس الساخنة التي ارتدتها طيلة أحداث...اقرأ المزيد الفيلم، وهي فساتين عارية الصدر تشبه "البيبي دول"، في المقابل حضرت العرض الخاص وهي محتشمة ترتدي ملابس سوداء طويلة الأكمام.
المزيد

أراء حرة

 [4 نقد]

فيلم كوميدى ساخر بنكهة شعبية حريفة جدا!

أثار إعلان فيلم "كلمنى شكرا" شهية الكثير من الشباب المراهق، خصوصا بعد كم السخرية الشعبيه المشبع به إعلان الفيلم. و طبعا الإعلان هو الجاذب الرئيسى للمشاهدين (حقيقة قديمة مش كدة؟) هذا الفيلم هو اول بطولة مطلقة لعمرو عبد الجليل..هو فيلم كوميدى ساخر بنكهة شعبية حريفة جدا.. قصة جديدة و فكرة جديدة و دخل مناطق لم يتطرق لها احد من قبل،على ما اذكر.. اولا: القصة جميلة و جديدة و افيهاتها جديدة جدا و ساخرة بجد و مليئة بالاسقاطات و الافيهات المفجرة للضحك..الضحك الذى تخجل منه الفتيات بتاعتنا! (او على الأقل...اقرأ المزيد هذا ما يجب ان نتظاهر به جميعا!) الادوار مكتوبة بمزاج عالى..بصراحة.. بالنسبة للتمثيل، فإن عمرو عبد الجليل صال و جال فنيا كثيرا..و ان عابه بالفعل بعض الـOver" " مثل الشخصية التى يمثلها عندما كانت تمثل فى الافلام و البرامج..لكن ربما هذا الاداء المبالغ فيه مقصود..ربما لانها شخصية عجيبة و غريبة..و هذا ما يفرزه المجتمع العجيب و الغريب و المعوج و الذى يعانى من ازدواجية كبيرة جدا بشكل عام..سواء فى الحارات و الازقة..او فى الشوارع و الأحياء السكنية صغيرة الرقعة كثيفة السكان..او فى المناطق العشوائية التى يسير فيها كل شئ بروحين..السلبى جدا جدا و الايجابى جدا جدا ظاهريا.."سكيستوفرانيا وبائية" يعنى!!..من فوق لتحت و من يمين للشمال..بس ما علينا.. دور الضابط (ايهاب فهمى) خيالى طبعا..بعكس الضباط الأخرين..اللى مشيوا و سابوا كل حاجة كان جايين علشانها "علشان الجوووووون.." طبعا الفتيات "السايبة" "السافرات" "المتبرجات" دووول مايتواجدوش بهذا الكم فى منطقة شعبية واحدة زى ما الفيلم جايب..بس موجودين! بداية الفيلم جميلة و انسانية و الفيلم كان من الممكن ان يسير فى صيغة انسانية عالمية ممكن يخش بيها خالد يوسف مهرجانات كبيرة.. لكن هذا كان هايضر بسمعة خالد يوسف السينمائية و يبقى مخرج العشوائيات!..او مخرج المعدمين!..مخرج شيوعى مثلا! فاراد القول ان المناطق ذات الفقر المدقع من الممكن ان يخرج منها كوميديا عالية جدا.. طبعا كم الافيهات الكثيرة و المضحكة بجد و الجديدة خالص..فجرت العديد من الضحكات المجلجلة المتصلة..خصوصا ان افيهات هنيدى الشعبية الأن اصبحت لا تضحك سوى الأطفال ما دون الـ12 سنة! ادت شويكار دورا عاليا و جميلا و متقنا..و هى فنانة حقيقية و قديرة و كبيرة جدا..و افلامها فى الابيض و الاسود هى واحد فى الـ300 من قوتها التمثيلية..فنانة بدرجة قديرة طحن! اما داليا ابراهيم فقد زهقت من قعدة البيت و دور البنت المؤدبة المملة التى لا تثير احدا..و خصوصا عندما ترى من هم اقل منها جمالا و اكبر منها سنا تثير شهوة الناس و ترفع بأجورهن عنان السماء!!..ربما..الله اعلم!!..مثلها كمثل ريهام اشرف عبد الغفور..و..و..و ربما قريبا هدى هانى و منال عبد اللطيف قريبا..مين عارف؟! غادة عبد الرازق هى غادة عبد الرازق!..تطور "صناعى" لشخصية "نعمة الله" فى (عائلة الحاج ميتو)..بس لما تظبط شعرها و تبوظ اخلاقها! البت التانية اللى طالعة اختها ماشية فى سكة الفنانة الكبيرة (زينة)..بس بطريق اكثر وعورة..و هى مبدأ: "كل ما "نبين" اكتر و اكتر توصل اسرع و اعلى اكتر و اكتر"..و تسقط السينما النظيفة.. بدعة حكاية السينما النظيفة دى..مع ان تقريبا اللى بيشوف ده بيجرى يشوف دى برضه..حتى فى المشاهدة..احنا كمتفرجين عندنا ازدواجية! مش قلت..سيكيستوفرانيا؟؟! الديكورات.. حمضانة..باين انها ديكورات..و يا ريت كلها خشب..دى بمادة الكرتون المطلى و المطعم بالخشب الحبيبى.. ديكور اهبل! التصوير كويس..مش رهيب..بس كويس.. الإخراج..خالد يوسف طبعا..و الفيلم تم إخراجه صح و بفن و معلمة..برافو مرة تانية و تالتة.. السيناريو..جميل و مسلى و ممتع و متنوع و ثرى..بس مافيهوش ابعاد و عمق الافلام التقيلة زى "الارهاب و الكباب" و "النوم فى العسل" و "دكان شحاتة" و "حين ميسرة" مثلا.. الحوار جميل بجد..و باين إضافات عمرو عبد الجليل..باينة موز يعنى..و هو فعلا خفيف الدم بجد.. فيه حاجات مبهمة دراميا فى الفيلم..زى طبيعة علاقة اخت عمرو عبد الجليل بداليا ابراهيم..و علاقة صلاخ معارك بالجميع..و ماهية ابعاد شخصيته فعلا..و كيف تركت "اشجان" ابنها بسهولة هكذا لـ"إبراهيم توشكا" فى آخر الفيلم إجهار (صبرى فواز) المستمر بعدم التدين برغم الذقن..و سهولة إعلان رياءه لأصدقاءه بكل بساطة و سرعة و سهولة و يسر! كوميديا شعبية قوى بس جديدة..و لسخونة العديد من المشاهد بالفيلم، لا تناسب كافة شرائح المجتمع، و خصوصا المتظاهر بالتدين و التحفظ المبالغ فيه.. قيمته الفنية ليست عظيمة قوى و مش صاحب رسالة للدرجة يعنى.. التقدير الإجمالى: 7 من 10

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
نقاد: "كلمني شكرا" دعاية فجة لنجيب ساويرس في غياب الرقابة سلامة  عبد الحميد سلامة عبد الحميد 3/4 20 يناير 2010
كوكتيل هموم .... كلمني شكرا Neven Alzuhari Neven Alzuhari 1/1 11 فبراير 2010
عودة اللمبى , أحدث أفلام Usama Al Shazly Usama Al Shazly 11/12 20 يناير 2010
المزيد

أخبار

  [9 أخبار]
المزيد

تعليقات