محتوى العمل: فيلم - أمير البحار - 2009

القصة الكاملة

 [1 نص]

نور الدين البحر(لطفى لبيب)رجل أعمال متيسر يمتلك يختا إسمه أمير البحار، يعهد برعايته للبحرى رفاعى (حسن عبدالفتاح)، ولديه ٤ بنات هن فيحاء(نورا السباعى) ولمياء ( أمينه ) وجيداء (كريمه عبدالله) وشيماء (شهيره سعد)، وإبن وحيد هو أمير (محمد الهنيدى) الذى تمتع بتدليل خاص من أمه (هناء الشوربجى)، فشب لايتحمل أى مسئولية، حتى أمضى ١٢ عاما فى الأكاديمية البحرية، ولم يتخرج بعد، حتى اصبح زملاء دفعته، رؤساءه الآن، ويرأس الأكاديمية جارهم منصور الهلباوى (غسان مطر)، والذى كان أمير يحب إبنته سلوى (شيرى عادل) التى تربى معها منذ الصغر، وكانت امها دريه (مها ابو عوف) تشجعه على ذلك مع تدليله، بينما كانت سلوى تشعر أن أمير مثل أخيها، وتتذكر أنهما كانا يستحميان وهم صغار فى نفس البانيو، وقد كانت سلوى تحب الشعر، وتميل لأى شاب شاعر، وتشجعه على التقدم لخطبتها، غير أن أمير كان يستعين بالبلطجى ممس (محمد محمود)، فى خطف الخطيب وتهديده حتى لايتقدم لخطبتها، حتى بلغ عدد الخطاب ٩، كان آخرهم الشاعر مؤنس توحيد (حسام داغر)، الذى خطفه وأمه (مريم سعيد صالح)، وتوعده بالقتل لو رآه فى شوارع الاسكندرية. وبالاكاديميه كان أمير دائما مخالفا للتعليمات، مصطحبا معه أصدقاءه طارق (طارق الابيارى) وشريف (شريف صبحى)، وكانوا دائما معرضين لطوابير الذنب، التى يقودها زميله القديم نزار مرسى الشافعى (ياسر جلال)، الذى كان انتهازيا ويمارس حقده على أمير، ويبتزه مدعيا انه يساعده على التقرب من سلوى، بينما كان نزار يسعى لخطفها منه، لأنها إبنة رئيس الأكاديمية، وعندما يأس نور الدين من تخرج إبنه وتحمله مسئولية يخت أمير البحار، عرض اليخت للبيع على السيد سليم بيه (صبرى عبد المنعم)، وعانت اخوات أمير من العنوسة، وتسابقن للفوز بنزار عندما زار أمير بالمنزل، غير ان امير اخبرهن كذبا أن نزار خاطب، وتقدم حجازى (محمد فاروق) الذى يستورد البمب ويبيع الكنافة فى رمضان، لخطبة شيماء، ولكن امها علقت طلبه حتى يوافق أمير، الذى لم يجد غضاضة فى حجازى، الذى يسعى لأن يكون رجلا فى بيته، وإتفق أمير مع نزار أن يتقابل مع سلوى، ويخبرها بمزاياه حتى توافق عليه، متحملا كل نفقات تلك المقابلات، ولكن نزار إستغل الموقف وأفهم سلوى انه شاعر، وبثها حبه، وأخبرها ان أمير له صديقة تدعى سوزى (مريم نور) بينما كانت سوزى صديقة نزار. قرر الهلباوى التخلص من أمير فإعتمد نجاحه وتخرجه، مع عدم مسئولية الأكاديمية عن أى مركب يكون أمير قبطانها، وفى حفل عيد ميلاد سلوى، أعلن الهلباوى خطبتها على القبطان نزار، مما احبط أمير وأصابه بصدمة ولكى ينسى شرب بيرل بدون كحول ليسكر وينسى، وقرر إقامة حفل تأبين لحبه باليخت أمير البحار، حضره أصدقاءه طارق وشريف، وأمه وأخواته البنات وحجازي خطيب شيماء، ودعا له ضحيته مؤنس الشاعر، ولكن سوزى اتصلت بسلوى وأخبرتها بحقيقة نزار، فإتصلت بأمير تستنجد به، فأمرها بترك المنزل، واللحاق به على اليخت، وأمر رفاعى بالخروج لعرض البحر بأقصى سرعة، ولم يتوقف أمير باليخت حتى نفذ البنزين، وحاول ان يشغل جهاز الاستغاثة الذى يعمل بالزيت، فإكتشف ان امه استخدمت الزيت فى قلى البطاطس، واسقط فى يد الجميع بعد ان نفذ الماء، ثم وجدوا غريقًا بالبحر متعلقا فى عوامة، وعندما أخرجوه إكتشفوا انه البلطجى ممس، الذى حاول البحث عن فرصة أفضل، فإستقل مركبا فى هجرة غير شرعية، فلما غرق المركب، تعلق بالعوامة، فلما انقذوا، لامهم على ذلك لأنه كان يتمنى الموت، وإنضم للجميع ليكتشف انه لم ينقذ بعد، ولكن اليخت تعرض لمجموعة من القراصنة، بقيادة الريس حزنان (ضياء الميرغنى) استولت على المركب، وقيدوا من فيه، واستولوا على ملابسهم، وطلبوا نصف مليون جنيه عن كل رأس، ولم يستسلم نزار واستقل زورقا للبحث عن سلوى، حتى عثر على اليخت، وإنضم للمختطفين، وقاربت المحنة بين فيحاء ورفاعى، وبين لمياء ومؤنس، وبين جيداء ونزار، الذى عاد لرشده اخيراً، وقرر التوبة والتكفير عن أفعاله السابقة، واراد حزنان قتل أحد الرهائن حتى تأتى الفدية، وتمسك الجميع بالحياة، حتى تقدم أمير مضحيا بنفسه، وتم إلقاءه فى الماء، فى نفس اللحظة التى جاءت فيها أموال الفدية، فألقى نزار بنفسه فى الماء وأنقذ أمير، واستطاع أمير إستغلال طريقة توزيع الفدية على القراصنة، وأوقع بين حزنان وبين رجاله، بينما تمكن نزار وباقى اخوات أمير، من مغافلة القراصنة، والقبض عليهم وتقييدهم، وطلب أمير من ذويهم ٣ آلاف دولار عن كل رأس. وفى حفل كبير تزوج أمير وإخواته البنات. (أمير البحار)


ملخص القصة

 [1 نص]

أمير شاب مستهتر يدرس في الأكاديمية البحرية، ليصبح قبطانًا ويحب جارته سلوى ابنة مدير الأكاديمية التي تعتبره أخًا لها، وتحدث العديد من المفارقات بين شد وجذب إلى أن يتم اختطافهم من قبل القراصنة في عرض البحر، وتتوالى الأحداث.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

امير شاب مستهتر يدرس فى الاكاديمية البحرية , ليصبح قبطانا ويحب جارته سلوى ابنة مدير الاكاديمية التى تعتبره اخا لها , وتحدث العديد من المفارقات بين شد وجذب الى ان يتم اختطافهم من قبل القراصنة فى عرض البحر , وتتوالى الأحداث.