البنديرة  (1986) 

4.9

يترك مرزوق وظيفته ويبيع مدفن أبويه ويشتري سيارة ويشغلها تاكسي، تبدأ متاعبه ومشاكله فهو حريص على عدم الاستغلال، ولذلك فإيراده قليل، تثور عليه زوجته فحالته المادية لا تتحسن، يعده أحد الأصدقاء بتدبير عقد...اقرأ المزيد عمل له ليعمل في الخارج، تلد زوجته توأمين ليصبح عدد أولاده ستة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [1 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يترك مرزوق وظيفته ويبيع مدفن أبويه ويشتري سيارة ويشغلها تاكسي، تبدأ متاعبه ومشاكله فهو حريص على عدم الاستغلال، ولذلك فإيراده قليل، تثور عليه زوجته فحالته المادية لا تتحسن، يعده أحد...اقرأ المزيد الأصدقاء بتدبير عقد عمل له ليعمل في الخارج، تلد زوجته توأمين ليصبح عدد أولاده ستة.

المزيد

القصة الكاملة:

كان مرزوق (عزت العلايلي) طالباً جامعياً متفوقاً، تخرج ليعمل فى أحد المصالح الحكومية، وتزوج من فاطمة (ميرفت أمين)، وانجب ٤ أبناء صغار، وزوجته فاطمة فى شهرها الأخير حاملاً فى الخامس،...اقرأ المزيد ويقطن فى شقة ضيقة فى منزل متهالك، حتى أن جاره فى الشقة الأعلي (فؤاد خليل)، عندما يستحم، تتساقط المياه على حمام مرزوق، ويحلم وزوجته فاطمة، بالانتقال لمسكن أفضل، ولكن قلة ذات اليد، تحول بينهم وبين أحلامهم، وراتب الوظيفة محدود، كما أن مرزوق، كان قد تربي على الأمانة والشرف، ولم يكن يمد يده لتلقي رشوة، خصوصاً وأن جميع مناقصات المصلحة بين يديه، ولكنه لا يخون الأمانة، وقد أثاره أن الميكانيكي تحسين (محمود القلعاوي) صاحب الورشة المتواجدة أسفل منزله، يمتلك تاكسي، يجلب له إيراد خمسون جنيها يومياً. فكر مرزوق فى إمتلاك تاكسي ليساعده الإيراد على تحقيق أحلامه، فقام ببيع المدفن الذى يحوي رفات والديه، للمعلم عثمان (سيد صادق) حارس المدافن، بمبلغ ثلاثة آلاف جنيهاً، وإشتري تاكسي قديم، وأخذ إجازة بدون مرتب من الوظيفة، وعمل بنفسه على التاكسي، وقابل العديد من النماذج، من زبائن التاكسي، ولكنه لم يستغل الزبائن، ويجور عليهم فى الأجرة، مستغلاً احتياجهم. ولأن التاكسي قديماً، فقد كانت أعطاله كثيرة، ومصاريف إصلاحه أكثر من ايراداته، وكان مايحصل عليه من ايراد، يأخذه الأسطي تحسين الميكانيكي فى الإصلاح، مما آثار إستياء حماته (وداد حمدي)، وزوجته فاطمة بالطبع، والتى تركت له المنزل، لتقيم لدي والدتها، ومعها الأولاد، خصوصًا وقد أوشكت على الوضع. تقابل مرزوق مع زميلة القديم علي (محمد ناجي)، الذى لم يستسلم للوظيفة، وعمل بالأعمال الحرة، وتحسنت أحواله، وبين لمرزوق أخطاءه، حتى لا يقع فيها مرة أخري، فقد أنجب أبناء بغير حساب، وإكتفي بالعمل فى الوظيفة الحكومية، وعندما أراد العمل الحر، إختار مهنة لا يفهم فيها، وفى آلاعيبها، ووعده بالبحث له عن عقد عمل فى الخارج. دخلت فاطمة المستشفي للولادة، وإضطر مرزوق لبيع التاكسي، للتخلص من مصاريفه، ولكي يدفع مصاريف الولادة، وقامت فاطمة بالسلامة، ولكنها أنجبت له توأم، ليصبح عدد أولاده ستة فى عين العدو. (البنديرة)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم




  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • الظهور السينمائي الأول للراقصة دينا.

المزيد

تعليقات