محتوى العمل: فيلم - سمير وشهير وبهير - 2010

القصة الكاملة

 [1 نص]

كان الطيار المدنى منير الخطير زير نساء، تعرف على بهيرة، الفتاة الأرستقراطية، فى حفل هوانم جاردن سيتى، وأقام معها علاقة غرامية، وحينما دخل المستشفى، لتناوله عصير فاسد، تعرف على الممرضة شهيرة، وأقام معها علاقة غرامية، وعندما صدم بسيارته الكومبارس سميرة، أقام معها أيضا علاقة غرامية، وظل يواعدهن منفردين، دون علم إحداهن بعلاقته بالأخريات، حتى كان يوماً، تناول فيه الخمر بكثرة، وتزوجهن جميعاً منفردين، وفى صباح اليوم التالى، أفاق من سكره، وأدرك خطئه، فطلقهن جميعاً، ولكن أسفرت ليلة دخلته، عن حملهن جميعاً، وأنجبن يوم ٢٩ فبراير، سمير وشهير وبهير، الذين لم يرهم فى حياته مطلقاً. بعد ٢٠ عاماً دخل الإخوة كلية الهندسة، وكانوا جميعاً غير متوافقين، بما زرعته أمهاتهم فى نفوسهم، نحو بعضهم. كان سمير يهوى التمثيل، ويعمل دوبلير للنجم أحمد السقا، وكان شهير موسيقى وشاعر غنائى، متعدد العلاقات التسائية، وكان بهير الإرستقراطى مدللاً. وعندما جمعهم أستاذهم بالكلية بصير، فى العمل معاً على مشروع التخرج، بسبب مولدهم جميعاً فى يوم واحد، حاولوا سرقة مشروع أستاذهم، الذى أنفق فيه ٣٠ عاماً لإنجازه، وأثناء فحصهم للجهاز الجديد، دون الدراية بآلية عمله، نقلهم جميعاً للماضى، بعد أن إخترق بهم الزمن للوراء، حيث وجدوا أنفسهم فى السبعينيات، حيث شاهدوا الألوان الفاقعة وبنطلونات الشارليستون، وتربية الشباب لشعره، واللحمة وقد إرتفع ثمنها بشكل جنونى، وبلغ سعر الكيلو ٦٠ قرشاً، وأحدث صيحات السيارات الفيات ١٢٨، وأدركوا جميعاً أنهم قد عادوا للماضى، وبحثوا عن أستاذهم الجامعى بصير، مخترع الجهاز، ليعيدهم لزمانهم، فوجدوا أن مشروعه مازال فكرة فى رأسه، فطلبوا منه السعى لإتمامه، ولأنهم وصلوا للعام الذى تقابل فيه والدهم الطيار منير الخطير مع أمهاتهم، قبل أن يتزوجهن، فقد توجه بهير لحفل هوانم جاردن سيتى، حيث إلتقى بأمه المستقبلية بهيرة، وقص عليها كل ماسيحدث لها، بعد أن علمه سابقا منها، فإنبهرت به، ووقعت فى غرامه، كما توجه سمير لموقع تصوير فيلم عنتر بن شداد، حيث إلتقى بأمه الكومبارس سميره، والتى كانت تتفاخر بأنها لم تبيع لنفسها لمنتج أو مخرج، فوجدها تقيم علاقات مع جميع العاملين بالإستوديو، وإنبهرت به ووقعت فى غرامه، بعد أن إستغله المنتج، كنجم بديل لفريد شوقى، فى أفلام المغامرات، وتعرف شهير على والده زير النساء منير الخطير، وبسبب كوب عصير فاسد، دخل شهير المستشفى، لتنبهر به والدته المستقبلية، الممرضة شهيرة، بسبب كتابته للشعر. وأخبرهم الدكتور بصير، بأنهم لن يولدوا فى المستقبل، إذا لم يتزوج والدهم منير من أمهاتهم، فحاول كل منهم منع زواج أبيه، من أمهات الآخرين، حيث يولد هو فقط، ولكن نبههم الدكتور بصير، أن محاولة اللعب بالمستقبل، سيدمرهم جميعاً، فسعوا بصدق، لأن يتزوج والدهم المستقبلى منير الخطير، من جميع أمهاتهم فى نفس اليوم، حتى أتم الدكتور بصير إختراعه، وأعادهم جميعاً لعالمهم. (سمير وشهير وبهير)


ملخص القصة

 [1 نص]

ثلاثة أخوة لنفس الأب؛ ولكن لأمهات مختلفة هم (سمير)، ويعمل دوبلير فى السينما، و (شهير) يحب الموسيقي ومعروف بعلاقاته النسائية المتعددة، (بهير) وهو ابن لأسرة أرستقراطية. نتيجة سوء تعامل مع إحدى آلآت الزمن يسافروا عبر الزمن إلى اليوم الذي قابل فيه والدهم الأمهات الثلاثة.


نبذة عن القصة

 [1 نص]

ثلاثة أخوة من أب واحد، يسافروا عبر الزمن إلى اليوم الذي قابل فيه والدهم الأمهات الثلاثة، وعبر سلسلة من الأحداث الكوميدية يحاول الثلاثي العودة لزمنهم.