محتوى العمل: فيلم - سلفني 3 جنيه - 1939

القصة الكاملة

 [1 نص]

عثمان عبد الباسط (على الكسار) نوبى بسيط يقوم بتوصيل التلاميذ الى مدرسة الهلال الابتدائية على تروسيكل ويبيع الساندوتشات للتلاميذ فى الفسحة وقد رهنت حماته (زكيه ابراهيم)بيتها على ٢٠ جنيه لإنقاذه من إحدى مشاكله بعد إلحاح زوجته (بهيجه المهدى) ويطالب الان صاحب الرهنيه شلضم افندى (إمام محمد) بحقه وتريد حماته مبلغ ٣ جنيه لتصبر بهما شلضم افندى والمطلوب من عثمان إحضار المبلغ وإلا وقعته سوده على دماغه. ولد شقى وضع شطه فى الساندوتشات فإشتكى التلاميذ فطرده الناظر (حسن راشد)ولكن الولد الشقى شعر بخطأه فأبلغ والده كمال بيه (زكى ابراهيم) الجواهرجى الذى وعد بتعيين عثمان فراشا فى محله. ذهب عثمان لتوصيل رساله الى طبيب الاسنان(محمد شكرى)الذى كان ينتظروصول تمرجيا فظنه هو فعينه بالعياده وجاءت خطيبة الدكتور فقبلها فظن عثمان ان هذا علاجا فقبل المريض(احمد الحداد)الذى هرب منه وترك العياده حانقا. وظن ابراهيم افندى(على عبد العال)مندوب المبيعات مريضا فخلع له كل أسنانه فطرده الدكتور. أرسل إليه الجواهرجى لكى يحضر للعمل بالمحل وقامت بتعليمه الشغل ألمساعده فيكى(فينازاكى) وأثناء التنظيف بلع فص من الألماس وذهبوا به الى المستشفى ليأخذ شربة زيت الخروع للمساعده على التليين ونزول الفص سريعا وأكلته الممرضه (زوزو نبيل) قطنا حتى لا يجرح الفص معدته وظل بالمستشفى حتى انزل الفص وطرده كمال بيه من المحل. شاهد عثمان فى النادى الرياضى المجاور لمنزله زحاما وعلم انها مسابقة فى الملاكمة ورشحه صديقه بواب النادى (السيد بهنس)للعمل فى شباك قطع التذاكر وأدخله بدون تذكره. أعلن المشرف (حسين عيسى) على المسابقة ان الفائز له جائزه عشرون جنيها والمشترك له اجر جنيها وقد ظنوا ان عثمان يريد الاشتراك فأعطوه تذكرة اشتراك وجنيها وضعه فى جيبه فسرقه منه احد الرواد (زكى الحرامى) وعندما علم بالحقيقة أراد التراجع فطلبوا منه الجنيه الذى فقده فإضطر للإشتراك فى الملاكمة. وفى حجرة اللبس تعرف على المتسابق (رياض القصبجى) ذو الجسم الضخم فإتفق معه على التظاهر بالملاكمة دون ضرب على ان يكسب هو المبلغ ويعطيه منهم ٣ جنيه فوافق. اشترك شريكه فى الملاكمة قبل منه ولكنه هزم فإضطر عثمان للاشتراك فوق الحلبه وبالمكر والخداع وبمعاونة حماته وزوجته الذين بحثوا عنه وعلموا من البواب انه يلاكم فدخلوا ووجدوه بينضرب فصعدوا على الحلبه وكان الملاكم فى عداء مع الحكم فإشترك الجميع فى ضرب الملاكم حتى اغمى عليه فوقع فوقه عثمان وأعلن الحكم فوزه بالمباراة. قام شلضم افندى بطرد عثمان وحماته وزوجته من المنزل واشترط لعودتهم دفع مبلغ ٢٠ جنيه قيمة الرهنيه وعندها حضر سكرتير النادى وسلم عثمان قيمة الجائزة (٢٠جنيه)والتى سلمها لشلضم وأنقذ البيت وعاد لزوجته وحماته وبدأ رحلة البحث عن عمل جديد.


ملخص القصة

 [2 نصين]

عثمان عبد الباسط رجل نوبي يعمل في إحدى المدارس، يحاول أن يدبر ثلاث جنيهات من أجل تسديد رهن منزله الذي استحق موعد سداده، وإلا سيخسر منزله، ومن هنا يحاول التنقل من عمل للأخر، ومن فرصة للثانية في سبيل الحصول على الجنيهات الثلاثة.

عثمان عبد الباسط نوبي بسيط يعمل خادم بمدرسة للاطفال ويحب زوجته لكن ما يؤرق حياته هي حماته التي تعيش معه وتسخر دائما منه وتطالبه ان يحضر ثلاثة جنيهات لسداد رهن المنزل الذي يعيشون فيه حيث انهم قد رهنوا نصفه نتيجة للازمة المالية وحان وقت سداد الرهن او بيع المنزل في المزاد ونتيجة لعبث بعض الاطفال معه يطرد من المدرسة ويلتحق كممرض عند طبيب أسنان ولأن عثمان رأى الطبيب قبل أن ينصرف يعالج أسنان خطيبته ثم يقبلها فانه يتصور أن القبلة نوع من العلاج . ويبدأ في علاج المرضى حتى يموت أحدهم بين يديه ، وببساطة ينتقل للعمل في محل جواهرجي يكلفه بتنظيف قطع المجوهرات ، فتكون النتيجة أن يبتلع فص خاتم ثمين لا يخرج من أمعائه إلا بالذهاب إلى المستشفى ، حيث تزوره زوجته وحماته لتخبراه بأن المحضر مصمم على بيع البيت أن لم يحصل على الجنيهات الثلاثة . وبينما يقرر عثمان الانتحار تسوقه المصادفة من خلال البوابين أصدقائه إلى دخول نادي رياضي بجوار منزله تجرى فيه مسابقة ملاكمة ينال المشارك فيها جنيها واحداً ، أما الفائز فينال عشرين جنيها وهو المبلغ المطلوب بالضبط لفك رهن البيت بالكامل. ويدخل عثمان مسابقة الملاكمة هذه طمعا في النقود وبالحيلة والمكر ومساندة العناية الإلهية ينجح في هزيمة محمد فرج ، والفوز بالعشرين جنيها ويدفعها للمحضر قبل بيع البيت .


نبذة عن القصة

 [1 نص]

عثمان عبد الباسط رجل نوبي يعمل في إحدى المدارس، يحاول أن يدبر ثلاث جنيهات من أجل تسديد رهن منزله الذي استحق موعد سداده يمر بمغامرات ليحصل على المبلغ.