أراء حرة: فيلم - سامي أوكسيد الكربون - 2011


الطفلة جني أنقذت "سامي أكسيد الكربون" من الملل

يحظي هذا الفيلم بميزة أنه الفيلم الوحيد في السوق حالياَ الذي تستطيع أن تميزه بأنه "عائلي" وتستطيع أن تصطحب إليه عائلتك وأطفالك لو عندك أطفال ويستمتعون به بعيداَ عن فيلمي "صرخة نملة" و"الفاجومي" اللذان يحملان جرعة سياسية كبيرة، أما "سامي أكسيد الكربون" فهو خفيف ويصلح ليكون الفيلم الذي تذهب إليه عائلة يوم الجمعة ليشاهدوه أثناء تناول الفشار والتخبيط برجليهم علي كراسي الناس اللي قدامهم، الفيلم يبدأ بداية تشعرك بأنه سيكون نسخة من أخر أفلام هاني رمزي "الرجل الغامض بسلامته" بعرض هوس بطل الفيلم "سامي"...اقرأ المزيد الذي يجسد شخصيته هاني رمزي بالستات، في "الرجل الغامض بسلامته" كان البطل مهووس بالستات فيما يتم تجاهله تماماَ، أما "سامي" فهو كابتن طيار مهووس بالستات والستات مهووسات به، وتم عرض ذلك بشكل مبالغ فيه، ضمن مجموعة من المبالغات التي تم عرضها والخيوط الدرامية الكثيرة الضعيفة ولكنها "تعدي" إذا قررنا ألا نحمل الفيلم أكبر من حجمه وإذا عرفنا مقدماَ أنه فيلم تصطحب إليه الأطفال عشان ياكلوا فشار ويخبطوا علي كراسي اللي قدامهم –ودي مش حاجة وحشة بالمناسبة-، درة بطلة الفيلم جاء أدائها مصطنعاَ ولم تناسبها الشخصية علي الإطلاق خاصة وأن الشخصية يبدو أنها ضعيفة علي الورق في الأساس وبها الكثير من التفاصيل المقحمة عليها فجاءت في النهاية مهلهلة التفاصيل ومبالغ في ملامحها، فهي شخصية ثورية إذ لم يخلو الفيلم من الثورة أيضاَ ففي بداية الفيلم يظهر إدوارد الذي يجسد شخصية صديق البطل ومساعد الطيار سامي وهو يقول "الكابتن يريد هدوء في الطيارة" علي طريقة "الشعب يريد إسقاط النظام"، وتم إستغلال بعض ملامح الثورة الأخري في الفيلم مثل مقولة "أنتوا كدة خلاص أسقطوا النظام" عندما تعرض سامي للضرب بعد معاكسته لفتاة، يبدو أن الثورة ستلازم جميع الأفلام في الفترة القادمة حتي الكوميدية، يسير الفيلم مملاَ وبشكل يكاد يكون مشابه تماماَ لفيلم هاني رمزي السابق حتي تظهر فيه الطفلة "جنا" حتي يتغير الفيلم تماماَ، ستحبها وتحب الفيلم من أجلها فلديها حضور غريب ولا كأنها درو باري مور في "E.T"، هي فعلاَ طفلة تلقائية وخفيفة الدم وعشان نكون واضحين "شالت الفيلم"، وفي مشاهدها مع هاني رمزي ستجده هو نفسه يقوم بالإضحاك بشكل أكبر وكأنها فتحت أمامه مجالاَ أكبر خاصة وأنه ممثل كوميدي صارخ عندما تتاح له الفرصة ولا يحبس نفسه في ورق دمه تقيل ونتذكر أدواره في "وجهة نظر" و"تخاريف" مثلاَ، يتغير الفيلم تماماَ بعد ظهور جنا وتبدأ خيوطه الدرامية الضعيفة ومبالغاته في أخذ شكل مقبول ولطيف وكل ذلك بسبب القبول الكبير الذي تحظي به الطفلة جنا، وسيؤكد ذلك ظهور الممثلة تتيانا لأنك ستقول حينها لا حول ولا قوة إلا بالله فعلاَ القبول من عند ربنا، في ظل محاولاتها المضنية لإضافة أي ملامح للشخصية وحركة القطة الكارتونية التي كانت تفعلها، يسير الفيلم علي هذه الشاكلة حتي تحدث بعض الأحداث المتوقعة والكليشهات المعروفة مثل أن يقتل المؤلف أم الطفلة في الفيلم ويصيبها بمرض مميت فتذهب الطفلة إلي أبيها سامي الذي يتحول بالطبع من شخص مهووس بالستات لأب مثالي ثم تساعده الطفلة علي الزواج من حبيبته التي تنسي كل شئ من أجله وتتزوجه ويعيش الجميع سعداء في نهاية سعيدة مثالية لأي فيلم عربي، الفيلم "لطيف" وقابل للمشاهدة إذا وضعته في حجمه وإذا دخلته من أجل أطفالك أو عشان تفسح إبن أختك أو ولاد صاحبك أو حتي عشان عندك وقت فاضي وعايز تاكل فشار وأنت بتتفرج علي حاجة ظريفة، هتضحك شوية وهتستمع بأداء الطفلة جنا اللي فعلاَ تدخل القلب، وأي محاولة لتحليل الفيلم سينمائياَ "سينمائياَ فعلاَ يعني" ستكون محاولة عبثية، فالفيلم في النهاية فيلم ظريف وليس من الغريب أن يحظي بإقبال في ظل ما نعانيه من ظروف وحاجة الناس لفيلم خفيف "يفصلها" من حالة الشد العصبي الدائمة.


الطفلة جني أنقذت "سامي أكسيد الكربون" من الملل

يحظي هذا الفيلم بميزة أنه الفيلم الوحيد في السوق حالياَ الذي تستطيع أن تميزه بأنه "عائلي" وتستطيع أن تصطحب إليه عائلتك وأطفالك لو عندك أطفال ويستمتعون به بعيداَ عن فيلمي "صرخة نملة" و"الفاجومي" اللذان يحملان جرعة سياسية كبيرة، أما "سامي أكسيد الكربون" فهو خفيف ويصلح ليكون الفيلم الذي تذهب إليه عائلة يوم الجمعة ليشاهدوه أثناء تناول الفشار والتخبيط برجليهم علي كراسي الناس اللي قدامهم، الفيلم يبدأ بداية تشعرك بأنه سيكون نسخة من أخر أفلام هاني رمزي "الرجل الغامض بسلامته" بعرض هوس بطل الفيلم "سامي"...اقرأ المزيد الذي يجسد شخصيته هاني رمزي بالستات، في "الرجل الغامض بسلامته" كان البطل مهووس بالستات فيما يتم تجاهله تماماَ، أما "سامي" فهو كابتن طيار مهووس بالستات والستات مهووسات به، وتم عرض ذلك بشكل مبالغ فيه، ضمن مجموعة من المبالغات التي تم عرضها والخيوط الدرامية الكثيرة الضعيفة ولكنها "تعدي" إذا قررنا ألا نحمل الفيلم أكبر من حجمه وإذا عرفنا مقدماَ أنه فيلم تصطحب إليه الأطفال عشان ياكلوا فشار ويخبطوا علي كراسي اللي قدامهم –ودي مش حاجة وحشة بالمناسبة-، درة بطلة الفيلم جاء أدائها مصطنعاَ ولم تناسبها الشخصية علي الإطلاق خاصة وأن الشخصية يبدو أنها ضعيفة علي الورق في الأساس وبها الكثير من التفاصيل المقحمة عليها فجاءت في النهاية مهلهلة التفاصيل ومبالغ في ملامحها، فهي شخصية ثورية إذ لم يخلو الفيلم من الثورة أيضاَ ففي بداية الفيلم يظهر إدوارد الذي يجسد شخصية صديق البطل ومساعد الطيار سامي وهو يقول "الكابتن يريد هدوء في الطيارة" علي طريقة "الشعب يريد إسقاط النظام"، وتم إستغلال بعض ملامح الثورة الأخري في الفيلم مثل مقولة "أنتوا كدة خلاص أسقطوا النظام" عندما تعرض سامي للضرب بعد معاكسته لفتاة، يبدو أن الثورة ستلازم جميع الأفلام في الفترة القادمة حتي الكوميدية، يسير الفيلم مملاَ وبشكل يكاد يكون مشابه تماماَ لفيلم هاني رمزي السابق حتي تظهر فيه الطفلة "جنا" حتي يتغير الفيلم تماماَ، ستحبها وتحب الفيلم من أجلها فلديها حضور غريب ولا كأنها درو باري مور في "E.T"، هي فعلاَ طفلة تلقائية وخفيفة الدم وعشان نكون واضحين "شالت الفيلم"، وفي مشاهدها مع هاني رمزي ستجده هو نفسه يقوم بالإضحاك بشكل أكبر وكأنها فتحت أمامه مجالاَ أكبر خاصة وأنه ممثل كوميدي صارخ عندما تتاح له الفرصة ولا يحبس نفسه في ورق دمه تقيل ونتذكر أدواره في "وجهة نظر" و"تخاريف" مثلاَ، يتغير الفيلم تماماَ بعد ظهور جنا وتبدأ خيوطه الدرامية الضعيفة ومبالغاته في أخذ شكل مقبول ولطيف وكل ذلك بسبب القبول الكبير الذي تحظي به الطفلة جنا، وسيؤكد ذلك ظهور الممثلة تتيانا لأنك ستقول حينها لا حول ولا قوة إلا بالله فعلاَ القبول من عند ربنا، في ظل محاولاتها المضنية لإضافة أي ملامح للشخصية وحركة القطة الكارتونية التي كانت تفعلها، يسير الفيلم علي هذه الشاكلة حتي تحدث بعض الأحداث المتوقعة والكليشهات المعروفة مثل أن يقتل المؤلف أم الطفلة في الفيلم ويصيبها بمرض مميت فتذهب الطفلة إلي أبيها سامي الذي يتحول بالطبع من شخص مهووس بالستات لأب مثالي ثم تساعده الطفلة علي الزواج من حبيبته التي تنسي كل شئ من أجله وتتزوجه ويعيش الجميع سعداء في نهاية سعيدة مثالية لأي فيلم عربي، الفيلم "لطيف" وقابل للمشاهدة إذا وضعته في حجمه وإذا دخلته من أجل أطفالك أو عشان تفسح إبن أختك أو ولاد صاحبك أو حتي عشان عندك وقت فاضي وعايز تاكل فشار وأنت بتتفرج علي حاجة ظريفة، هتضحك شوية وهتستمع بأداء الطفلة جنا اللي فعلاَ تدخل القلب، وأي محاولة لتحليل الفيلم سينمائياَ "سينمائياَ فعلاَ يعني" ستكون محاولة عبثية، فالفيلم في النهاية فيلم ظريف وليس من الغريب أن يحظي بإقبال في ظل ما نعانيه من ظروف وحاجة الناس لفيلم خفيف "يفصلها" من حالة الشد العصبي الدائمة.


طفلة صغيرة تخرج بالفيلم من الكلاكيت 100 مرة

الفكرة دي اتهرست في 100 فيلم قبل كدة، بس الجديد فيها البنوتة الصغيرة. القصة وبإختصار، سامي لعيب بنات. أعجب بدرة الفتاه الثورجيه، التي تكره الأغنياء، ويضطر هو الالتغيير من نفس بشكل خارجي لتعجب به. ويكتشف أنه عنده إبنة من زواج فاشل، هي أساس الفيلم. ومن ناحية أخرى العدو هو صاحب مصنع كيماويات فاسد يؤثر على الأرض الزراعية التي يمتلكها سامي. فيلم فكرته قديمة جداً، ولا أدري لماذا وافق عليها نجم كهاني رمزي. الذي لم يضيف له، أو لادوارد أي جديد. أما عن درة فدورها ليس بمحله، وهي لم تدرس الشخصية بالشكل...اقرأ المزيد المطلوب. والطفلة جانا، أو ساندي في الفيلم. نتطرق من خلالها لألأطفال في السينما العربية. دايماً نرى الأطفال في الأفلام الأجنبية يمثلوا باحتراف، وهذا لتدريبهم على التمثيل بشكل صحيح، أما هنا، وللأسف يعتمدوا على لذاذة الطفل مع بعض الشقاوة وبعض كلام الكبار ليضحكوا الجمهور بدون التركيز على التستهل في الأساس. أعتقد المخرج في هذا الفيلم حاول تركيز على التمثيل، ولكنها كانت ليست مهمته وحده، فكان من الأصح أن يدرجها في كورسات لالتمثيل الإحترافي. وأخر شخصية اتطرق إليها هي شخصية الممثلة تتيانا، شخصية مملة إلى أبعد الحدود، ولا أدري مغزى الممثلة نفسها في الفيلم. الكاتب إستخف جداً بعقول الناس، فقد اعتمد في الأساس على شخصية الطفلة الذكية. ولم يكلف نفسه أن يشغل عقله ولو قليلاً ليغير من هذه القصة الشهيرة، حيث تأخذ يخدع الشرير صاحب المصنع سكرتيرته ويقنعها بالزواج، وبعد أن تعرف الحقيقة توقع هي به. يحسب لالفيلم بعض الكوميديا في النصف الأول.


و يواصل هاني رمزي التراجع

كم كنت مستمتعا عندما شاهدت غبي منه فيه قبل ان اذهب لمشاهدة فيلم سامي اوكسيد الكربون و عندما خرجت من السنيما شعرت بالفرق يبن مستواه في تلك الايام و مستواه هذه الايام .يمكنك ان تلحظ ان المشاهدين ملوا من استغباء و استعباط هاني رمزي الذي لم يتغير منذ ظهوره .و اكبر دليل انه لم يجدد مستواه هو مشهده في فيلم ظاظا مع سعيد الصالح هو شبيه جدا بمشهده معى لطفي لبيب في عايز حقي . فلو رجعنا بسرعة الى الوراء سنجد ان اخر افلام هاني رمزي الجيدة هو السيد ابو العربي . منذ مشاهدتي للاعلان - للاعلان الرسمي و ليس...اقرأ المزيد الاعلان الاهبل يتاع افاتار - تولدت في نفسي قناعة ان القيلم قائم على الطفلة جنا نصرت و مواقفها مع هاني رمزي . بصراحة التقسيم الصحيح للكوميديا التي الفيلم هي 70% للطفلة جنا نصرت و 30% قائم على قدرات هاني رمزي . و هنا تولدت المشكلة الرئيسية , فهذه الطفلة ليست بموهبة منة عرفة او بخفة دم ليلى احمد زاهر فستشعر انك امام طفلة تحاول تقليد الكبار بشكل ركيك و ممل و كاد يقتل المشاهدين - من الملل طبعا - , المشكلة الثانية ان المشاهدين قد ملوا من استخدام الاطفال لجلب الايرادات و الضحك فقدت استخدمها اغلب نجوم الكوميديا ( احمد حلمي - حمادة هلال - تامر حسني ) و قد تجلى فشل فكرة الاطفال في فيلم محترم الا ربع التي لم تنجح ليلى احمد زاهر في انقذه من دوامة النقد و الفشل الجماهيري ايضا . القصة : سامي ( هاني رمزي ) طيار يتعرف على فتاة في الفيس وبك و اخرى على الموبايل ليكتشف عندما يذهب لمقابلة فتاة الموبايل انها طفلة صغيرة ثم يكتشف ان جيهان ( درة ) فتاة الفيس بوك ارستقراطية فيكذب عليها و يجاريها و يظهر انه ارستقراطي مثلها . نحن دون التحدث عن ما مدى سخافة القصة و كم الثغرات الموجود فيها و لو راينا تاريخ المؤلف علاء حسن سنجد انه لا يتعدى فيلم الديكتاتور الذي لقي فشلا ذريعا , بالتاكيد ستجد بعض العصابات و الاشرار في الفيلم فانا لم اذكر سوى الفكرة الرئيسية دون الغوص في التفاصيل . تستحق القصة 4/10 . الحوار : لم يكن جيدا و لكن في النفس الوقت لم يكن سيئا فقد كان مضحكا في بعض الاوقات لكنه كان سيئا جدا في اوقات اخرى . يستحق 6/10 . الموسيقى : عادية ستنسهى فور خروجك و لن تشعرك باي شيء.تستحق 5/10 . الخراج :مقارنة بفيلم اي يو سي , فاكرم فريد لم يتحسن بل على العكس نزل مستواه - اي يو سي كان جيد جدا - . يستحق 7/10 . التمثيل : هاني رمزي : كما ذكرت فان مستواه في نزول مستمر , لأول مرة اشعر انه لا يستطيع ان ييضحك احد . يستحق 5/10 . درة ك افضل من ادى في هذا الفيلم , بصراحة كان ادائها افضل من هاني رمزي في اغلب الاوقات . تستحق 8.510 . ادوارد : كعادته لا يترك لديك اي انطباع فهو سيء و جيد في نفس الوقت . 410. حسين فوزي : رغم انه لديه امكانيات كبيرة الا انه لم يستطع اخراجها في هذا الفيلم . يستحق 4.510 . تتيانا : تواصل الفشل الذي بداته في عائلة ميكي . 2/10 . جنا نصرت : احد اهم اسباب فشل الفيلم . 1.5/10 . سامي اوكسيد الكربون فيلم بالتاكيد تريد تفويته .


لماذا نضحك علي ثوره

عندما شوفت اعلان فيلم في لاول مكنتش حابب ادخل فيلم لهاني رمزي لاني عل ثقه ان افلامه حاجه تريقه ملهاش لزمه و خصوص اني متابع اخبار الفيلم دي من اول افيشه لاحظت في اخبار في التلفزيون الاهتمام بالافيش لدرجه اني قولت انه حيبقي في تقنيه جديد و فكره مشوفنهاش قبل كده !!!! بس لاسف افيش سطحي ولا ليه اي لازمه و نسخه من افيش فيه بتاع عايز حقي المهم الفيلم قولت اخشه علشان البنت الصغيره من الفيديوهات الي شوفتها علي جروبات علي فيس و اليوتوب قولت اكيد موهبه و اكيد فنان ادوار سابقا !! و دي الي حزني بجد في فيلم...اقرأ المزيد دي علشان محرقش الفيلم علشان مفهوش حاجه تتقال بجد من لاول كده عمل زي فيلمه السابق الرجل الغامط بسلامته عامل بيحب في بنات و محسسني انه جميل اوي و دي بقيت حاجه محروقه اوي وملهاش اي لزمه في لافلام الي تخلهي عنده كبت او من ستات ونفس في انه كل بنات تحبه بس في فيلم دي بقي اي بنت تشوفه تحبه مش مقايس اوي انه يعجبوا بيه و ثانيه قصه اه مراته تعبانه و لازم يهتم ببنت الصغيره نسخه من فيلم مطب صناعي و واضح اوي انه اشتغل ذكاء احمد حلمي في فيلم دي وقال لاطفال منعطف سهل علشان اجيب ناس و لازم مش حيوافق و يشوفها و تصعب عليها شغل قديم ومتكرر بغباء و ادوار بقي كان فنان سابقا بعد فيلم دي المفروض يزعل علي نفسه و دره شخصيه بتمثله قديمه و و مفتعله و وبجانب الناس الي في فيلم الي بيجوا فجا و يختفوا و يا ريت اخر حاجه انه مجمع افيهات بتريق علي ثوره بطريقه سخيفه ومملله لدرجه انه جاب افيها قاله يوسف فوزي مفيش حاجه حصري كله علي تلفزيون المصري !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!