The Danish Girl  (2015)  الفتاة الدنماركية

6.7

يروي الفيلم قصة أول رجل في العالم يتحول إلى فتاة في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن في عام 1920 حول الفنانة التشكيلية جريتا واجنر التي تتخذ زوجها إينر كموديل في إحدى لوحاتها، وترسمه كفتاة، واشتهرت اللوحة،...اقرأ المزيد مما دفع جريتا إلى أن تتخذ من زوجها موديلًا لكل لوحاتها، وجعل زوجها يفكر فعليًا في التحول ﻹمرأة.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يروي الفيلم قصة أول رجل في العالم يتحول إلى فتاة في العاصمة الدنماركية كوبنهاجن في عام 1920 حول الفنانة التشكيلية جريتا واجنر التي تتخذ زوجها إينر كموديل في إحدى لوحاتها، وترسمه...اقرأ المزيد كفتاة، واشتهرت اللوحة، مما دفع جريتا إلى أن تتخذ من زوجها موديلًا لكل لوحاتها، وجعل زوجها يفكر فعليًا في التحول ﻹمرأة.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • تقييمنا
    • ﻟﻠﻜﺒﺎﺭ ﻓﻘﻂ
    • MPAA
    • R



  • ترشيحات:
  • تم ترشيحه 1 مرة، وفاز بـ 0 منها
  • المزيد

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


  • تم أخذ عدة ممثلات في الاعتبار للعب دور البطولة، منهن تشارليز ثيرون، وجوينيث بالترو التي رفضت لقضاء...اقرأ المزيد وقت أكثر مع عائلتها، وماريون كوتيارد، وراشيل وايز.
  • بلغت الميزانية 25 مليون دولار.

  • عبرت (نيكول كيدمان) أكثر من مرة ولمدة سنوات عن تمسكها بلعب الدور الرئيسي، بل وكادت أن تصل لإخراج...اقرأ المزيد العمل بنفسها، ولكن بعد تأخر إنتاج العمل عدة سنوات، قررت ترك المشروع، وقرر المخرج (توم هوبر) الذي تولى العمل فيما بعد منح البطولة لـ(إيدي ريدمين).
  • التعاون الثاني بين البطل (إيدي ريدمين) والمخرج (توم هوبر) بعد الفيلم الموسيقي (البؤساء): (Les...اقرأ المزيد Misérables).
المزيد


أراء حرة

 [2 نقد]

بين عين مخرج وتعبيرات ممثل؛ تخرج تفاصيل الصورة والحوار

قصة الرسام الدنماركي (إينار ويجنر) الذي خضع لأول عملية تحول جنسي في العالم عام 1930 ليصبح ليلي إيلبي فيما بعد، قد تبدو القصة بسيطة وعادية، ولكن من يشاهد فيلم (The Danish Girl) المستوحي من تلك القصة سيُأثر بقوة حب غير عادية جمعت بين زوجين غير عاديين، وسيظل في حيرة طوال الوقت لفهم قوة تلك العلاقة، وكيف تمثلت حالة التضحية في زوجة تغلبت على الآمها الشديدة لتقف مع زوجها في أهم مرحلة في حياته. الفيلم مأخوذ عن كتاب يحمل نفس الأسم للمؤلف الأمريكي ديفيد إيبر شوف الذي يجسد فيه ذكريات الرسام إينار وحياته...اقرأ المزيد الشخصية حتى تحوله إلى ليلي إيلبي، ومن بطولة إيدي ريدمان الحاصل على جائزة الأوسكار 2015 أحسن ممثل عن دوره بفيلم (نظرية كل شيء)، والممثلة (أليسيا فيكاندر) في دور الزوجة جيرادـ ومن إخراج العبقري توم هابر مخرج رائعة البؤساء، والحائز على جائزة الأوسكار أفضل مخرج عن فيلمه (خطاب الملك) عام 2010 مقدما صور جمالية، وتفاصيل دقيقة ترسم بعينه شخصيات القصة. ميلودراما تبعث على حالة من التشتت والارتباك يعيشها المشاهد مع أبطال الفيلم وخاصة ليلي تلك المرأة المسجونة داخل الرسام إينار والذي يجد في زوجته جيراد ملهمته التي تساعده في اكتشاف شخصية ليلي وإخراجها من ظلماتها، وهنا نجد في ردماين عبقرية شديدة في إدارة الشخصية والتحول التدريجي الذي تعيش فيه بالإضافة إلى تعبير وجهه وجسده والتي كان أبلغها المشاهد التي يلمس فيها جسده ويحسها، وحركات يديه والبراعة في تقديم ذلك الالتباس الذي يحيط بشخسية ليلي بحضور أنثوي خجول،وابتسامة رقيقة يخفي وراؤها الكثير والكثير. أما فيكاندر والتي اتنبأ بفوزها بجائزة الأوسكار هذا العام كأفضل ممثلة دور ثاني، فقد تمكنت من تقديم دورها كأنها تقرأ وتعزف مقطوعة موسيقية رومانسية في آن واحد، وأن تضحي بدور الزوجة في الوقت الذي ظلت فيه تبحث عن شخصية الزوج داخل جسد ليلي وبتعبيرات غاية في الرقة ورومانسية مفرطة، تعيد كل ذلك لتساعده على تخطي آلمه، وتستكمل ما وافقت عليه في بدء رحلتها معه بدًء من رحلة التحولات النفسية داخل زوجها، وحتى عملية التحول الفعلية لجسده. الفيلم يحتوي على مجموعة من الحوارات الطويلة التي تقدم مضامين فكرية مختلفة وتطرح من خلالها تساؤلات عدة عن المعنى الحقيقي للحب والتضحية.

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
فلتكن لديك الشجاعة لتحب نفسك ! Benel Aamer Benel Aamer 0/0 2 مارس 2016
المزيد

أخبار

  [4 أخبار]
المزيد

تعليقات