اليوم المشهود  (1991)  Al Youm Al Mashhood

5.5
  • فيلم
  • مصر
  • 90 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

شعر أحمد عبدالفتاح بظلم المجتمع له، بعد ضياع فرصته فى أن يصبح معيدًا بكلية الهندسة، بسبب الواسطة، وتخلى حبيبته عنه، وفقده لجميع أهله، تحت أنقاض منزله المنهار، فأراد الإنتقام من المجتمع بإعلانه فى...اقرأ المزيد الصحف عن نيته القفز من فوق برج القاهرة، فى ميعاد محدد.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [1 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

شعر أحمد عبدالفتاح بظلم المجتمع له، بعد ضياع فرصته فى أن يصبح معيدًا بكلية الهندسة، بسبب الواسطة، وتخلى حبيبته عنه، وفقده لجميع أهله، تحت أنقاض منزله المنهار، فأراد الإنتقام من...اقرأ المزيد المجتمع بإعلانه فى الصحف عن نيته القفز من فوق برج القاهرة، فى ميعاد محدد.

المزيد

القصة الكاملة:

توجه أحمد عبدالفتاح(عبدالعزيز مخيون) لجريدة الأيام، وتحت تهديد السلاح، أجبر موظف الإعلانات بيومى (محمود مسعود)، لنشر إعلانه نية القفز من فوق برج القاهرة فى ميعاد محدد، وإنتحل إسم...اقرأ المزيد أحمد المزز، وتوجه بيومى للمطبعة ليلاً، لرفع إعلان المكرونه، ووضع إعلان الإنتحار، رغبة فى سعى الأجهزة الأمنية لإنقاذه، ورغبته فى الحصول على مكافأة من الجريدة، وإنتشر الخبر فى الصباح، وإنشغل الرأى العام بالحدث، وعاقبت الجريدة بيومى بخصم ١٥ يوم من راتبه، وتورطت الأجهزة الأمنية فى البحث عن أحمد المزز لإنقاذه، وقبضت على جميع الأشخاص الذين يحملون إسم المزز، وكذلك المشتبه بهم، وإستدعت بيومى للتعرف عليه، وتم إستدعاء رسام ليرسم صورة لأحمد المزز، بناء على وصف بيومى لملامحه، وإدعى الصحفى الإنتهازى قاسم السمبتاوى (وحيد عزت)، أنه تواصل مع المزز وعلم أنه سينتحر لأن حبيبته تركته، ولكن الصحفية هدى فخرى (عفاف شعيب)، التى كانت تؤمن بأن أحمد المزز، صاحب قضية ويستحق الدفاع عنه، لم تقتنع بذلك التبرير، وقررت البحث عنه، وإتجهت برامج التليفزيون لإستضافة الإخصائيين النفسيين، للحديث عن دوافع الإنتحار، ولكن الانتهازية ألطاف هانم الزهاوى (ليلى شعير)، الساعية لخوض الإنتخابات، بعد أن إستغلت أموال زوجها المليونير المشلول، فتحى فرحات (محمد توفيق)، وأصدرت عدة روايات أدبية، رغم عدم إجادتها اللغة العربية، أعلنت عن إستعدادها لمساعدة المزز مادياً، للخروج من أزمته، وحل مشاكله، من خلال الجمعية الخيرية لإنقاذ البشرية، التى ترأسها، وأعلنت المهندسة ماجدة (ماجدة حماده) زميلة أحمد عبدالفتاح بالمكتب الهندسى، إعجابها وحبها للبطل أحمد المزز، وكذلك شعور زوجها. بينما كان أحمد عبدالفتاح يعانى من ظلم المجتمع له، بعد فقده لوظيفة معيد بكلية الهندسة، بسبب الواسطة، التى منحت الوظيفة لزميله، الأقل منه تفوقاً، حسام فوزى (كمال الزينى)، ولم يقتصر الأمر على ذلك، بل أن حبيبته مشيرة (فتحية قنديل) خانت العهد، وتركته وتزوجت من المعيد حسام فوزى، الذى حصل على الدرجات العلمية، وإفتتحت شركة هندسية، ويسرق الرسومات من مجلات أجنبية، ولم يتركه القدر فى حاله، فإنهار منزله على جميع أفراد أسرته، ليصبح وحيداً، يعيش فى الماضى، تتملكه رغبة الإنتقام من المجتمع، وقاده تفكيره للإنتحار فى يوم مشهود، ليشهد الجميع على الظلم الذى وقع عليه. إستغل عم فؤاد (أبو لمعه)، فراش المكتب الهندسى، الموقف لحل مشاكله المادية، بإنتحال شخصية أحمد المزز، والإتصال بألطاف هانم، التى وعدته بعشرة آلاف جنيها، وعندما توجه لإستلامها، وجد البوليس فى إنتظاره، ولكن أحمد عبدالفتاح، وكل له محامى لإخراجه من ورطته. توصلت الصحفية هدى لأحمد المزز عن طريق العنوان الذى تركه بالجريدة، وهو عنوان المنزل المنهار، وعلمت من رجل بالحاره (أبوالفتوح عماره) أن أحمد عبدالفتاح هو الناجى الوحيد، كما أبلغتها زميلته ماجده بشكها فى زميلها، وتعرفت على الصورة التى رسمها الرسام، وتواصلت هدى معه، وإعترف لها بكل شيئ، عندما إطمئن إليها، ونصحته بعدم الإستسلام للماضى، ومحاولة بناء مستقبله من جديد، ولكنه لم يقتنع، وتوجه للبرج، وقد تجمعت الجماهير لتشاهد العرض الحى للإنتحار، وتمكن من صعود البرج بسهولة، رغم الحصار المتين الذى أقامته الأجهزة الأمنية، ولكن رئيس مباحث العاصمة (صلاح قابيل)، تخلى عن وظيفته البوليسية، وتعامل مع أحمد عبدالفتاح بصفته الإنسانية، وأقنعه بعدم الإقدام على تلك الجريمة، وأحيا بداخله رغبته فى الحياة. (اليوم المشهود)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات