أراء حرة: فيلم - الجزيرة 2 - 2014


يوم الملحــــمة !

ابسط جملة ممكن ان تقال ان اليوم الذي ستدخل فيه فيلم الجزيرة 2 سيكون يوم المحلمة اليوم....يوم الملـــحمة قالها الراحل العبقري ذو الاداء العالي والرفيع والاسطورة التي فقدناها ولن تتكرر (خالد صالح) . الجزيرة 2: ابداع بكل ما تحمله الكلمة من معاني . اولا بطل الفيلم الاول : شريف عرفة لا يزال افضل مخرج في مصر حاليا ... هو افضل مخرج يستطيع توجيه الممثلين بشكل صحيح وابراز كل ما لديهم من طاقة ... هو المخرج الذي يتحدى اي ناقد بأن يرى غلطة في افلامه .... هو المخرج الذي يتحدى اي مشاهد بأن يعثر على مشهد...اقرأ المزيد واحد ممل في افلامه .... هو المخرج الذي يخلق صورة عالمية في افلامه وخاصة هذا الفيلم الذي يحتوي على مؤاثرات بصرية وتقنية عالية في الجرافيك لثاني مرة تشهدها مصر بعد فيلم الفيل الازرق والذي اخرجه تلميذ شريف عرفة المخرج (مروان حامد) . الاخوة المؤلفون (محمد وخالد وشيرين دياب) الذين لم يبخلون بكتابة سيناريو رائع محكم مستغلين احداث الاونة الاخيرة في مصر في كتابة فيلمهم . الممثلون: اول من يقدم لهم التحية هو الذي رحل عنا بجسده ولكن روحه لم تفارقنا وسيظل محفور في قلوبنا (خالد صالح) : من اهم وافضل الادوار التي قدمها على مدار مشواره الفني فبالرغم من ان دوره كان قمة في الشر ولكن من يستطيع تجسيد شخصية كذلك فهو ليس بمجرد ممثل انما هو مبدع ... رحمه الله . احمد السقا: الذي ظهر باداء قوي جدا وفي قمة الروعة مقنع في انفعالاته واحاسيسيه واستطاع ان يجعلك ان تتعاطف معه تارة وتكرهه تارة اخرى هو افضل ممثل في مصر يستطيع تمثيل مشاهد اكشن مثل افلام هوليوود . خالد الصاوي : لا يزال مبدعا وفي كل فيلم يطور من نفسه اكثر وهو الذي اضاف للفيلم روح فكاهة ليخفض قليلا من التوتر والانفعال الذي دام في الفيلم وهو في رأيي نصف الاسطورة التي كان يتقاسمها مع الراحل خالد صالح وكانت اسطوة (الخالدان) فأن خالد الصاوي هو خليفة خالد صالح . نضال الشافعي : ابداااااااااااع بكل ما تعنيه الكلمة اخذ مساحة اكبر في دوره اكثر من الجزء الاول وكان يستحقها عن جدارة فبالرغم من ان صوته لم يظهر لكونه ابكم في الفيلم ولكن استطاع بعينيه وبنظراته وملامح وجهه ابراز كل ما يشعر به ويريد ان يقوله . الصاعد احمد مالك : سيظل صاعدا بسرعة الصاروخ فهو مشروع ممثل رائع جدا . الادوار النسائية : هند صبري: التي ابدعت في تجسيد دورها وظهور شخصيتها وثقتها بنفسها وهي الكبيرة وايضا لا تستطيع ان تداري مشاعرها تجاه منصور الحفني ... فأول مشهد جمعهما كان مشهد رائعا عبر عن حالة الحب والقوة معا . اروى جودة : بالرغم من ان دورها لم يكن كبيرا بقدر ما يكفي ولكن مثلته على ما يرام . افضل ما الفيلم هو وجود جرعة بسيطة من الكوميديا به على عكس الجزء الاول ... هذه الكوميديا اعطت روحا فكاهيا للفيلم وكانت في صالحه . الفيلم مدته ساعتين و 45 دقيقة لم اشعر بهم بذرة ملل واحدة وحتى لو كان 6 ساعات تستطيع القول ان عام 2014 هو افضل عام من جهة انتعاش الحالة السينمائية مقارنة ب 2011 و 2012 و 2013 ففي هذا العالم خرجنا بعدة افلام رائعة بداية من لامؤاخذة مرورا بفتاة المصنع والفيل الازرق والحرب العالمية الثالثة واخير بمسك الختام الجزيرة 2. في اتنظار الجزء الثالث من الجزيرة على احر من الجمر !.


اكثر من رائع

عذرا ان عشر نجمات لا تكفى تقييم هذا العمل الفنى اذا تحدثنا عن اداء الشخصيات : 1_ احمد السقا : لو ان منصور الحفنى هو من قام بتمثيل العمل لما كان افضل من ذلك , فعلا عشر سنوات تركت اثرها على منصور قلبا و قالبا . 2_ الاستاذ المبدع رحمة الله عليه خالد صالح : عفوا لا استطيع تقييم هذا الاداء الرهيب , انت علامة من علامات السينما . 3_ خالد الصاوى : الضاحك الباكى تركيبة نفسية عالية المستوى حقا , و حقا ايضا انت تمثل بروحك اولا . اكاد اجزم انك تعيش مشاعر الشخصية من داخلك . 4_ نضال الشافعى : برغم صغر الدور...اقرأ المزيد و انه محدود بكونه ابكم , الا انك ابدعت ابداع شارلى شابلن نفسه . 5_ احمد مالك : رائع استمر , انت محظوظ بعملك مع كل هذه القامات الفارهة . اغتنم الفرصة و طور نفسك . 6_ هند صبرى : حيرة بين الثأر و العشق , اشكرك بشدة على اداء متقن لا يرقى اليه الشك . و باقى ابطال هذا العمل دون ان استثنى احد روعه فى الاداء اما عن القصة : القصة بلا شك قويه و تعطى مجالا للابداع و نحن ننتظر جزء ثالث , لكن على نفس المستوى . و اخيرا استاذ شريف عرفة : امتياز مع مرتبة الشرف الاولى . شكــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــرا


إبداع السينما المصرية يظهر بأكمله فى " الجزيرة 2 "

إبداع حقيقى للسينما في مصر والشرق الأوسط بل فى العالم أجمع .. فتألق الممثلين بأكملهم ؛ أحمد السقا ، وهند صبرى ، وخالد صالح ، وخالد الصاوى ، وغيرهم فى الفيلم أعطى الفيلم كل معانى " الأكشن ، والحركة ، والتشوق ، والإثارة ، والحب ، والكثير والكثير .. فبالرغم أن الفيلم أقل ثلاث ساعات ولكنى كنت أتمنى أن يكون الفيلم خمس ساعات من شده جماله وأحداثه الرائعة والمشوقة .. فأنا لم أدخل السينما طيلة حياتى ولكن قررت أن أدخل فيلم الجزيرة 2 بعد مشاهدة الإعلان ، وبالفعل دخلت فيلم الجزيرة 2 وإستمتعت جدا بالفيلم ،...اقرأ المزيد وتمنيت أن أدخله مرارآ ومرار .. فأدعو كل شخص لم يشاهد سينما حفيقية أن يدخل فيلم الجزيرة 2 .. وأحب أن أشكر جميع القائمين على هذا العمل الرائع فلولا تعبهم ومجهوداتهم ما كنا سنشاهد فيلم بهذا الجمال والإبداع ..


الجزيرة 3...هل ينجح؟

بعد ان سمعت عن نية منتج العمل عن تنفيذ جزء جديد من العمل سعدت جدا وتحمست لمثل هذه السلسلة الرائعة فقد ترك لنا المؤلف الموهوب محمد دياب القصة مفتوحة لتحمل احداث جديدة مثل كيف سيسيطر على حفنى على الجزيرة وهل ستسلم له كريمة الراية بسهولة خاصة بعد جملتها الاخيرة "مبقاش غير العيال يحكمونا" وماهو مصير جماعة الرحالة بعد موت زعيمهم وهل ستستعيد الداخلية عافيتها خاصة ان الاحداث تدور قبل تولى محمد مرسى الرئاسة اذا فهناك الكثير من الاحداث التى تستدعى عمل جزء جديد ولكن ماذا سيكون دور رشدى بعد اناستقال من...اقرأ المزيد الداخلية؟..بل ماذا سيكون دور منصور الحفنى خاصة وانه حقق هدفه واعاد سيطرته على الجزيرة واصبح ابنه هو الكبير كما ان الجزء الثانى وقع فى غلطات اقل مايقال عنها تافهة مثل مرور عشر سنوات منذ عام2007الى عام2011 كما لم يذكر كيف عاد منصور للسجن واين اختفى طارق لكن رغم كل هذا استطاع الفيلم ان يحقق النجاح الكبير وانى اهنئ صناع العمل عليه. تقييم لاداء صناع العمل: 1-احمد السقا:ادى الدور بكل براعة يحسد عليها لااتحدث عن حركات الاكشن انما عن استطاعة تطور شخصية منصور الحفنى من الشاب العاشق الى الكبير. 2-هند صبرى:ادت ماعليها على اكمل وجه واستطاعت ان تنال لقب "كبيرة الممثلات". خالد صالح:مدرسة فى التمثيل ترحمنا وحزنا على موت الشيخ جعفر ادى الدور بتلقائية شديدة حتى انك تحس امام زعيم القاعدة رحمة الله عليك ايها العملاق. خالد الصاوى:اضحكنا بكلامه وحركاته واقلقنا معه على اسرته وتعاطفنا معه على الداخلية رغم انه فاسد الا ان الخالدان (الصاوى وصالح) قدما للفن مدرسة جديدة يجب الاجتهاد للالتحاق بها. نضال الشافعى:فاكهة الفيلم رغم انه لم يتكلم ولا كلمة واحدة الا انه احزننا عند موته وتضحيته بنفسه من اجل اخيه واضحكنا بحركاته نجم صاعد بسرعة الصاروخ. اروى جودة:رغم دورها الصعيدى الاول الاانها تثبت فى كل عمل لها انها موهوبة بحق فرغم كونها طبيبة ومثقفة الا انها متمسكة بعاداتها وتقاليدها وخلاصة القول انها خليفة النجمة الكبيرة"فاتن حمامة". احمد مالك-مى الغيطى-الشاب الجهادى"مظهر":نجوم واعدة ينتظر منهم الكثير. ال دياب:سيناريو محكم رغم هفواته ننتظر الجزء الثالث بفارغ الصبر ونشكركم على هذه الرائعة. شريف عرفة:المايسترو او القبطان استطاع قيادة سفينة العمل للنجاح.


فيلم طويل..فكرة جيدة..سيناريو مهلهل

اداء الممثلين كان عادى جدا واحيانا غير مقنع. نصف الفيلم الاول اكاد اجزم انه لاشئ جديد ولا اضافة. تقاسم الفيلم بين الممثلين كان منصفا. السيناريو مهلهل ولا يوجد ترابط بين الاحداث. دخول منصور الحفنى الى الجزيرة مرة اخرى تم بطريقة غير منطقية هروبا من محاكاة الجزء الاول. كوميديا اللواء رشدى كانت غير لائقة بشخصية مدير امن وإن كانت اضحكتنا. فكرة اضافة شخصية جديدة فكرة جيدة ولكن لم تتم بالابهار المنتظر. وكأنه اصبح من الطبيعى والضرورى ان لا ينتهى فيلم للسقا الا بحرب وضرب ونار. اللهجات واللغة فى الضياع...اقرأ المزيد سواء للرحالة او للشام او للصعيد. فوجئت ان الموسيقى لعمر خيرت فلم اشعر ان الفيلم به موسيقى من الاساس. التبشير بجزء ثالث فى نهاية الفيلم جاء مفضوحا وليس فى سياق درامى. التاكيد على التعريف بشخصيات كانت صغيرة بالجزء الاول وكبرت بالجزء الثانى كان بطريقة تلقينية مكشوفة وليس فى سياق الاحداث والعمل الفنى. اجمالا سينجح هذا الفيلم لسببين: الاول : امتداد للنجاح الذى حققه الجزء الاول. الثانى : دخول الفيلم ترحما على الراحل العملاق خالد صالح.


إبداع

الجزيرة2 اعتقد أنه فيلم الموسم ما يقارب من 3 ساعات من الإبداع و الإثارة الكامله و بدون توقف , والعوده بعد 7 سنوات من الجزء الاول الرائع . في البدايه رأيي في طاقم العمل : اليوم يوم الملحمة...يوم الفرقان.. كلمات ودعنا بها الفنان الراحل الكبير خالد صالح في واحده من أفضل أدواره التي لعبها في مسيرته الفنيه.. (جعفر) هو الشئ الافضل في فيلم الجزيرة 2 و جعله فيلم من أفضل الافلام في تاريخ السينما المصرية و غير تقليدي .. مع الاداء الرائع للمبدع خالد الصاوي مع لمسه فكاهيه منه وبعض القفشات بإحترام و نرفع له...اقرأ المزيد القبعه في جمله (الشرطة مش خدامين حد) .. و إبداع أحمد السقا في الآداء أيضا وهو في أفضل حالة له . هند صبري التي اتقنة اللهجه الصعيدية بشدة و بدون أخطاء و دورها و تعابير الوجه لديها كانت رائع في الفيلم. نضال الشافعي استمر في الابداع في دور (فضل) و أحمد مالك ادي دور علي بشكل جيد و كان يستطيع أن يعطي المزيد. مي الغيطي وجه سينمائي جديد و مبشرة بالاشياء الجيده , و أروى جوده التي تسير على شكل ثابت في طريق النجاح. أما من جانب كتابة الفيلم فأبدع أل دياب (محمد , خالد, و شيرين دياب ) في كتابه الفيلم و ترتيب احداثه مع دمجه في السياسة للتعبير عن الرأي.. و استطاعوا ان يكتبوا ملحمه كبيرة ولها هدف واضح مع الانتظار منهم بالجزء الثالث. و من ناحية الانتاج ان المنتج هشام عبد الخالق لم بيخل على الفيلم بشيئ حيث بلغةميزانية الفيلم مت يقارب 25 مليون جنيه تقريبا. و هي جرئة كبيره منه لانتاج فيلم مثل الجزيرة في هذه الايام مع التكلفه الكبيرة للفيلم. و الموسيقى كالعاده جميله من الموسيقار الكبير عمر خيرت بغض النظر عن أن أكثر من 50% منها من الجزء الأول وبكنها موسيقى عالميه. تصوير الفيلم الرائع عامل من العوامل الأساسية لنجاح الفيلم و بالفعل نرفع القبعة لطاقو التصوير. أما عن أعمال الجرافيك التي ممكن أن نقول أنها بالجيدة ولاكن كان يمكن أن تكون أفضل بكثير من ذلك ولكن هو تقدم في السينما المصرية في مجال الجرافيك. وأخيرا المخرج الكبير شريف عرفة الذي أبدع في الفيلم من جميع النوحي حيث أنه عبر عن رأيه السياسي بكل احترام في الفيلم و جعل الفيلم يخرج بأفضل صورة له و أيضا في المشهد الختامي حيث ينهار الكهف و الفكره في ذلك المشهد و وضع نهايه مفتوحه للفيلم لاحتمال وجود جزء ثالث . سينما نظيفة.. هذا هو الوصف للفيلم فيلم رائع بكل المقاييس و نريد المزيد من هذه الافلام الهادفه التي تناقش القضايا الهامه, بالفعل السينما المصرية تعود من جديد.


مابين العشق والثأر والطمع في السلطة

ذهبت مبكرا للسينما هروبا من زحام العيد لمشاهدة فيلم انتظرته كثيرا طامعا في الحصول علي اجابات كثيرة ولم يخيب (شريف عرفة) ظني أبدا بدايةالتمثيل :إبداع بلا حدود من خالد صالح الله يرحمه وسنتناولة بعد ذلك بشىءمن التفصيل وأما خالد الصاوي فقد أستطاع هذا الممثل أن يبهرك ويشحذ حواسك كلما ظهر علي الشاشة ،فتتوحد معه في ضعفه أثناء ترحيله وربما تتعاطف معه وتنزعج معه من ظهور منصور الحفني في حياته مرة اخري وتقلق معه علي اولاده وتبكي معه عند فجيعته وقد تبرر له خيانته، فتحية مني لهذا الممثل العظيم الذي نجح في...اقرأ المزيد توصيل تلك الأحاسيس والمشاعر للمشاهد و(أحمد السقا)ذلك الممثل الذي طالما أحترمت فيه تواضعه وثقته الشديدة بنفسه وعدم طمعة في الإستحواذ بأكبر قدر من الوقت والمساحة فلايتضايق من بزوغ نجم اخر بجواره فمثلا مصطفي شعبان في مافيا والنبوي في الديلر وجدير بالذكر دور (نضال الشافعي)ومساحتة المتزايدة التي أستحقها بجدارة (شريف عرفة) لايقال عنه إلا:من أحسن مخرجي الوطن العربي ستري بصمته بوضوح فمثلا:في اللقاء الأول بين العاشقين منصور وكريمة فتحرك الكاميرا كأنها ملهوفة علي لقاء الحبيب بعد طول إنتظار وتصوير كلام العيون الذي دار بينهم في مشهد إقتحام المديرية في لقاء السحاب والمواجهة بين الثلاثي السقا والخالدين (هندصبري)تملكت أدواتها بإحترافية خاصة مشاهدها مع السقا ومع الشيخ جعفر المشهد الختامي والنهاية المفتوحة جاءت موفقة السيناريو والحوار:جيد ولكن الفيلم طويل إلي حد ما في النهاية أنصحك بمشاهدة الفيلم مرتين أندهش وأنبهر في الأولي وأستمتع في المرة الثانية ولنا وقفة أخري مع الإسقاطات السياسية وخاصة دور العظيم (خالد صالح)في لقاء قادم


الجزيره 2 الكثير من السياسه القليل من السينما

الجزيره 2 فيلم ن إخراج المخرج الكبير شريف عرفه و تأليف محمد و خالد دياب و بطوله أحمد السقا و خالد الصاوى و خالد صالح و هند صبرى و اروى جوده فى البدايه لم يكن هناك اى داعى لتقديم جزء ثانى سوى استغﻻل نجاح الجزء اﻻول حيث أن الجزء الثانى لم يأتى بجديد أو يضف إلى القصه اﻻساسيه بأى شئ جديد و لكن هناك جوانب إيجابية فى الفيلم كثيره حيث أن اﻻخراج للمخرج الكبير شريف عرفه كان فى منتهى احترافيه باستثناء بعض مشاهد اكشن و التى كانت شبيهه بافﻻم الكارتون و لكن على مستوى الفيلم إخراج شريف عرفه كان رائع و اختيار...اقرأ المزيد زوايا و كادرات الكاميرا أيضا كان رائع فى مجمل مشاهد الفيلم و اﻻداء التمثيلى كان بطله الفنان خالد صالح و الذى كان حضوره مميزا جدا و حيث أن الفنان خالد صالح أضاف للشخصية كثيرا حيث أداءه كان مميزا و رائعا و ظهر متمكن جدا من الشخصيه و أيضا الفنان خالد الصاوى و الذى لعب الدور فى منتهى احترافيه و أيضا اروى جوده و التى برز باداءها الرائع فى الفيلم و الفنانه هند صبرى و التى لعبت الدور فى منتهى اﻻتقان و الفنان احمد السقا بطل العمل لم يكن على المستوى المطلوب و على على مستوى الجزء اﻻول من الفيلم فجاء أداءه عاديا و ﻻ يوجد به تجديد الجزيره الجزء الثانى الكثير من السياسه القليل من السينما


حالة فنية نادرة

فيلم الجزيرة 2 ساعتان و 45 دقيقة من الابداع الفني بدون ملل دة كل الحكاية مش عايز احرق القصة وادخل في تفاصيل الاحداث كتير لان دة حالة فنية نادرة وحابب انكم جميعا تشاهدوها لكي تستمتعوا بالفن الراقي الجديد لو هقول رائي في طقم العمل احمد السقا نضوج فني عالي وكملت دورك كما يجب ان يكون خطوة للامام برافوا هند صبري الكبيرة الدور في احساس عالي ادتة هند بكل براعة خالد الصاوي رغم ان دورة ظابط وجد جدا استكمال لاحداث الجزء الاول الا ان كان في قفشات منة بتطلع بكل حرفية بدون استهزاء معلم برافوا...اقرأ المزيد عليك خالد صالح الله يرحمة ممثل من العيار التقيل وادي الدور كما يجب ان يكون رسالتك وصلتنا نضال الشافعي استكمال لدورة بجد حلو جدا وممثل من العيار التقيل اروي جودة وجودك في السينما دة شئ كويس حفظي علي نجاحك برافوا احمد مالك اديت المطلوب منك مع اني حاسس انك انت ممكن تكون احسن من كدة تمام ياعلي مي الغيطي وجة سينمائي جديد مبشر الي الامام مدير التصوير الصورة كما يجب ان تكون فوق الخيال اكيد المنتج احيك علي الجراءة لان انتاج فيلم زي دة اليومين دول صعب لان تكلفتة عالية وانتاج فني محترم احيك بجد بس مش هينفع فيلم ولا فيلمين في السنة عايزين افلام كتير تحترم عقولنا مستنين القصة الثلاثي ابدعوا مستنين الجزء التالت الاخراج وحشتنا يااستاذ شريف ياريت تكتر من افلامك الجزيرة 2 حالة فنية من الابداء بشكر كل من ساهم في ظهور هذا العمل المحترم


نجاح افلامكم بعيد عن الثورة

أولا : النقد الفني فيلم خيالي بدرجة غريبة , هو منصور الحفني دة " فامبير " مش بيموت وكل ما حد يخش يقتلوا يفضل عايش , كريمة كبرت ازاي و بقت " شجرة بور " زي ما الفيلم بيقول ومنصور الحفني في السجن منزلش علية حكم الاعدام بغض النظر انه في الجزء الاول كان هرب او اتمسك تاني زي ما بيقولوا كان في الفترة دي دراميأ كان اتعدم ولا لازم ندخل الثورة في كل حاجة ثانيا : النقد الادبي سيادة الكاتب و المخرج , الثورة انقذت مصر من الوحل اللي كنا عايشين فية حضرتك ازاي تجيب ان اقتحام السجون كان على ايد الثوار و ان...اقرأ المزيد الداخلية اصلأ كانت نضيفة امال الناس اللي ماتت في الثورة دي اية ؟ هو عمرو مصطفي اقنعقكم فعلأ اني الفوتوشوب بيموت ناس طب و الجثث .. اية ؟ ارحمو عقولنا وفكرنا و حياتنا , في ناس ماتت عشان الثورة دي تنجح مش بين يوم وليلة تعملوا فيلم ترسخوا في دماغ الاجيال اللي جاية اني اللي احنا جاهدنا عشان نعملوا كان كلوا صنع ارهابيين و ان الناس اللي ماتت دي عادي و اني المتظاهرين كانوا اصلأ بلطجية ارحمونا منكم لله !


سينما أه.. انما سياسة لأ!

بعض ناس ماعجبهاش فيلم ‫#‏الجزيرة2‬ بدعوى انه بينحاز للنظام الحالي!.. رغم ان السيناريو ماوضحش دا نهائي!.. بالعكس هوا نص ان احداث الفيلم حتى منتصف عام 2012، ولم يعلن عن موقفه الصريح من ثورة يناير!.. بل ويتمادى البعض ان الفيلم يبرئ الداخلية من تهمة فتح السجون خلال احداث يناير 2011.. وجائت كلمة خالد الصاوي أو (اللواء رشدي) أن "الشرطة مش خدامين حد" وكأن ذلك موقفا معلن أو وجهة نظر يحاول سيناريو الفيلم فرضها على المشاهد!.. أظهر الفيلم، في رأيي، صورة واقعية حقيقية للشرطة عقب ثورة يناير وحتى منتصف 2012،...اقرأ المزيد فكانت مرتعشة.. متوارية.. سلبية.. تأبى القيام بدورها بفلسفة "الناس زعلوا من الأمن الوحش وخليهم يجربوا الأمن الحلو!".. وهي صورة حقيقية بدون ايه رتوش!.. حتى في مشهد الظابط الذي ذهب لتسليم نفسه بعد تهريبه، فطلب منه مرؤوسه ان يذهب مع (الثوار) ويسلم نفسه لاحقا!.. وفي طيات ذلك حمل سخرية بسيطة من شعارات الثورة (عيش حرية عدالة اجتماعية) و (ثوار احرار حانكمل المشوار) و (سلمية.. سلمية) التي قالوها وهم يضربون عيارات في الهواء!.. في اشارة انها مجرد عبارات جوفاء، أو في كلمات منصور الحفني انه كان من المعارضين ولذلك لفق النظام السابق له الكثير من التهم انتهت بعفو عام عن كل جرائمه السابقة و الأحكام ضده!.. وبعد مشهد "البراءة" كان الحوار الرائع للضابط مع مرؤوسه والذي أوضح تماما موقف الشرطة، ولكن من خلال ضابط موتور مستقيل من عمله، كي لا تعود عليه الداخليه بتهمة التشويه، حتى شعار (الشرطة و الشعب يد واحدة) والتي قالها منصور الحفني بسخرية، فرد عليه اللواء رشدي ان (احنا مش الشرطة دلوقتي وانتو كمان مش الشعب)!!.. وهي مهارة من كاتب السيناريو ولاشك يفتقدها الكثير من الكتاب الأخرين.. الفيلم في مجمله يثبت مقولة ان السينما الجيدة تكسب رغم انتشار البلطجة والأسفاف في العديد من الأعمال التجارية لدرجة اتجاه اغلب المنتجين اليها بحثا عن استقطاب المشاهدين، فالفيلم يخلو من عديد من المشاهد صارت لفترة طويلة مثار انتقاد العديد من الجمهور والنقاد على حد سواء، وكان الرد من شباك التذاكر أن منح الفيلم اعلى ايرادات ليؤكد على ان المشاهد المتذوق للسينما الجيدة لايزال على قيد الحياة وينتظر الكثير من الأعمال القادمة.


التريلر هو الحل

"الفيلم لازم يعلم معاك وتفتكر حوراته وادوار الممثلين .. المزيكا وكده يعنى" قاعدة ذهبية فى فن صناعة السينما. من قبل ان يتم طرح تلريلر الجزء الثانى من فيلم الجزيرة وحالة الشغف والانتظار كبيرة جدا، ومدى التوقعات بجودة الفيلم كانت خرافية لا يضاهيه فيها الا فيلم الفيل الازرق. كان الجزيرة الجزء الاول من الافلام التى شهدتها فى السينما وكنت اتمنى ترك السينما فى منتصفها "لولا ثمن التذكرة" وهذا حديث اخر واستجبت لاصدقائى فى دخولى فيلم الجزيرة2 وكلى امل ان يمحى تجربة وذكرى الجزء الاول، خصوصا بعد ما شهدت...اقرأ المزيد التريلر الخاص بالفيلم وكان جيد. فيلم الجزيرة2 هو فيلم استهلاكى من الطراز الاول فى كل شئ، من اخراج، لقصة، لسيناريو، لتمثيل، لموسيقى. كل شئ فى الفيلم مستهلك. تنساه بمجرد خروجك من السينما ولا تستطيع تذكر اى شئ منه فى غضون ثلاثة او اربع ايام على الاكثر. فقط احذف اسامى صناع الفيلم وضع مكانهم اسامى اخرى ليخرج الفيلم بنفس مستوى الجودة هذا وحدثنى عن ايراداته، ليتضح لك المعنى بفيلم استهلاكى. قبل ان نتحدث عن فنيات الفيلم "من وجهة نظر المشاهد الى هو انا" يجب ان ننظر الى ابعاده الزمنية والسياسية -وقت كتابته- والسمات الشخصية والسياسية لفريق العمل والتى تتفاوت وجهات نظرها فى ثورة 25 يناير والتى تحمل عبئها كتاب القصة ليخرج من المطب هذا بقصة ترضى جميع وجهات النظر. ومن هنا بيت القصيد. الفيلم كُتب فى عام 2013 كما ذكر محمد دياب الكاتب وكانت تلك الفترة السياسية مسيطر عليها الخوف من مستقبل مصر فى قبضة حكم الاخوان "بعيداً عن الاراء السياسية" واعتقد هذا ما اتفق عليه صناع الفيلم. فظهر هذا جليا فى شخصية خالد صالح الذى مثل دور التيارات الاسلامية المختلفة، واعتقد حرص المخرج شريف عرفه او محمد دياب على ظهور خالد صالح فى ازياء مختلفه ولكنها تنتمى جميعها الى التيارات الاسلامية سواء سلفية او جهادية او افغانية حتى هى اشارة واضحة المعنى انهم جميعاً قالب واحد حتى وان حاول اخفاءها فى مشهد جمع بين خالد صالح الاسلامى وخالد الصاوى الامنى الذى يقدم النصيحة لخالد صالح ان يقوم بالعمل السياسى كالاخوان والسلفيين وكأنه فصيل مختلف عنهم، على الرغم من انه لم يترك موقف الا ويؤكد فيه انهم امتداد لفكر التيارات الاسلامية سواء الاخوانى والسلفى او الجهادى. استغل الكتاب احداث الثورة واقتحام السجون لتكون بوابة الفيلم التى منها يخرج منصور الحنفى الى النور. واستثمرها شريف عرفه كنوع من ابهار المشاهد فى اول الفيلم بمشاهد "اكشن" ونوع من شد الانتباه ولا اراه الا اسلوب فرد عضلات. القصة والسيناريو والحوار مقبولين الى حد ما،تتماشى مع كل تيارات المجتمع كما ذكرت سلفاً، فنجد فيه الثورية فى بعض المشاهد بإظهار فساد الشرطة واهمية الثورة فى تطهيرها او نقد الثورة من تيارات معروف عدائها للثورة وهو ما وضحه محمد دياب نفسه وفى نفس الوقت يظهر مجموعة على انهم متظاهرين يحملون الاسلحة الالية ويهتفون "سلمية .. سلمية" او مشهد اقتحام السجون والتعاطف مع الظابط الذى اغتيلت عائلته امام عينية فى مشهد تفجيرى قاسى وبين فساد الداخلية التى تعامل الظباط المجرمين معاملة البشوات. فهو مع الثورة وضدها ومع الداخلية وممارستها وضدها مع تقاليد الصعيد وضدها. تتعاطف مع كل اطراف الفيلم ففيهم الخير والشر على السواء "وهى وجهة نظر سليمة الى حد كبير" ولكن كان دور الشر كاملاً من نصيب التيارات الاسلامية المتمثلة فى خالد صالح، فلن تملك ذرة تعاطف واحدة مع خالد صالح رحمه الله فى السياق الدرامى "الا بفقدنا اياه على المستوى الانسانى" فلو لم يمت خالد صالح او شخص اخر قام بالدور ماكنت لتتعاطف معه البته. يبدوا جليا ان القصة لم تعتنى بالتفاصيل وتركها لبقية فريق العمل من اخراج وتصوير وملابس وخلافه ولكن فى المجمل القصة مقبولة على المستوى الفنى بعيداً عن الاراء او الانتماءات الشخصية وبسيطة فى سرد الاحداث ومتماسكة الى حد ما فى خيوطها وشخصياتها ولكنها لا تصل الى مصاف الابداع ابدا ولا اعلم لم شعرت بأنها احد رويات د.نبيل فاروق بمفراقته فى رجل المستحيل. اما على مستوى التمثيل ولأن القصة بسيطة فكانت الادوار بسيطة غير معقدة ولا تتطلب مستوى تمثيلى عالى فليس هناك ادوار مركبة او معقدة، اللهم الا فى مشهدين او ثلاثة، وان كان مستوى احمد السقا تحسن الى حد ما، فمنذ ان شاهدت احمد السقا فى دور البطولة المطلقة فى فيلم افريكانوا من 14 سنة واحمد السقا لا يتغير ولا يتطور انفعلاته التمثيلية واحدة ونمطية جدا. وعلى مستوى الاخراج فكان شريف عرفه ومدير تصويره جيدين فى زوايا الكاميرات والمشاهد، وان كان بالغ المخرج فى مشهد القتال الاخير كثيراً حيث حول الامر الى ساحة حرب وكأنك تشاهد فيلم القلب الشجاع النسخة الصعيدى. شريف عرفه مخرج جيد استطاع ان يجذب المشاهد ويبهره ببعض مشاهد الاكشن المصنوعة جيداً ولكنها تخرج عن الاطار الواقعى والمنطقى فى الكثير من احداثها. لا اعلم هل موسيقى عمر خيرت كانت فى الفيلم ام انها مجرد شبح .. الموسيقى التصويرية احد اهم عوامل السينما ولا اعلم هل كانت الموسقى التصويرية فى الفيلم سيئة لدرجة اننى لم اشعر بها ام هو سوء اخراج فى عدم استغلال الموسيقى جيداً فهى لم تعطى اى بعد درامى او نفسى فى الفيلم. "المخرج الجيد هو من يهتم بالتفاصيل مهما صغُرت" .. قاعدة مهمة فى عالم الاخراج. لست ضليع بتضاريس الصعيد ولكنى اعتقد بنسبة كبيرة انه لا يوجد كهرباء فى الجبال ولا اعلم لماذا يصر صناع الفيلم بأن الجبال التى يسكنها الرحالة مجهزة بكهرباء، ولا اعلم مصدرها. هذا بخلاف اللكنة الصعيدية التى فقدها بعض الممثلين فى اجزاء من العمل وبعض التفاصيل الاخرى التى اهملها شريف عرفه تؤخذ على العمل الفنى. مجمل الاخراج انه عادى ولن تجد الحالة الابداعية المنشودة فيكون مجمل الفيلم:- القصة مقبولة نوعاً التمثيل تقليدى الاخراج تقليدى التصوير جيد الموسبقى مش موجودة الملابس تقليدية الجرافيك جيد فى مشهد تفجير السيارة وسئ جدا فى تفجير الجبل الفيلم فى مجملة فيلم استهلاكى جدا اعتمد كليا على اسماء فريق العمل وان كان ارحم من افلام السبكى وابتذالها. وانصح كل من ينوى مشاهدته الا يتوقع فيلم عالمى كما يتررد وسيظل اروع مع فى فيلم الجزيرة هو التريلر الترويجى للفيلم الذى يدل على مونتير جيد وهو ما انصح بمشاهدته.


السينما العالمية

فليم الجزيرة 2 يعد من اجمل افلام السينما المصرية ..يوجد في الفليم ترابط كبير جدآ بين اجزاء العمل والذي ساعد في خروج فيلم قلما تري مثله في السينما المصرية. السيناريو: اعتقد انه يعتبر الجزء الاكثر قوة في الفليم فالاخوة دياب هنا نسجو الاحداث بطريقة مثالية جدآ ورائعة الي حدآ كبير فمنذ هروب منصور الحفني وعودته الي الجزيرة وبحثه عن ابنه وانت في حاله ترقب شديد للاحداث التالية دون انتظار النهاية .لربما لا تتمني ان ينتهي الفيلم. الاخراج: وهنا تأتي عبقرية عرفة في خلق كادرات تصوير وحركة كاميرا تضعك في قلب...اقرأ المزيد الحدث وميوله للقطات الكلوس في المشاهد العاطفية تطفي احاس رائع جدآ وذكائه في اختيار خالد صالح واروي جودة . التمثيل: اعتبرتها حرب تمثيلية من الدرجة الاولي ستشعر ان كل نجم يريد ان يظهر احسن ما عنده ..من وجهة نظري خالد صالح 10- خالد الصاوي 9.8 -احمد السقا 9.7 -هند صبري 9.5 -اروي جودة 9.7 نضال الشافعي 9.9 . الموسيقي : نسيج من الاحان شديدة الاحساس وموسيقي حماسية رائعة تعطي الفليم روحه . الديكور والاضاءة : اجزاء مهمة جدآ في العمل وكان علي اعلي مستوي فني رائع اجمالآ الفليم يستحق المشاهدة فهو ممتع جدآ .


fffffffffffffffffff

fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f...اقرأ المزيد fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f fffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffffff f f f f f f f f vv


الجزيرة لماذا السقوط؟

دعونا نبدأ بالسيناريو.. السيناريو من كتابة الثلاثى دياب...قد امتعنا دياب من اكثر من 6 سنوات بفيلمه الأول الجزيرة السيناريو كان محبوكا من حيث الصراع و تصاعد الأحداث على عكس الجزء الثانى الذى اصابنا فى كثير من اوقاته بالملل لطول الحوار بدون جدوى و مط لمشاهد لاحاجة لها جمل الحوار كانت مبتذلة فى كثير من الأوقات ...اما بالنسبة للتصوير فالكادرات عادية لم اجد توظيف ملفت لحركة كاميرا او كادر ذو تكوين فنى اما الأضاءة فوظفت بشكل جدي فى مشهد الصلح بين اروى و احمد السقا الذى نفهم بالتبعية فيه انها سمحت...اقرأ المزيد له بممارسة الحب معها اداء الممثلين فاجئنى اداء اروى لدور الصعيدية بحرفيه و هذا يرجع لدور المخرج هنا ...لم اتكلم عن اداء خالد صالح "فالترقد فى سلام يا احسن من انجب السينما فى30 سنة الماضية" الصاوى ابهرنا ثانيا ...ناتى لأداء هند صبرى هناك شئ ناقص لم اشعر بتقمصها للدور على اكمل وجهة و يرجع ذلك لجمل الحوار الخاصة بها كانت غير و ملائمة اداء نضال الشافعى ايضا يثنى عليه و اداء الشاب احمد مالك يفتقر الى النضوج الديكور من اهم العوامل الأيجابية فى هذا الفيلم خصوصا المغارة و بيت منصور الحفنى المهدوم الملابس كانت مناسبة فى مجمل الفيلم لكنها بالنسبة لهند صبرى ملابس ذات طابع تاريخى غير ملائمة للعصر الذى يدور فيه الفيلم خصوصا العمامة على الرأس "و ارجو لاترجعوا ذلك لأنها كبيرة قومها لأن العديد من النساء يحكموا عائلات فعليا فى الصعيد و لا يلبسوها" نأتى لأسوء شئ فى الفيلم على الأطلاق الخدع البصرية"الجرافيكس" فى مشاهد التفجريرات فى تفجير سيارة اسرةاللواء رشدى و تفجير المغارة منفذى الخدع هنا قاموا بيها بمستوى اقل مايقال عنه انه مستوى للهواة و هنا نظلم الهواة لأننا نجد الن العديد من الفيديوز على النت الخدع فيها افضل من ذلك و قام بها هواة الأنتاج كان سخى و كان هذا و اضحا فى مشاهد التفجيرات بالمفرقعات و الصواريح المستخدمة و جودة السلاح و الأسكسوارت و الملابس ايضا عكست جودتها بذخ الأنتاج و اعتقد ان المخرج يتحمل كل ما فى الفيلم من اخطاء و عيوب و مميزات ايضا انا حاولت على حد المعلومات التى بقيت فى ذاكرتى ان اسرد لكم تحليلى البسيط للفيلم


فيلم سياسى من الطراز الأول

فيلم الجزيرة 2 يعد من افضل الافلام اللى استغلت ووظفت احداث الثورة المصرية بشكل واقعى وموضوعى الى حد كبير فيلم مليان اسقاطات سياسة ليست ببعيدة عن الواقع اللى عشناه من 2011 لحد 2012 بس طول مدته واحداثه الكتير اربكت المتفرج بعض الشىء الفيلم من حيث الإخراج الفنى والبصرى للصورة رائع وواضح فيه جدا بصمة شريف عرفة الاخراجية المتميزة لكن من حيث بناء السيناريو وبناء وترابط الاحداث كان ممكن يطلع السيناريو افضل من كده ومتماسك من حيث الحبكة والتتابع السردى للقصة الممثلين ترتيبه فى البطولة مختلف عن ترتيبهم فى...اقرأ المزيد الاداء من حيث القوة والتأثير لان بطل العلمل احمد السقا كان ادائه اقل بكتير من خالد الصاوى وخالد صالح واروى جودة قدرت تتفوق وتلفت الانظار لها عن هند صبرى بس الشخصية اللى هاتفضل مأثرة فيك بعد ماتخرج من السينما هى الشخصية اللى لعبها خالد الصاوى لانه فعلا طور من ادائه جدا والراحل خالد صالح دوره كان خطير مش بس لانه الشخصية الشريرة اللى لعبها كانت خطيرة بإختصار الدورين اللى مثلهم الخالدين كانوا احلى ما فى الفيلم من تمثيل الممثل الشاب احمد مالك مكنش مقنع فى الدور اطلاقا وكان ممكن اى حد غيره يلعبه بشكل افضل من كده تكون ملاحمه صعيدية اكتر طبعا مشاهد اقتحام مديرية الامن من افضل المشاهد اللى فى الفيلم وتصويرها كان فى مننهى الحرفية والجرافيك فى الفيلم وإستخدامه كبديل لمعظم مشاهد الانفجارات كان مستواه معقول جدا الفيلم مستواه جيد ومن الممكن مشاهدته اكثر من مرة بدون ملل ويستحق ثمن التذكرة بكل تأكيد


الجزيرة : الجزء الأول يستحق الأوسكار

من بعد رمضان 2013 لما سمعت إنهم بيألفوا جزء ثاني من التحفة الفنية الجزيرة استنيت سنة لما ينزلوا الفيلم و روحت الفيلم و انتظرت كتير في طابور طويل في السينما اللي منزلة الفيلم في 4 قاعات و دخلت الفيلم .... الفيلم سئ للغاية أنا ضيعت 3 ساعات من عمري في الفيلم ده . 1- المنتج هشام عبد الخالق اللي دفع حوالي 25 مليون جنيه كميزانية بخل جدا" في الجرافيك ... الجرافيك أسوء ما يمكن . 2- الموسيقار عمر خيرت وضع 75% من موسيقى الجزء الأول في الثاني . 3- المؤلفون محمد دياب و خالد دياب و شيرين دياب وضعوا قصة...اقرأ المزيد لفيلم 6 ساعات لكن قصروا السيناريو ل3 ساعات فقط .. تحس إنهم كانوا عايزين يقولوا حاجة و ملحقوش ... السيناريو من الآخر تعبان . 4- المخرج شريف عرفه ... مش ده مخرج ولاد العم ولا اللعب مع الكبار ولا أي فيلم من أفلامه القديمة أو الحديثة . 5- الفنان الراحل خالد صالح أفضل ما في الفيلم هو و الفنان القوي خالد الصاوي و النجمة آروى جودة و أحمد مالك . فيلم الجزيرة الجزء الأول بالنسبة للجزء الثاني يستحق جائزة الأوسكار.


معالجة ضعيفة لفكرة رائعة

- فيلم الجزيرة II .... اعتمد صناع الفيلم على النجاح الساحق للجزء الاول من الفيلم لانجاح الجزء الثانى من حيث اختيار الشخصيات و براعة الاداء التمثيلى و تتابع الاحداث بشكل سيريالى منتظم و ممنهج ، فى حين ان الجزء الثانى كان من الممكن ان ينجح بذاته مستقلاً حيث ان الفيلم قصة ممتازة و اسقاط سياسى صريح و واضح لتوثيق الاحداث السياسية خلال فترة الفيلم ، و لكن .... السيناريو مهلهل و اضعف مما تتخيل . ترتيب الاحداث غير منطقى بالمرة ، مع وجود الحبكة الدرامية المبالغ فيها لفارس السينما المصرية ‫#‏احمد_السقا‬...اقرأ المزيد بشكل مبتذل جاءت على حساب العمل و ليست فى صالحه ..... بإختصار معالجة الفيلم سيئة جداً ملحوظة .... لو اتفرجت على الفيلم ... متنساش تشكر الراقى ‫#‏عمر_خيرت‬ على الموسيقى و تستمتع بإنطلاق و براعة ‫#‏اروى_جوده‬ ، ‫#‏مى_الغيطى‬ (هديه) . و تضحك على قفشات ‫#‏خالد_الصاوى‬ و تدعى بالرحمة لخالد الذكر ‫#‏خالد_صالح‬ ... و الذى يعتبر من الاهانة ان يكون اخر عمل فنى يكلل موهبته هو ذلك العمل و اخيراً .... تترحم على ‫#‏شريف_عرفة‬ بتاع (طيور الظلام)