أراء حرة: فيلم - جوازة ميري - 2014


جوازة ميرى مقتبس من؟

جوازة ميرى من الاخر مقتبس من فيلم thisi means a war من المشاهد اللى هى مقتبسة 100 فى 100 هو مشهد الاب توب اما شافوا صورة ياسمين عبد العزيز وعرفوا ان الاتنين بيحبوا نفس البنت. و الشغلانة اللى هما بيشتغلوها قريبة من شغلانتهم فى الفيلم الاجنبى ضابطين و C.I.A. agents.و انا برضو نسيت موضوع الخطف. و انا بصراحة كنت عايز اشوف فيلم الحرب العالمية التالتة او صنع فى مصر بس التذاكر خلصت من صنع فى مصر و اما بالنسبة للحرب العالمية التالتة ماكنش فى الا الصف الامامى و بس فطبعا انا ملتش اودامى الا جوازة ميرى...اقرأ المزيد فدخلته و كان كويس بس عشان الفيلم كان بيضحك عشان المصريين عاما بيعرفوا يضحكوا اللى حواليهم فما بالك بمثلين كوميديين.بصراحة فى مشاهد عجبتنى اوى زى مشهد مسابقة الرقص و مشهد الفرح و مشهد السوبر ماركت و غيره و غيره. التقييم..النجاح النهائى بنسبة65 فى المئة الاقتباس.. بنسبة 90 فى المئة النهاية..75فى المئة بصراحة النقد يعبر عن راى قارئه فقط


الخلطة السامة للسينما المصرية: فكره ملطوشه و تنفيذ ضعيف جدا..

لم يأتي هذا الفلم رغم كل الدعاية الإعلامية المكثفة التي رافقته بجديد.. نفس الخلطة تم طبخها على عجل لا يصعب على المشاهد مهما كان مبتدأ أن يتبينها .. كانت البداية بفكرة ساذجة و سطحية طحنت في آلاف الأفلام الرومانسية منذ بدأ الخليقة، مثلث حب تراجيدي بين صديقين يعملان ظابطين في الشرطة و فتاة كسر قلبها حديثا فتسعى للانتقام من حبيبها الخائن بالزواج قبله و لو بيوم واحد، و يا "محاسن الصدف" يقع الشابان في حبها من النظرة الاولى! و بعد العشرين دقيقه الاولى للفلم، و التي تتسم بالرتابه و الملل الشديدين رغم...اقرأ المزيد محاوله "ياسمين عبد العزيز" و شلتها الظريفه و "صلاح عبد الله" الذي لعب دور الاب من خلال كم هائل من الافيهات و الافشات شد انتباه المتفرج و لكنك ان لم تكن جالسا في قاعه السينما، فبالتاكيد لن تتردد في غلق جهازك و التثاؤب في ملل و انت تلعن اليوم الذي قررت فيه مشاهده هذا الشئ.. و تنهال عليك فيما بعد كميه سامه من الكوميديا السمجه و التي تعتمد المبالغه في الاداء بشكل مستفز و منفر من جميع الممثلين بدون استثناء، فيكثر الصراخ و اصوات ال"اقلام على القفا" و الرقص على واحده و نص و غيره من لوازم الكوميديا المفلسه التي اعتدنا عليها في السنوات الاخيره في افلامنا .. و لم يغفل الكاتب الجهبذ ان يلوح في وجوهنا ببعض النكات ذات الايحاء ات الجنسية بين الفينه و الاخرى. و لكن الكارثة كانت المبالغة في ال"تنطيط" و "الزعيق" و "الاستظراف" من قبل "ياسمين عند العزيز" و التي لم تخرج من قالب "انسه مامي" و "الداده دودي" و غيرها من افلامها الاخيره.. نفس الاداء و الحركات و التعابير و كان الزمن وقف لدى "ياسمين"، لان كل ما تفعله هو التكرار لا غير. و لتكتمل مأساتك كمتفرج فان كل ما شاهدته على مدار ساعتين من "حرقه الدم"، ملطوش من فلم اجنبي بعنوان " This means war " و منقول بالمسطره و بدون اي اجتهاد بسيط او تغيير و لو طفيف حتى الديكورات تكاد تكون نفسها .. الحمد لله انهم لم يلطشوا لنا الممثلين و ان كنت شخصيا افضل الثنائي "توم هاردي" و "كريس باين" على "حسن الرداد" و "كريم محمود" .. فشتان بين الادائين طبعا كل هذا نفذ بطريقة ساذجه تستخف بعقل المشاهد فتمنحه كوميديا الضحك على الذقون، و تفرغ القصه من كل ابعادها الانسانيه او الدراميه، فان كان الفلم الاصلي قد صنف بانه كوميديا رومانسيه خفيفه مع بعض الاكشن، فان هذه النسخه المشوهه لا تقبل التصنيف.. أما الموسيقى فكانت تركيه ملطوشه من مسلسل " ايزيل" .. انها خلطه السينما المصريه القاتله لكل ابداع او محاوله الابداع، قص و لزق و كله بما يرضي الله .. شخصيا امنح الفيلم 15% و هذ كرم طائي مني نظرا للكارثه التي شاهدتها لمده ساعتين كاملتين ..


فيلم ملوش معنى

عباره عن قصه مكررة ومفهاش اى حاجه جديده لدرجه انى عرفت باقى الاحداث بعد ما شوفت نصف ساعه من الفيلم بس المشكله مش فى كده وبس المشكله التانيه ان بالرغم من انها قصه قديمة ومفهاش جديد اتعملت بطريقه ضعيفه جدا وزى الافلام الهندى القديمة الى هو بيحاول يعمل اكش ومبيعرفش وبيبقى مبالغ فيه يعنى تفقيمى للفيلم ممكن يكون 3/10 مش اكتر من كده مع اخراج ضعيف واداء تمثلى اضعف على العموم برده كمان فكرة وجود مخزن اول مصنع للعصابه ده حاجه قديمة جدا واتعملت من ايام فيلم قلبى دليلى بتاع ليله مراد يعنى من حوالى اكتر من...اقرأ المزيد ستين سنه يعنى الملخص ان واحد قام بتاليف الفيلم فى يومين وواحد تانى اخرجه فى يوم ونصف وانا بعتبره فيلم ضعيف جدا عباره عن قصه مكررة ومفهاش اى حاجه جديده لدرجه انى عرفت باقى الاحداث بعد ما شوفت نصف ساعه من الفيلم بس المشكله مش فى كده وبس المشكله التانيه ان بالرغم من انها قصه قديمة ومفهاش جديد اتعملت بطريقه ضعيفه جدا وزى الافلام الهندى القديمة الى هو بيحاول يعمل اكش ومبيعرفش وبيبقى مبالغ فيه يعنى تفقيمى للفيلم ممكن يكون 3/10 مش اكتر من كده مع اخراج ضعيف واداء تمثلى اضعف على العموم برده كمان فكرة وجود مخزن اول مصنع للعصابه ده حاجه قديمة جدا واتعملت من ايام فيلم قلبى دليلى بتاع ليله مراد يعنى من حوالى اكتر من ستين سنه يعنى الملخص ان واحد قام بتاليف الفيلم فى يومين وواحد تانى اخرجه فى يوم ونصف وانا بعتبره فيلم ضعيف جدا


اخراج سئ وتمثيل مبالغ فيه

من أسوأ الافلام الي شفتهم في حياتي .. قصة مأخوذة من فيلم امريكي ( this means war ) وموسيقى من مسلسل تركي (ايزيل) تمثيل أوفر زيادة وسيء مع انهم ممثلين محترفين !! انا بقول انو الحمدلله ما دخلت الفيلم بالسينما وحضرتو على اللابتوب وبتندم اني حضرتو في البيت :/ ... مع انه فيه ممثلين كبار مثل ياسمين عبدالعزيز وحسن الرداد و .. الخ . وبعدين أسوأ اخراج شفتو .. من الاخطاء الكثيرة في الفيلم :- في مقطع اخر الفيلم لما سيف يروح يأنقذ بيري بتيجي فيه رصاصة بالصدر بعدين الدم بكون في نص البطن المقطع الي بعديه...اقرأ المزيد بختفي الدم !!! ( اي مخرج بعمل هيك !! ) والمشهد الي بعديه برجع الدم !! بس مش في النص على اليسار شوي !!! ومقاطع الضرب كلها سيئة حتى افلام عادل امام القديمة الضرب فيها احسن من هذا الفيلم .. كمان ولا ممثل لابق لشخصيته يعني مش كدا اشكال الظباط ابدا الواحد مش عارف يمسك سلاح !! في النهاية انا اعطيتو تقييم 20 % أتمنى ما تستمر الأفلام المصرية بهذا السووء . وطبعا هذا النقد والرأي يخص صاحبه :)