الخلية  (2017)  El-Khaleya

8

(سيف) ضابط عمليات خاصة، يتصدي لإرهابي اسمه (مروان)، وأثناء هذه العملية يستشهد ضابط العمليات الخاصة (عمرو)، ويصاب (سيف) نتيجة إنفجار قنبلة بجانبه، فيقسم (سيف) أن يعود ليثأر لحق (عمرو)، وعلى جانب أخر...اقرأ المزيد يعمل الضابط (صابر) على نفس ملف هذا الإرهابي، فيذهب (سيف) إليه لكي يطلب منه مساعدته.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

(سيف) ضابط عمليات خاصة، يتصدي لإرهابي اسمه (مروان)، وأثناء هذه العملية يستشهد ضابط العمليات الخاصة (عمرو)، ويصاب (سيف) نتيجة إنفجار قنبلة بجانبه، فيقسم (سيف) أن يعود ليثأر لحق...اقرأ المزيد (عمرو)، وعلى جانب أخر يعمل الضابط (صابر) على نفس ملف هذا الإرهابي، فيذهب (سيف) إليه لكي يطلب منه مساعدته.

المزيد

القصة الكاملة:

ثلاثة ضباط شرطة، زملاء فى العمليات الخاصة بجهاز الأمن الوطنى، وأصدقاء على المستوى الشخصى والأسرى، الرائد سيف (أحمد عز)، تزوج لمدة ٣ شهور وإنفصل، والرائد صابر (محمد ممدوح) متزوج من...اقرأ المزيد سماح (رانيا الخطيب)، والرائد عمرو (أحمد صفوت) متزوج من نهى (عائشة بن أحمد)، ولهم إبن صغير علي (مروان عمرو)، وتحاول نهى أن تجمع بين الرائد سيف وصديقتها سلمى (أمينه خليل)، ولكن سيف يأخذ الأمر على محمل التهريج، بعد تجربته الفاشلة فى الزواج. يتم رصد موقع خلية الإرهابى مروان عدنان (سامر المصرى)، المدججة بالسلاح والمفرقعات، وتكلف الكتيبة الثالثة للعمليات الخاصة، بقيادة العقيد كمال (إسماعيل شرف)، الأصدقاء الثلاثة بمداهمة وكر الخلية، وتنجح القوة فى تصفية الخلية، ولكن يهرب مروان مع بعض رجاله، ويستشهد الرائد عمرو، ويصاب الرائد سيف فى ساقه، إصابة إحتاجت قرابة العام ليشفى منها، ولكنه أخذ الأمر مسألة شخصية، للثأر لإستشهاد صديقه عمرو، وحاول العودة السريعة، لموقعه السابق بالعمليات الخاصة، ولكن قائده العقيد كمال، رفض عودته السريعة، وخيره بين أمرين، إما العودة لمكاتب الإدارة، أو مد أجازته، حتى يصبح لائقاً تماماً للعمليات الخاصة. لم يستسلم الرائد سيف، وتوجه لصديقه صابر ليمده بمعلومات عن الإرهابى مروان، حتى يثأر منه، ولكن صابر رفض أن يعمل سيف، لحسابه الشخصى، لأن الثأر لعمرو وزملاءه الشهداء، أمر يخص الإدارة كلها، وألح سيف بشدة على صديقه صابر، ليتوسط له للعودة للعمليات الخاصة، لفريقه وتحت إمرته، فتقدم صابر لرئيس القطاع اللواء محيى بك (أشرف زكى)، الذى وافق على عودة سيف، على مسئولية صابر الشخصية، ولكن سيف كان يتجاوز فى معاملة الشهود والمشتبه بهم، للحصول على المعلومات منهم، مما آثار الخلاف بينه وبين الرائد صابر. إهتم سيف بالطفل على إبن الشهيد عمرو، وحاول التسرية عنه، لمحاولة تعويضه عن فقد أبيه، وأكبر فى سلمى، وقوفها بجانب نهى وإبنها على، فى محنتهما، وتوطدت العلاقة بينهما، حتى تسلل الحب لقلبيهما. توصل الرائد صابر، لمعلومات عن زوجة الإرهابى مروان، المنقبة شروق عثمان (ريهام عبدالغفور)، التى كانت تعمل موديل إعلانات، وسافرت الى بلجيكا، حيث تعرفت على مروان، وتزوجته وتنقبت، وهى الآن حامل فى إبن مروان، وتم مراقبة منزلها، للإيقاع بزوجها مروان، الذى شعر بالمراقبة فهرب، وطاردته قوة المراقبة، بقيادة الرائد صابر، بينما إقتحم سيف المنزل للسيطرة على زوجة الإرهابى، الذى إتصل بزوجته شروق يحذرها، فرد عليه سيف، مما أثار الأرهابى خوفا على زوجته وجنينها، ولكن شروق فجرت نفسها، فألقى سيف بنفسه من الشباك، وثارت الإدارة لسوء تصرف القوة، وتم إستبعاد صابر وسيف من القضية. حزن مروان على زوجته وإبنه، وقرر الإنتقام بتفجير القاهرة كلها، وقام بخطف الطفل على، وطلب من سيف أن يأتى إليه بزيه الرسمى، وحمله قنبلة فى حقيبة، يدخل بها مترو الأنفاق دون تفتيش، مستغلاً شخصيته الرسمية، وكان سيف يضع فى فمه كبسولة، يمكن تتبع خطواته عن طريقها، حيث ترك رساله للرائد صابر ليتتبعه، وحاصرت القوات المحطة المتواجد بها الإرهابى والقنبلة، ولكن مروان أوقف القطار، وركب ومعه سيف والقنبلة، مع السائق فى القاطرة، وتتبعت القوات القطار، ثم قطعت الكهرباء عنه ليتوقف داخل النفق، وضبط مروان ميعاد إنفجار القنبلة، وقيد سيف فى أحد المقاعد، ولكن سيف أخبره بأمر الكبسولة، المتواجدة بفمه، وأخبره أن القوات تحاصر المكان، وأنه لا سبيل لنجاته، وطلب منه فك وثاقه، ليكلم الإدارة لإعادة الكهرباء، وبالفعل تحرك القطار، وتصارع سيف مع الإرهابى مروان، وقهره وقيده مكانه، وقام بفصل قاطرة القطار المتواجد بها القنبلة، وقفز من القاطرة قبيل إنفجارها، مما أصابه بجروح بالغة، وبعد تعافيه تزوج من سلمى. (الخلية)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • +12


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • ميزانية الفيلم:
  • 36,000,000 ج.م


  • استعان فريق العمل بتسع كاميرات لتصوير المشاهد الحركية.

  • التعاون الثاني بين طارق العريان وصلاح الجهيني وأحمد عز على التوالي بعد فيلم (ولاد رزق).

  • استغرق تصوير فيلم سنة و نص هي أطول مدة فيلم في تاريخ سينما مصرية

المزيد

أراء حرة

 [4 نقد]

الخلية.. آخر الرجال المحترمين

الخلية.. آخر الرجال المحترمين دعني أعرفك على نوعية أفلام "آخر الرجال المحترمين"، هو فيلم بطله شاب قوي لا تشوبه شائبة، يتعرض لأحداث معينة تنتهي بانتصاره في النهاية وقتل كل أعداؤه بينما يظل هو سليم معافى إلا من بعض الاصابات الطفيفة التي ستشفى بعد حين، من أبرز نجوم تلك الفئة في السينما العالمية (جيسون ستاثام) و(طوم كروز)، أتعرف المزحة التي تقول بأنك لو شاهدت أي جزء من أجزاء (المهمة المستحيلة) فأنك قد شاهدتهم جميعًا! فالبطل سينتصر في النهاية رغمًا عن أنف أي صعوبات ستواجه، لذلك فما...اقرأ المزيد المتعة في مشاهدة فيلم أنت تعرف نهايته سلفًا؟! فيلمنا اليوم هو بطل تلك الفئة بامتياز، لم أكن أنوي مشاهدته في البداية لأني استشعرت ذلك في الإعلان ولكن عند معرفة أن الفيلم تأليف وإخراج (طارق العريان) رأيت أن اشاهده وأحكم بنفسي عله يصبح بنفس جودة (ولاد رزق) الذي اشترك فيه (طارق) و(أحمد عز) و(محمد ممدوح) أيضًا، ولكن الفيلم جاء مخيبًا كما توقعت في البداية، القصة تحكي عن (سيف الضبع) ضابط في العمليات الخاصة، يعيش في شقة فارهة واصدقاؤه يحبون مزاحه السخيف ولديه صديقة وحيده غير مرتبطة نعرف أنه سيقع في حبها من أول مشهد، يفقد صديقه ويعيش باقي عمره هدفه الوحيد هو الثأر له حتى ينجح في النهاية ويقتل من قتل صديقه ويعيش هو حياة سعيدة مع فتاة أحلامه، هل قمت بحرق قصة الفيلم؟ لا صدقني، كل تلك القصة توقعتها من الإعلان الرسمي ومن أول مشهد فحسب في الفيلم! فشل التأليف هنا بالتحديد، عندما تفشل كمؤلف في خرق خط الأحداث التي توقعها مشاهديك من البداية. بعيدًا عن خيبة الخط الدرامي المتوقع نحن أمام خيبة أخرى في الكتابة تأتي على هيئة دوافع الأشخاص الأساسية في الفيلم، فأمير الجماعة الإرهابية دافعه هو المال والسلطة فحسب بدون أي دوافع دينيه، ووجهة النظر تلك هي نفس وجهة نظر معظم الأفلام المصرية التي ناقشت القضية الأبرز على الساحة العام المنصرم، ولكن هل هي كذلك فعلًا! بعد أحد الحوادث الإرهابية قام أحد الإعلاميين باستضافة شخص إرهابي شارك في تلك العملية، دافعه لم يكن بتلك السذاجة التي تصورها تلك الأفلام، فالفارق بينه وبين بلطجية العصابات مثلًا أنه مقتنع تمامًا بأن ما يقوم به لرفعه دينه وأن نهايته ستكون الجنة، لو أتى فيلم وصور الإرهابي بتلك الدوافع ومن ثم أظهر كاتب الفيلم سوء تلك الدوافع، ستكون قد ناقشت قضية مجتمعية وعالجتها، لكنك بدلًا من ذلك قمت بتبديل الدافع بشيء ساذج ومن ثم أظهرت سوؤه، حسنًا أنت لم تعالج أي شيء هكذا، كلنا نعلم أنا القتل في سبيل المال والسلطة خطأ ما الجديد هنا! كذلك أيضًا دافع ضباط الشرطة والذي كان الأخذ بثأر صديقهم على حد قولهم، أتدري كم الأعمال الدرامية التي ناقشت مشكلة الثأر في صعيد مصر مثلًا! وأنت هنا تأتي لتجعل البطل يأخذ بثأر زميله! أنت بهذا تدعو لشيء لطالما حاول الجميع الحث على مناهضته، نحن في دولة قانون نقوم بتسليم القاتل للعدالة لتأخذ مجراها لا نقتله نحن بيدينا، ولكن هذا يجوز بالطبع لضابط العمليات الخاصة الذي يقوم بضرب الشهود لأخذ شهادتهم، فبطل الفيلم الأسطوري هو نذل بكل المقاييس لا أعلم سبب عدم ملاحظة هذا! لطالما لُمنا صناع أفلام (محمد رمضان) على إظهارهم أن الشجاعة تأتي على شكل مطواة وقصة شعر غريبة، ولكننا الآن أمام فيلم يبرز أن البطولة هي ضرب الشهود وقتل المجرمين! الأداء أتى جيدًا من معظم الأبطال مثله مثل الموسيقى التي كانت جيدة وملائمة معظم الوقت، التصوير أيضًا كان ذكيًا وأتى بنا إلى مناطق جديدة من الإمكانيات ساعدت في نقل القصة بشكل ممتاز، تصميم المعارك كان أفضل ما يمكن باستثناء أول معركة التي دارت في الظلام ولم نشاهد معظم تفاصيلها السخية، في النهاية نحن أمام فيلم جيد في عدة نواح ولكن الكتابة ضيعت كل شيء.

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
الخلية و متعة الفرجة محمود راضي محمود راضي 4/4 10 سبتمبر 2018
الخلية فيلم جيد و فرصة مهدرة . Abdelrahman Mohammed Abdelrahman Mohammed 6/7 7 سبتمبر 2017
الخليه فيلم متكامل Mohamed Alaa Mohamed Alaa 5/7 2 سبتمبر 2017
المزيد

أخبار

  [72 خبر]
المزيد

تعليقات