عايز حقي  (2003)  Ayeez Haaky

7.3
  • فيلم
  • مصر
  • 100 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يقرأ السائق (صابر الطيب) نص المادة الدستورية التي تقر أن من حق كل مواطن جزء من الملكية العامة، فيرفع قضية مطالبًا بحقه في المال العام، وأن يحصل على شقة يتزوج فيها، ينتشر الأمر، ويبدأ الجميع بالمطالبة...اقرأ المزيد ببيع الوطن، مرسلين له توكيلات بأحقيته في بيع حقهم في الوطن.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [2 صورتين]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يقرأ السائق (صابر الطيب) نص المادة الدستورية التي تقر أن من حق كل مواطن جزء من الملكية العامة، فيرفع قضية مطالبًا بحقه في المال العام، وأن يحصل على شقة يتزوج فيها، ينتشر الأمر،...اقرأ المزيد ويبدأ الجميع بالمطالبة ببيع الوطن، مرسلين له توكيلات بأحقيته في بيع حقهم في الوطن.

المزيد

القصة الكاملة:

صابر الطيب(هانى رمزى)بكالوريوس تجارة بلا عمل،ويضطر للعمل على تاكسى يمتلكه الحاج سيد (فؤاد خليل)ويشاركه العمل على التاكسى صديقه شوقى كاديلاك (عصام كاريكا)، وينفق صابر على امه(إنعام...اقرأ المزيد سالوسة) وإخوته الصغار، وفى نفس الوقت خاطب منذ ٦ سنوات جارته وفاء محمود(هند صبرى) الموظفة بأحد المكتبات العامة، ويلاحقه والدها(لطفى لبيب)ليتم الزواج بإيجاد شقة للزوجية، والتى عجز عن توفيرها لقلة ذات اليد، وبعد ان ادخر ٧٠٠ جنيه من أجل الشقة إضطر لدفعهم لخاله(حسن كفته)المريض المحتجز بالمستشفى من اجل ٧٠٠ جنيه، وما زاد الطين بله،ان رخصة القيادة قد سحبها المرور منه، فأصبح بلا عمل، ولكن وقع فى يد صابر بالمصادفة نسخة من الدستور قرأ فيها المادة ٢٥ التى تنص على ان لكل مواطن نصيب فى الناتج القومى، ونصيب فى الملكية العامة، ويفكر صابر فى التمتع بنصيبه فى الملكية العامه فأقنع حماه بأن ثروة هبطت عليه، فيطمع حماه ويزوجه من وفاء، ويذهب بها للإقامة فى فندق قطاع عام، ويتناول عشاءه مع عروسه مما لذ وطاب، ويكتشف مدير الفندق(يوسف عسال) إدعاء صابر بالملكية العامه فيبلغ شرطة السياحه، ويقبض على صابر وتعود وفاء لمنزل أهلها، ولكن أصحابه شوقى والمحامى حسين(حجاج عبدالعظيم) وصاحب القهوة المعلم فلفل (عبد الله مشرف) يدفعون له حساب الفندق ويفرج عنه، ويفكر صابر فى بيع نصيبه،ويوضح له المحامى حسين انه اذا أراد البيع يجب ان يوافق على البيع ٥١٪ من الملاك، من الشعب طبعا، ويوافق اصحابه ومعارفه على تحرير توكيلات له ليبيع نصيبهم فى القطاع العام، ويتم القبض على صابر وتقديمه للمحاكمة، ولكنه يقنع المحكمة بصحة موقفه وفقا لبنود الدستور، فيحكم القاضى (على الباجورى)ببراءته،لينتشر الخبر فى ربوع مصر ويقبل الشعب على تحرير توكيلات لصابر وتتقدم مندوبة(سميره الهوارى)احد الوكالات الإعلانية لتتبنى الإنفاق على حملة جمع التوكيلات وإقناعه بالبيع لجهة معينة نظير عمولة تودع بإسمه فى بنوك سويسرا، ولكنه يرفض ويفضل المزاد العلنى واضعا حد أدنى لنصيب الفرد مليون جنيه، ولكن يقابله الرجل العجوز أبو حسن (عبد المنعم مدبولى)الذى استشهد ابنه بحرب أكتوبر ٧٣ دفاعا عن الوطن، ويذكر صابر بقصة عواد اللى باع ارضه، ولم يقتنع صابر، وتم المزاد ليعرض مجموعة من المستثمرين المجهولة جنسياتهم مليون ونصف دولار لكل مواطن، وهنا يدرك صابر أن الوطن لايقدر بثمن، وأنه بعد البيع لن يجد وطنا يعيش فيه، فيقتنع بعدم البيع، ويلغى المزاد ليلاحقه الجهلاء من العامة بكل أحذيتهم، لأنه منع عنهم ثروة زائلة كانوا يحلمون بها. (عايز حقى)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم


تعليقات