الآنسه بوسه  (1945) 

5.3
  • فيلم
  • مصر
  • 115 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يتفق فوزي باشا مع ابنته أن من يتزوجها لا بد وأن يختارها لشخصها وحبًا فيها لا في ثروتها، بالفعل يدعي فوزي باشا الإفلاس بل ويختار مسكنًا شعبيًا متواضعًا ويجول في الشوارع عازفًا على البيانو بينما تغني...اقرأ المزيد ابنته، يجمع الحب بين ابنته وشاب من عائلة ثرية ويبارك الباشا هذا الحب.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [14 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يتفق فوزي باشا مع ابنته أن من يتزوجها لا بد وأن يختارها لشخصها وحبًا فيها لا في ثروتها، بالفعل يدعي فوزي باشا الإفلاس بل ويختار مسكنًا شعبيًا متواضعًا ويجول في الشوارع عازفًا على...اقرأ المزيد البيانو بينما تغني ابنته، يجمع الحب بين ابنته وشاب من عائلة ثرية ويبارك الباشا هذا الحب.

المزيد

القصة الكاملة:

نظمى باشا البشابيشى (بشارة واكيم) المليونير، يعيش مع إبنته الوحيدة بثينه (نور الهدى)، ويعانى الباشا من نفاق الناس وإحترامهم له من أجل ثروته، وهو يريد أن يحترموه لذاته، أما إبنته...اقرأ المزيد فتعانى من سعى الكثيرين للزواج بها من أجل ثروة أبيها، وهى تريد رجل تحبه ويحبها لشخصها، فقد بدأ نظمى باشا عصاميا، حيث كان بائع متجول للصحون الصينى، حتى وصلت ثروته للمليون، وإتفق نظمى باشا مع إبنته بثينه على ادعاء الإفلاس، والعودة فقراء، حيث إستأجر منزل خادمه عبده، فى حارة القرد والنسناس، وإستأجر بيانولا يعزف عليها وتغنى إبنته ويشحتون فى الشوارع، وأطلق على نفسه إسم فوزى وإبنته بوسه، وأمام فندق شبرد تعرضوا لإهانة بالغة من رشدى بيه البغبغان (حسن فايق)، ولكن تم استدعائهم لتقديم نمرة بحفل أقامه محسن بيه (محمود ذو الفقار) فى جرسونيرته، ولأن اليوم كان ممطرا، فقد سمح محسن بيه لفوزى وبوسه بالمبيت فى الجرسونيرة، وعاد هو لمنزله سكرانا، ليتقابل مع والده رشدى بيه سكرانا مثله، وفى الصباح أقنع رشدى بيه زوجته فكريه هانم (فردوس محمد) بضرورة زواج ابنهم محسن، حتى لا يعود سكرانا يوميا، وقرر ان يأتيه بعروس من الأغنياء، ولكن محسن رفض الزواج من فتاة غنيه، حتى لا تتحكم فيه بأموالها، وطلب عروسه فقيره، ولكن والده لم يوافق، ونصحه صديقه حسين (فرج النحاس) بإستخدام فتاة البيانولا ووالدها، بتقديمهم لوالده على انها بوسه هانم ووالدها فوزى باشا المزازيكى، وذلك بعد ان يغير من مظهرهما، ولكن الحيلة لم تنطلى على رشدى بيه، الذى سبق له التعرف على عازف البيانولا وإبنته أمام شبرد، وسب الرجل وأهانه وإبنته، وأراد نظمى باشا الإنتقام، فأعلن فى الصحف ان نظمى باشا يدور يشحت فى الشوارع، ليرى من يحترمه لفقره، ومن سيحترمه سيمنحه نصف ثروته، وطمعت فكريه هانم، وظنت ان رجل البيانولا هو نظمى باشا، نظرا لبعض تصرفاته التى تدل على أصله، وأسرعت ومعها رشدى بيه، وذهبوا لفوزى وإبنته بوسه، وإعتذروا لهم، ودعوهم للإقامة فى منزلهم الكبير معززين مكرمين، وفتحوا لهم خزائن ملابسهم، ونفذوا كل أوامرهم، ولكن محسن رفض إستضافة الشحاتين، ولكن إقامة بوسه وأبيها بمنزلهم وتعامله معهم، وإستماعه لغناء بوسه الجميل، وتأثيرها عليه ليمتنع عن الخمر، جعلته يحبها، ويعرض عليها الزواج لأنها فقيرة، ووافق والده ووالدته على زواجه من بوسه الفقيرة، وعاد فوزى وإبنته لمنزلهم بحارة القرد والنسناس، ليتسنى لوالدى محسن الحضور، لطلب يد بوسه، وبالفعل جاء رشدى بيه وحرمه، وصمموا على إتمام الخطبه، رغم ماشاهدوه من مظاهر الفقر، وحددوا ميعاد لكتب الكتاب فى منزل رشدى بيه الكبير، فقام نظمى بيه بنشر إعلان فى الصحف، يقول ان نظمى باشا عاد الى سرايته، وودع الشحاته لعدم عثوره عمن يحترمه، ففهم رشدى بيه وحرمه ان بتاع البيانولا، ليس نظمى باشا، فقام بنزع ملابسهم وضربهم، وطردهم من منزله، ولكن محسن تمسك بحبه لبوسه، وعصى والديه وذهب مع بوسه وأبيها، وعمل معهم فى الشوارع حاملا البيانولا، حتى يحرج والده ويوافق، ولكن والده لم ينخدع، وفى يوم الفرح إستأجر من مكتب المخدماتى الست سنيه كاكا (نادره القصبجى) ومعها ٣ أولاد، وإدعت انها زوجة محسن ومعها ابناءه الثلاثه فلفل وكمون وحبهان، وباظت الجوازه وتم طرد محسن، الذى عاد للتسكع فى الخمارات، يشرب لينسى حبه، بينما عاد نظمى باشا وابنته بثينه لقصرهم الكبير، وأرسلوا لمكتب المخدم يريدون خادمة، مكان التى تزوجت، فأرسل لهم الست سنيه كاكا، وإكتشفت بثينه المؤامرة، وبحثت عن محسن الذى رفض ان يعود إليها، فقررت سنيه كاكا، إصلاح خطئها بأن ابلغت محسن أن بوسه تعمل خادمة فى منزل نظمى باشا، ويسومها سوء العذاب، بينما ابلغت رشدى بيه أن ابنهم محسن فى خطر بمنزل نظمى باشا، وأسرع الجميع الى هناك، حيث اكتشفوا الحقيقة، ويوافقوا على زواج ابنهم محسن من إبنة المليونير نظمى باشا. (الآنسه بوسه)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


تعليقات