ريا وسكينة  (1952)  Raya W Skina

8
  • فيلم
  • مصر
  • 95 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

تسود الإسكندرية ظاهرة اختفاء السيدات ويتسلل الرعب في القلوب، يهتم البوليس بهذه الظاهرة والعمل على فك أسرارها، ويعد الضابط أحمد خطة للكشف عما وراء هذه الظاهرة، وهم عصابة ريا وسكينة اللاتي كن يستهدفن...اقرأ المزيد السيدات لسرقة مصوغاتهن.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين



المزيد

صور

  [39 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تسود الإسكندرية ظاهرة اختفاء السيدات ويتسلل الرعب في القلوب، يهتم البوليس بهذه الظاهرة والعمل على فك أسرارها، ويعد الضابط أحمد خطة للكشف عما وراء هذه الظاهرة، وهم عصابة ريا وسكينة...اقرأ المزيد اللاتي كن يستهدفن السيدات لسرقة مصوغاتهن.

المزيد

القصة الكاملة:

روعت الاسكندرية فى الثلاثينيات بإختفاء٢٦سيدة فى ظروف غامضة،وكلف رئيس مباحث قسم اللبان احمد يسرى(أنور وجدى)بكشف غموض اختفائهن،وكان أول الخيط الست ام بسيمة(ملك الجمل)التى اختفت...اقرأ المزيد ابنتها وذكرت للبوليس انها تعمل فى مصنع للملابس،وبالتحرى علم انها خرجت مع سعاد(سميرة احمد) ودلال (برلنتى عبدالحميد)وبسؤلهن علم ان بسيمة ذهبت مع إمرأتين تلبسان ملاية لف وبيشه،وأن دلال تركتها وذهبت مع حبيبها أمين(شكرى سرحان)كاتب مجزر والدها القللى(عبدالحميدزكى)والذى أكد كلام دلال. ضبط بائع اللب قدره(كامل انور)وهو يبيع السلسلة والقلب الخاصين ببسيمة،وبسؤاله اعترف انه سرقهم من الفرارجى فرغلى(عبدالعليم خطاب)وعند القبض عليه هرب،واطلق المخبر زغلول(محمدعلوان) عليه النار فقتله وانقطع الخيط. علم يسرى ان فرغلى كان يتردد على خمارة سناره فى بحرى،فتنكر فى زى البلطجى دحروج وتقرب من رواد الحانة. كانت ريا(نجمه ابراهيم)وزوجها حسب الله(رياض القصبجى)وأختها سكينه(زوزو الحكيم)وزوجها عبدالعال(سعيد خليل)يكونون تشكيلا عصابيا لإستدراج السيدات اللائى يرتدين حلى كثيرة الى منزلهم ويقوموا بخنقهن والاستيلاء على مصاغهن ودفنهن بمقبرة بمنزلهم خلف قسم اللبان،ويتولى الأعور(فريد شوقى)تصريف الذهب.وفى الخماره شاهد احمد يسرى الراقصة الغجرية ورده(زينات علوى)تتحدث مع أمين ثم اختفت بعد ان استدرجتها ريا وسكينه الى مسكنهم،وبسؤال امين أثبت انه كان مع المعلم القللى. قام المخبر حسنين بالاتفاق مع يسرى على إهانته امام رواد الحانه،وتعقبه دحروج بالخارج ويطعنه بسكين امام الأعورالذى ظن ان دحروج قتل المخبر،فأخذه ليخبأه ،ويضمه للعصابه،ويقوم دحروج بتغيير هيئته ويضع لحية ويبيع السجائر بإسم جلال السنى ويساعد العصابه بالمراقبة.تم القبض على الأعور ومعظم رجال العصابه،فلجأ حسب الله الى السنى وطلب منه الإنضمام للعصابه،وصحبه للمنزل، واكتشف احمد ان ريا لديها ابنة صغيرة تدعى نفيسه(رجاء توفيق)علم منها ان امها وخالتها يقتلن النساء ويدفنونهن بالمنزل. طلب امين من القللى يد ابنته دلال فرفض فقام باستدراج دلال لمنزل ريا بدعوى الزواج بها،ولما علمت ريا ان سعاد على علم بالزواج،طلبت من امين إحضارها،فجاءت ومعها أخيها حماده(سليمان الجندى) وحاولت العصابه قتلهم،ولكن يسرى اخرج مسدسه وهدد الجميع وطلب من حماده استدعاء البوليس من القسم القريب،ولكن البوليس لم يصدق طفلا فذهب الى المجزر وابلغ القللى الذى احضر جميع رجاله واقتحموا المنزل وقبضوا على الجميع.

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • لا


  • الموسيقى التصويرية من المنتخبات العالمية.

  • قصة نجيب محفوظ عن تحقيق صحفي للطفي عثمان

  • يحتل فيلم ريا وسكينة (1952) المركز رقم 27 في قائمة أفضل مائة فيلم مصري بحسب استفتاء عدد من النقاد في...اقرأ المزيد سنة 1996 بمناسبة مئوية السينما المصرية.
  • تم تسجيل الصوت على ماكينات ويسترن إليكتريك.

  • يحتل فيلم ريا وسكينة 1952 المركز 27 فى قائمة أفضل 100 فيلم فى ذاكرة السينما المصرية، حسب...اقرأ المزيد إستفتاء النقاد لعام 1996 بمناسبة مرور 100 عام على أول عرض سينمائي بمصر (1896-1996).
المزيد

أراء حرة

 [1 نقد]

واقعية الخيال

بعيدا عن الواقعية التي اشتهر بها صلاح ابو سيف في تقديم أفلامه كان لفيلم ريا وسكينة شكل جديد في اخراج خيالي عبقري فالقصة التي حدثت بالفعل عام 1920 بمحافظة الاسكندرية حين اكتشف البوليس المصري مجموعة من الجثث بمنزل ما وعقب البحث والتحري تم الوصول للجناه وهما سيدتان تدعان (ريا وسكينة) تقوما باستدراج السيدات إلى منزلهما ثم تقتلهن وتسرقهن ...تلك هي القصة الحقيقة لريا وسكينة والتي نجح كاتبنا الكبير نجيب محفوظ برفقة المبدع الواقعي صلاح ابو سيف في نسج سيناريو خيالي لأحدث امتدت قرابة الساعتين إلا الربع...اقرأ المزيد دون وجود أي اساس لتلك الاحداث في الحقيقة فتعلق الضابط أنور وجدي بحب سميرة أحمد واستخدام تلك الحبكة لتهديد ريا وسكينة للضابط والانتقام منه لمحاولاته السديدة القبض عليهما وتضيق الخناق عليهما وقصة الراقصة (علوية زكي) التي وقعت في حب احد افراد العصابة (شكري سرحان) ونجاحه في استدراجها لوكرهم كل تلك الاحداث والشخصيات والافكار الخيالية التي نسج منها فيلم واقعي حقيقي ...كذلك اضفاء العديد من المشاهد الحية التي امتازت بها مدينة الاسكندرية من احياء شعبية حتى ان صلاح ابو سيف نجح في في وضع ديكور محبك لتلك الاماكن وكذلك لغة السواحلية التي نجح طاقم العمل في اتقانها ...ثم تأتي مشاهد الحركة والمطاردات التي قام بها الممثل انور وجدي بالرغم من انه يعتبر ضمن الممثلين الابعد عن نوعية تلك الافلام ليدفع به صلاح ابو سيف لتأدية ذلك الدور واستخدامه لكل ادواته في هذا وكذلك استخدام المؤثرات الصوتية التي تشعرك ان هناك معارك ضارية حقيقة والمؤثرات الضوئية التي تضفي نوعا من الاثارة والرعب على الاحداث ..حقا واقعية اكثر من خيال

أضف نقد جديد


تعليقات