ألف مبروك / 1000 مبروك  (2009)  Alf Mabrouk

8.6
  • فيلم
  • مصر
  • 115 دقيقة
  • ﺗﻢ ﻋﺮﺿﻪ
    • مصري
    • الجمهور العام

يكتشف (أحمد جلال) الذي يستعد لحفل زفافه أنه يعيش نفس اليوم الذي قضاه أمس، حيث يعيد اليوم تكرار نفسه بأحداث مختلفة، فهنا يجد البطل نفسه محاصرًا في يوم واحد فقط من حياته لا يستطيع الفرار منه.

  • دليل المنصات:



مشاهدة اونلاين




المزيد

صور

  [22 صورة]
المزيد

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

يكتشف (أحمد جلال) الذي يستعد لحفل زفافه أنه يعيش نفس اليوم الذي قضاه أمس، حيث يعيد اليوم تكرار نفسه بأحداث مختلفة، فهنا يجد البطل نفسه محاصرًا في يوم واحد فقط من حياته لا يستطيع...اقرأ المزيد الفرار منه.

المزيد

القصة الكاملة:

أحمد جلال (أحمد حلمى) شاب أنانى ومغرور، يتصف بالسلبية المطلقة، ويعمل مدير حسابات بشركة أوراق مالية، وقد إختار العمل الإدارى، عن العمل كسمسار، مضحياً بالدخل الكبير، فى سبيل راحة...اقرأ المزيد البال وعدم المجازفة، عكس زميله منير (هانى الصباغ) الذى يعمل سمسار وأصبح دخله أربعة أضعاف دخل أحمد جلال، ويستعد أحمد لحفل زفافه فى الغد، ويذهب لعمله لإنجاز بعض الأعمال فى آخر يوم عزوبية له. يعيش أحمد مع والده جلال (محمود الفيشاوى) ووالدته سعاد (ليلى عزالعرب) وشقيقته الأصغر المراهقة علا (سارة عبدالرحمن)، ويعتمد على والده فى دفع أقساط سيارته، وأقساط شقة الزوجية، ولا يهتم بمعرفة مرض والدته أو مرض والده، وبحثهم الدائم عن الدواء، كما يفرض سيطرته على شقيقته، ويمنعها من الجلوس على النت الخاص به، ويمنعها من الإختلاط أو مخالطة الشباب، ليس خوفا عليها، ولكن خوفاً على نفسه من القيل والقال، ويكلف صديقه كريم بمراقبتها أثناء حفل عرسه، أى يثق فى صديقه ولا يثق فى شقيقته. تتصل مريم، عروس أحمد، تليفونياً به قبل منتصف الليل بقليل، قبيل أنتهاء آخر أيام العزوبية، وتسأله عن آخر أمنية له، ولكنه يستغرق فى النوم، ليستيقظ فى الصباح، وساعته متوقفة عند وقت إنتصاف الليل، ويفاجأ بوجود خالته ومعها ابنتها إيمى، ويستعد الجميع لحفل الزفاف فى المساء، الأم تضع الكريم على وجهها قبل الذهاب للكوافير مع الخالة، والأب وقد جاءه الحلاق لتصفيف شعره بالمنزل، والأخت مع أبنة خالتها فى بروفة لفستان الفرح، ويفاجأ أحمد بشابين فى الشارع يصوبون بندقية الرش نحو حجرته، ويحذر شقيقته من وضع المكياج، وعندما ينزل للشارع يشاهد سيدة تنقل عفشها، وتختلف مع عمال نقل العفش، ولم يعرهم إلتفاتاً، وشاهد سيدة يخطف حقيبتها لص، وتستغيث بالماره، ويمر اللص من أمامه، ولكنه تركه يمضى، ثم يشاهد والدته وقد استقلت سيارتها وإنطلقت، وعندما توجه للنادى الصحى لعمل مساج، حاول ركن سيارته فسبقته فتاة وركنت قبله، وأيضا كان سلبياً معها، وأصاب أصبعه دبوس ادماه، وأثناء عودته شاهد شاب أرعن يصدم رجل مسن ويهرب، ولكن الماره اتهموه بصدم الرجل، وأرغموه على نقله للمستشفى، حيث رفض التوقيع على دخول المصاب للمستشفى، حتى مات الرجل، وفى القسم كان حظه عال، بعد أن تمكن البوليس من القبض على الفاعل الأصلى، ولكن الضابط اتهمه بالسلبية، وعندما خرج من القسم وجد الكلابشات فى عجل سيارته، واستقل تاكسى كان سائقه دائم الشكوى، ثم لبى دعوة صديقه كريم (محمد فرج) على أكلة سمك، حيث حدثه صديقه، للمرة العاشرة، عن الفتاة التى تعرف عليها من خلال النت، وإكتشف أنها شقيقة أحد أصدقاءه، وأيضاً كان أحمد سلبياً مع صديقه، وأثناء ذهابه متأخراً لحفل زفافه صدمته تريللا مسرعة، ليلقى مصرعه، ليستيقظ من النوم ويكتشف أن كل الأحداث السابقة، كانت كابوساً مزعجاً، والغريب أن ساعته كانت بالفعل متوقفة عند منتصف الليل، والاغرب أن نفس الأحداث بدأت تتحقق بالفعل على أرض الواقع، وتنتهى بموته، ليستيقظ على نفس الكابوس، ويتكرر نفس اليوم، وينتهى نفس النهاية، وينصحه صديقه كريم، بتغيير الواقع، طالما لا يستطيع منع القدر، ورغم تغييره للأحداث كان أيضا ينتهى يومه بالموت، ولكن بطرق مختلفة، وحاول عدم الزواج، بالإمتناع عن الذهاب للحفل، ولكن أيضاً لم يستطع منع قدره، وإكتشف أن والده قد إختلس أموال الشركة التى يعمل بها، كما إكتشف أن فتاة النت صديقه كريم، هى نفسها أخته علا، وإكتشف أن والدته تتعاطى حقن الترامادول، وانها تذهب للأماكن المشبوهة لشراءها. يتشاجر احمد مع الجميع ويوصم والده بأنه حرامى، ووالدته مدمنه، وأخته على حل شعرها، وصديقه بالخيانة، ثم يكتشف أن سلبيته هى التى أوقفت الزمن بالنسبة له، وأن والده قدم طلباً للخروج على المعاش، واخذ اموال الخزينة، ريثما يصرف مكافأة المعاش، فقام بأعادة الأموال للشركة قبل الجرد، وسحب طلب الخروج على المعاش، وعلم أن والدته كانت مصابة بالسرطان، وتأخذ حقن المخدر كمسكن قوى، خوفاً من العلاج الكيماوى الذى سيسقط شعرها، فتعاطف أحمد معها بحلق شعره، وحسن علاقته بشقيقته علا، وأصبح صديقاً لها، وحاول أن يكون إيجابياً فى الواقع، وفى كابوسه المزعج، صحيح لم يستطع منع القدر، ولكنه أصبح إيجابياً مشاركاً فى الأحداث، وعندما توجه لمكان الحفل مبكراً هذه المرة، كانت عائلته هى المتأخرة فى الحضور، وعندما حضروا تعرضوا للسيارة المسرعة، فحال احمد بسيارته بين عائلته والسيارة المسرعة، مضحياً بنفسه، مؤمناً بأنه عليه أن يكون غائباً حاضراً، عن أن يكون حاضراً غائباً. (1000 مبروك)

المزيد

  • نوع العمل:
  • فيلم



  • التصنيف الرقابي:
    • مصري
    • الجمهور العام
    • تقييمنا
    • ﺟﻤﻴﻊ اﻷﻋﻤﺎﺭ


  • بلد الإنتاج:
  • مصر

  • هل العمل ملون؟:
  • نعم

  • مواقع التصوير
  • مصر


  • المطرب الرئيسي لفريق بلاك تيما أمير صلاح الدين شارك في الفيلم بدور سائق تاكسي.

  • تاريخ بداية التصوير 21 فبراير 2009 وانتهى في 31 مايو 2009.

  • اسم الفيلم تم تغييره من عقبال عندكم إلي 1000 مبروك.

  • تم رصد ميزانية قدرها 12 مليون جنيه لتنفيذ الفيلم، تقاضى أحمد حلمي منهم 5 مليون جنيه نظير أجره.

  • شارك في بطولة الفيلم نجوم مسرحية (قهوة سادة) الذين لفتوا الأنظار نحوهم بشدة أثناء تقديم العرض بدار...اقرأ المزيد الأوبرا مؤخراً وهو ما دفع حلمي للاستعانة بهم وأعطائهم فرصة الظهور على شاشة السينما مبديًا إعجابه الشديد بقدراتهم التمثيلية. منهم محمد فراج ورحمة وليلي عز الدين.
  • قصة الفيلم مقتبسة من الفيلم الأمريكي Groundhog Day.

المزيد

أراء حرة

 [7 نقد]

المدهش وحده

على ما في الفكرة من إعادة إنتاج، وهو أمر لا أستسيغه كثيرًا في سينمانا العربية، رأيت إخفاقه مرتين على الأقل في إنتاجين متأخرين، كان الأول في "عيال حبيبة"، والثاني في "حبيبي نائمًا"، وهما فيمان ابتعدا عن الإبداع كثيرًا، وخانا الفكرة التي ظهرت في الفيلمين الأصليين؛ رغم انطباعي هذا عن إعادة إنتاج أعمال سابقة، إلا أنني أرفع القبعة هنا لأحمد حلمي. أما متى أصفق إعجابًا، فعندما أشاهد ممثلاً رائعًا مثل صاحبنا يحمل فيلمًا وحده، دون وجود "السنّيد"، فقد كان هو الشخصية المحورية في الفيلم، وهو القصة كلها، وكل...اقرأ المزيد الممثلين معه -رغم إبداعهم في أداء أدوارهم، كالأب والأم- كانوا كالديكور المكمل للمشهد، ومع ذلك، لم أشعر باستبداد البطل أو استيلائه المجحف على الكادر، بل كانت الفردانية مستحقة وفيها كمٌّ هائل من الإبداع، يحتاج عادةً إلى أكثر من ممثل منفرد لإرساله إلى المتلقين. اللطيف في حلمي أنه إذا فاجأنا في فيلم، فإنه يدهشنا في التالي، ويصعقنا في الثالث، حتى بتنا ننتظر منه كل ما هو غير مألوف في السينما المصرية. يصلح القول أيضًا إن حلمي يلقي مع كل فيلم جديد له حجرًا كبيرًا في بركة السينما الراكدة، التي لا تفلح كل حبيبات الرمل التي ينثرها زملاؤه في هزهزة سطحها رغم هشاشته، إلا اهتزازات طفيفة يحدثها فيلم هنا أو آخر هناك. نافل القول الذي يجترّ نفسه دومًا مع كل إبداع من كون أي عمل هو حصيلة جهد جماعي لمخرج ومؤلف ومنتج وكادر كامل، هذا الكلام يمكن قوله بعد كيل المديح والثناء للإبداع المذهل للبطل، فلولا براعته وأداؤه اليرقى إلى مصافّ المبدعين الكبار، لما أمتعنا كما فعل. أضيف في هذه العجالة، التي تلامس ولا تشرح، وتضيء على ولا تضيء كل، الفيلم، أن الصدمة التي تحدثها النهاية، رغم عدم ألفتها في النهايات السعيدة الممجوجة لأفلامنا، أضافت واقعيةً ما على فكرةٍ أسطورية، كان العمل موفقًا في اختيارها. khalid_palestine@hotmail.com

أضف نقد جديد

عنوان النقد اسم المستخدم هل النقد مفيد؟ تاريخ النشر
حقا انه افضل افلام السينما المصرية Ahmed Samir Ahmed Samir 8/8 10 نوفمبر 2011
ما بين الاقتباس (Groundhog Day) و اعادة الانتاج (اسطورة سيزيفوس) Haitham Helal Haitham Helal 25/29 29 يوليو 2009
أحمد حلمي دعني أرفع لك القبعة ِAyman Mahmoud ِAyman Mahmoud 3/3 10 اغسطس 2011
حول فيلم 1000 مبروك خـkssـالد خالد خـkssـالد خالد 4/5 19 مارس 2010
الرائع أحمد حلمى علاء رضا علاء رضا 13/18 6 اغسطس 2009
حينا يتفوق الفيلم المصرى على الامريكى بجدارة Ahmed Marei Ahmed Marei 1/2 29 يونيو 2011
المزيد

أخبار

  [4 أخبار]
المزيد

تعليقات