يا خسارة الحلو ميكملش

بعد فترة طويلة من عدم دخولي لفيلم عربي في السينما لهبوط الأفلام العربي وانحدارها المستمر، قررت إني ادخل فيلم المصلحة والصراحة في بداية الفيلم كنت سعيد جداً بمستوى الفيلم، وصراحة لما شوفت فيه طيارة هليوكوبتر وقاعدة، افتكر آخر فيلم شوفت فيه طائرة هليوكوبتر إمتى و مفتكرتش الحقيقة.

و لكن للأسف الفرحة لم تكتمل اللى خلاني قفلت من الفيلم أولا مشهد الأسد لما كان بياكل الراجل للأسف ساندرا فشلت جدا إنها تطلع المشهد ده بمنظر كويس أنا كان عندي إنها تسيب المشاهد يتخيل الموقف بدخول الأسد على الراجل و خلاص و لكنها للأسف عملت مشهد أقل ما يقال عنه إنه سطحي.

و جزء موت أبو فياض أنا مش فاهم ليه كل المخرجين لما يعوزوا يموتوا حد يخبطوا عربيتن ف بعض ف تنفجر إيه السذاجة دي أنا مش فاهم الحقيقة.

و كمان المشهد الأخير أولا المفروض إن السقا وعز كل واحد فيهم ف قضية مختلفة يبقوا إزاى مع بعض ف الحجز، وإزاى القاضي واحد ف كل القضايا، سليمان و سالم و حمزة النهاية الأحسن للفيلم إنها كانت تقفل لما السقا قتل سليمان كانت هتبقى أحسن بكتير.

و حاجات كتير تانية و معظمها سهوات من المخرجه ساندرا

ساندرا مخرجه متميزة و لكن هذه الاخطاء البسيطة تعكر صفو الفيلم