فيلم بلا فيلم

قد يكون تلميح او اسقاط على علاقة الرب بالعبد او صحوة الضمير او شخصية زوروو الذي يحقق العدل بطريقته الخاصة فالغاية تبرر الوسيلة

موسيقى رائعة خاصة اغنية التتر الختامي

اماكن تصوير غريبة ومثيرة

طريقة كتابة الاسماء فى البداية مبتكرة

شخصية الغجري(محمد فاروق) هى المكسب الوحيد للاداء بالفيلم

الطابع الوثائقي غلب على الفيلم وكاني اشاهد فيلم تسجيلي فقد ظهر بوضوح فقر السيناريو والاحداث وكانها مشاهد متقطعة وتم لصقها معها بشكل غير فني

لقطة التنوع من المعبد للكنيسة ثم للمسجد ثم تداخل التواشيح مع الموسيقى الصاخبة بالديسكو شئ غريب وهو مجرد اضافة ليس لها علاقة بالسياق الدرامي مجرد اثارة لفكر المشاهد بطريقة مبتذلة

دور فاروق الفيشاوى متكرر جدا وسبق ان جسده عدة مرات

لم تكن هناك مساحة ليبرز عمرو واكد قدراته التمثيلية

فشل الفيلم مسئولية المؤلف والمخرج والذى حول الفشل من درجة العادى الى فشل ذريع هو ان المؤلف هو نفسه المخرج

لا أدرى ما سبب قناعة عمرو واكد بالفكرة وأقدامه على تمثيلها بل إنتاجها أيضا !!