هوامش: مديحة يسري - ﺗﻤﺜﻴﻞ

هوامش

 [13 نص]

أكثر الاشياء التي تخيفها هى الفئران


أثارت إعجاب الكثيرين من الحضور فى مهرجان كان السينمائى الدولى فى فرنسا عام 1952، وكتبت عنها الصحف الفرنسية وتحدثت عن ملامحها المصرية المميزة.


درست الرسم في مدرسة التطريز الكائنة بحي شبرا.


قابلت محمد فوزي للمرة الأولى من خلال عملها معًا في فيلم (قبلة في لبنان).


وضعتها مجلة Time الأمريكية كواحدة من أجمل 10 نساء على مستوى العالم.


توفى ابنها عمرو في حادث سيارة في عام 1982.


تم تعيينها كعضوة في مجلس الشورى في عام 1998 من قبل الرئيس محمد حسني مبارك، وعملت في لجنتي الآثار واﻹعلام.


في أول عامين من عملها السينمائي، لم يكن والدها على علم بنشاطها الفني على الاطلاق، وعندما علم حاول إثناءها عن العمل، لكنه تراجع عن ذلك بعدما وجد نفسه مطالبًا بدفع قيمة الشرط الجزائي في عقدها.


تحدثت عن محنتها بعد وفاة ابنها قائلة "تعرضت لانهيار عصبي وعولجت منه بصعوبة وذهبت لأحد الشيوخ وقال لي ابنك هينتظرك على باب الجنة ويمسك بيدك، وكلامه ريحني وهداني كتير وبعد كده بصبري وإيماني وبالصلاة استطعت أن أتخطى محنة فراقه".


إشتركت الفنانة مديحة يسرى فى 4 أفلام تم إختيارهم ضمن أفضل 100 فيلم فى تاريخ السينما المصرية حسب إستفتاء النقاد عام ١٩٩٦ وهى : النائب العام ١٩٤٦، أمير الإنتقام ١٩٥٠، حياة أو موت ١٩٥٤، الخطايا ١٩٦٢.


رصيدها الفنى ٩٠ فيلم و ١٠ مسلسلات.


سقط المفكر والأديب محمود عباس العقاد فى حبها وألف عنها الرواية الوحيدة فى حياته رواية "سارة"، فقد كانت مديرة لمنزله قبل إحترافها للفن.


الموسيقار محمد عبدالوهاب هو من اختار لها اسمها الفني (مديحة يسري).